-
ملخص
تؤدي أساليب التقويم الواقعي وأداوته دورًا حيويًا في تقدم عجلة الإصلاح التربوي الرامية إلى إعداد طلبة للعيش في مجتمع القرن الحالي (21) القائم على اقتصاد المعرفة والعولمة، وهم مسلحين بالمهارات اللازمة للعيش الآمن المنتج، وفي مجال العلوم فإن دور التقويم الواقعي لا يقتصر على تنمية الجانب المعرفي للطالب بل يتعداه إلى تنمية الجانب المهاري والوجداني. وعليه تكمن مشكلة الدراسة في محاولة الكشف عن مستوى الممارسات التقويمية لمعلمي ومعلمات العلوم لاستراتيجيات وأدوات التقويم الواقعي في المدارس الحكومية في مديرية التربية والتعليم للواء المزار الشمالي في المملكة الأردنية الهاشمية.
-
ملخص
شعر الباحث من خلال التغذية الراجعة التي حصل عليها في عدة جلسات حوارية مع الطلبة أن صعوبات تعلم المفاهيم العلمية سبب رئيس في تدني تحصيلهم وقلة دافعيتهم نحو العلوم؛ وقد أفادت نتائج اختبار تيمس (TIMSS) أن الأردن في تراجع منذ العام 2007 على هذا الاختبار، مما يؤكد وجود مشكلة حقيقية في صعوبة تعلم المفاهيم العلمية. وفي ظل هذا الوضع تبدو الحاجة ملحة لمعرفة الأساليب التي يتبعها معلمو العلوم للتغلب على صعوبات تعلم المفاهيم العلمية، ومدى قرب أو بعد هذه الأساليب عن مبادئ التدريس الاستراتيجي.
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في أن أغلبالمعلمين (بغض النظر عن الموضوع الذي يدرسونه)لايلقونبالاًلكثيرمنسلوكياتهمالشخصية والتعليمية أمام الطلاب، ويتجاهلون أن ممارسة مثل هذه السلوكيات مهما قل شأنها لديهم، فإنها تكون العامل الحاسم في رسم تفاصيل صورتهم،وبناء ثقتهم واحترامهم وهيبتهم لدى طلبتهم، وعلى العكس من ذلك فإن أكثرهم يعدّون أنفسهم قريبين من الكمال، ويجادلون بأن أغلب سلوكياتهم مرغوبة ومحبوبة رجمًا بالغيب. ومن هنا كان السؤال: ما هي السلوكيات السلبية المؤثرة في مستوى احترام معلمي العلوم من وجهة نظر طلبتهم؟
بني خلف محمود حسن
تصنيف:
3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3