الدهشان جمال علي خليل
تصنيف:
3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    على الرغم من تأكيد العديد من الدراسات على أهمية تطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين، لكنها لم ترق للتغير المنشود، ولا تواكب مراحل التطوير وعصر الثورة الصناعية الرابعة التي بدأت مع بداية الألفية الحالية؛ وهذا ما تأكد للباحثين من خلال مقابلة لعدد من المعلمين والمعلمات بمدارس التعليم العام بمحافظتي المنوفية وأسيوط بدولة مصر، واتضحت شكوى المعلمين والمعلمات من برامج التنمية المهنية، والتي تُلزم إعادة النظر في برامج تكوين المعلم )إعدادًا وتدريبًا(؛ لكي يستطيع أن يؤدي عمله ويقوم بالأدوار المتوقعة منه، ولذا تحاول هذه الدراسة التعرف على أبرز ملامح الثورة الصناعية الرابعة وانعكاساتها على النظم التعليمية، وعلى المعلم بوجه خاص، وتحديد المتطلبات اللازمة،لتمكينه منها بالشكل الذي يُمّكنه من إعداد وتهيئة طلابه وتمكينهم من مقومات تلك الثورة، وتقديم رؤية مقترحة لتطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين لمواكبة متطلبات الثورة الصناعية الأخيرة.

  • ملخص

    بدأت الثورة الصناعية الرابعة رسميًا مع بداية الألفية الجديدة، وإذا كانت الثورة الأولى قد انطلقت بدفع الطاقة البخارية، وهبت عواصف الثانية بتأثير طاقة الكهرباء، والثالثة قد انطلقت على سكة الحوسبة والمعلوماتية، فإن الثورة الصناعية الرابعة قد انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة هائلة من الاكتشافات العبقرية في مختلف مجالات العلوم والمعرفة الإنسانية ولاسيما في مجالي التكنولوجيا الرقمية الهائلة والذكاء الاصطناعي، حيث تندمج التقانات الذكية على نحو تتلاشى فيه الخطوط الفاصلة والحدود القائمة بين ما هو رقمي وتكنولوجي وفيزيائي وبيولوجي. وتتميز هذه الثورة بالسرعة والتعقيد والشمول، وللنجاح في مواكبة الدول المتقدمة فإن الاستجابة لهذه التغيرات يجب أن تكون شاملة ومتكاملة وتضم جميع الأطياف، وخاصة ضرورة إعداد أفراد المجتمع بالشكل والكيفية التى تمكنهم من التفاعل مع معطيات العصر، ويتم ذلك من خلال الإعداد الملائم للمعلم والمتعلم وعملية التعليم بكل ما يرتبط بهم.

  • ملخص

    في ظل توافر الإنترنت في كل مكان وبأي زمان من خلال الشبكات اللاسلكية كالواى فاي، والواى ماكس، والحوسبة السحابية وغيرها، أصبح السؤال المطروح الآن: كيف يستطيع التربويون الاستفادة من التقنيات وشبكات التواصل الاجتماعي في المجال التعليمي؟ وكيف يمكن توظيفها لتقديم خدمات تعليمية تتسم بالجودة والمتعة؟ وما هي المجالات التي يمكن استخدامها فيها؟ وما هي الفوائد التي يمكن ان تعود على أطراف العملية التعليمية لو أُحسن استخدامها وتوفرت المتطلبات اللازمة لذلك؟ وما الذي يستطيع أن يفعله التربويون حول تزايد المشكلات الناتجة عن الاستخدام غير الرشيد لها وللتكنولوجيا بصفة عامة من جانب طلابهم وأبنائهم بل وأطفالهم؟ وما هي الآليات التي يمكن الاعتماد عليها لتمكين أبناءنا من الحياة بكفاءة وأمان؟ وهذا ما تسعى الدراسة الحالية الإجابة عن مثل هذه التساؤلات.