-
ملخص
لاحظ الباحثان بأن معلمي العلوم يوجهون اهتمامًا أكبر للطلبة الذين يتميزون بقدرات دون الوسط، أما الطلبة الموهوبون والمتفوقون فلا تتوفر لهم إلا فرصة الانشغال بالمزيد من المهمات الإضافية من المستوى نفسه، والتي تُعطى لأغلبية الطلبة، وبالتالي يشعر هؤلاء الطلبة بالملل، ولا تُستثمر طاقاتهم بالطريقة الأفضل، الأمر الذي ولدّ الحاجة إلى تقصي ممارسات معلمي العلوم للطلبة الموهوبين وتقديم وصفًا دقيقًا لواقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة لموهوبين، وتحديدًا سعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن السّؤال الآتي: ما واقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة الموهوبين في الغرفة الصفية؟
-
ملخص
ما يميز مادة العلوم عن غيرها من المواد هو ارتباط محتواها بالعمل والتجربة، ولتحقيق أهداف تدريس العلوم في المدرسة الأردنية سعت وزارة التربية والتعليم إلى توفير المختبرات في المدارس، وخاصة مدارس الموهوبين منها، إلا أن المتتبع لواقع تنفيذ التجارب العلمية في صفوف العلوم يلاحظ عدم تفعيلها بالشكل المطلوب، وإلى وجود نقص في بعض الأدوات والأجهزة اللازمة لتنفيذ التجارب العلمية، وأن هناك اعتماد على الأسلوب النظري في تقديم مادة العلوم، وهذا ما دفع الباحثان إلى إجراء هذه الدراسة، خاصة وأن توفير ظروف مناسبة لتعليم العلوم للطلبة الموهوبين هي أحد التحديات الأساسية التي تواجه معلمي العلوم، ويتطلب ذلك ليس فقط التعرف على الطلبة الموهوبين بل تطوير قدرات هؤلاء الطلبة وتنمية مواهبهم واستثمار أقصى طاقاتهم في تنفيذ التجارب.
-
ملخص
لا يقتصر ما يُطلب من المعلمين على مجرد إطلاع طلبتهم على كيفية إجراء عمليات الحسابات الصحيحة، أو تنفيذ العمليات الرياضية، بل إكساب طلبتهم المقدرة على التمثيل والنمذجة والتعبير عن الأفكار بصور مختلفة وأشكال متنوعة وطرق متعددة، وبناء الحجج وتقديم التفسير والتبرير، وكيفية تمثيل الرموز وتحديد أماكنها بطرق متنوعة (NCTM, 2000). ولذا جاءت هذه الدراسة لتقصي المحتوى المعرفي لدى الطلبة المعلمين في الكسور، من خلال الكشف عن المحتوى الرياضي لديهم حول أجزاء الكسر وقراءته ومعرفتهم بقيمة الكسر، وطريقة تعيين الكل – الجزء على خط الأعداد، وتحديد النقطة التي تمثل الكسر من خلال تحليل إجاباتهم وتصنيفها وفقًا للإجراءات التي تكشف عنها تلك الإجابة.
الشرع ابراهيم أحمد
تصنيف:
3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3