هيبة زكريا محمد
تصنيف:
3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    سعت هذه الورقة البحثية إلى وضع إطار عام للسيناريو من حيث المفهوم، والأهمية، والأنواع والأهداف، ومعايير جودتها، ومنهجية بنائها، وخطوات بنائها والصعوبات التي تواجه المتعاملين معها، وسبل التغلب عليها؛ ويعود ذلك لانتشار أسلوب السيناريو في شتى المجالات أيًا كانت فنية أو سياسية أو اقتصادية أو ثقافية أو تكنولوجية أو تعليمية وتربوية، وذلك للوصول لأهداف محددة من خلال أساليب مختلفة. وعليه، فإنه لا غنى للمخططين أو الذين يعملون في مجال تحليل المعلومات وتحليل النظم لتوفير البيانات اللازمة لمتخذي القرار في المجالات المختلفة عن استخدام هذا الأسلوب، ويسمى السيناريو بأسلوب الحوار المحسوب، والذي يعتبر من أنسب أدوات علم المستقبل تطبيقًا للتخطيط الاستراتيجي للتعليم في القرن الحالي، سيما وأنه يتضمن جانبي الخيال الابتكاري والواقع العملي.

  • ملخص

    إذا كان من الشائع بأن التدريس مهنة من لا مهنة له، إلا أنه ومن المؤكد أن معلم ذوي الاحتياجات الخاصة يخرج من هذه المسلمة، على اعتبار أنه لا بد وأن يمتلك المقومات والكفايات، والتي بدونها لا يمكن أن يقوم بدوره المنوط به. وتأتي العلاقة الأكاديمية والإنسانية بين آن سوليفان وهيلين كيلر لتحمل الكثير من الممارسات التي يمكن بأن ترتقي لتكون ذات طابع إبداعي، متسقًا مع الأفكار والمضامين التربوية الحديثة. ولكن في الوقت نفسه لم تكن هيلين لتصل إلى ما وصلت إليه من تلقاء نفسها، ولا بد أن يكون هناك معلم ساعدها على كسر القيود، وتخطي الكوابح التي تمثلت في إعاقتهاالسمعية والبصرية، والكلامية، ويتمثل هذا المعلم في شخص “آن سوليفان”. وعل ضوء ما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة بالسؤال: ما الترجمة الشخصية لكل من آن سولفان وهيلين كيلر، وماهي أهم الممارسات ذات الصبغة الإبداعية في تعامل سوليفان مع كيلر؟

  • ملخص

    شغلت قضية المعايير المهتمين بشؤون فترة الطفولة في دولة مصر منذ تسعينات القرن الماضي، حيث أصدر المجلس القومي للطفولة والأمومة ثلاثة مجلدات في سنة 1994 وتناولت معايير نمو طفل ما قبل المدرسة في المجالات: الاجتماعية، النفسية والصحية، وجاءت المرحلة الثانية عام 2008 حيث صدرت وثيقة المعايير من قبل وزارة التربية والتعليم وقد تضمنت ستة مجالات وهي: نواتج التعلم، ومعلمة الروضة، والقيادة الفعّالة، والتوجية التربوي، والروضة الفعّالة وأحيرًا المشاركة المجتمعية. ثم كانت المعايير التي صدرت عن الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد والتي تتناولها هذه الدراسة سنة 2011م.