-
ملخص
في السنوات الأخيرة، أشغل الجانب العاطفي الاجتماعي لدى الطلاب في التعليم العاديّ والتعليم الخاصّ العديد من الباحثين، حيث أجريت أبحاث عدة في المجال. على مدى السنوات العشرين الماضية، أظهرت الأدبيات البحثية التي تتعامل مع الطلاب ذوي صعوبات التعلم المحددة وغيرها من الاضطرابات الأخرى أنهم يتميزون بمجموعة متنوعة من الصعوبات العاطفية والاجتماعية والسلوكية، بما يتجاوز الصعوبات في أدائهم الأكاديمي؛ وتشير النتائج أيضا إلى وجود عجز كبير في المهارات الاجتماعية والسلوكية لدى هؤلاء الطلاب مقارنة بالطلاب العاديّين
-
ملخص
عرضت هذه الدراسة بتاريخ 14-02-2017 في مؤتمر علمي بعنوان “مؤتمر الدخول للتعليم” في كليه جوردون – حيفا بدعوة من إدارة المؤتمر. وكانت الأهداف الأساسية لهذه الدراسة هي: • التنبأ بكل من: الدافعية للتعلم، وتقدير الذات، ومشاكل القلق الاجتماعي، والاكتئاب من خلال الجوانب الديموغرافية والعاطفية-الاجتماعية بين الطلاب المعلمين والمتدربين في مجال التدريس. • فحص الفروقات الديموغرافية والعاطفية-الاجتماعية، والدافعية للتعلم بين الطلاب المعلمين والمتدربين في مجال التدريس من المجتمع العربي الإسرائيلي الذين لديهم مستويات مختلفة من الدعم الاجتماعي والأسري.
-
ملخص
يعتبر الإنسان بطبيعته مخلوقًا اجتماعيًا-عاطفيًا ومنذ اللحظات الأولى من حياته وحتى مماته. في مراحل الحياة المبكرة كالطفولة والمراهقة تكون هذه الجوانب الاجتماعية والعاطفية بسيطة، قصيرة المدى ومتغيرة، ولكن مع مرور الوقت وعند الانتقال من مرحلة نمو إلى أخرى تتعقد أكثر وتأخذ صورًا ثابتة نسبيًا في مراحل النمو المتأخرة كالبلوغ والشيخوخة. يكتسب الطفل العديد من المهارات الاجتماعية في بداية السنة الأولى من حياته من خلال تفاعله مع أمه، والتي تزيد من تواصله معها من أجل تلبية احتياجاته الجسدية كالجوع والنظافة والتواصل الجسدي، والنفسية كالدفيء والحنان التي تعتبر أساسيه في تطوره العاطفي فيما بعد وبناء ثقته بنفسه. هذه العلاقة العاطفية-الاجتماعية الأولى والمميزة التي تشكلها الأم مع طفلها تؤهلها لأن تدرك جميع حاجياته ومشاعره وان تستجيب لها بسرعة وفاعلية.
زبيدات إيهاب
تصنيف:
3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3