الريماوي صوفيا سعيد
تصنيف:
2 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 2
  • ملخص

    رغم اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمعلمين الجدد، وحرصها على تمكينهم والارتقاء بممارساتهم منذ تعيينهم، وتعزيز اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم، إلا أن اهتمامها لا يزال محصورًا بإلحاق المعلمين الجدد بالبرنامج التدريبي “تهيئة المعلم الجديد”، وعليه كان لا بد من التفكير بطريقة مدروسة ونظامية؛ ليكون التدريب جزءًا من نظام شامل يتضمن سياسات، وإجراءات، ونظم فرعية، ومحفزات وشراكات داعمة وغيرها من المكونات المعززة للتنمية الشمولية، وتبني أنموذج لتهيئة المعلمين الجدد؛ بحيث يمكنهم القيام بأدوارهم كمعلمين، ويعزز دورهم القيادي، وذلك استنادا إلى الخبرة التي اكتسبوها، وتلبية احتياجاتهم عند التحاقهم بمهنة التعليم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس: ما الأنموذج المقترح لتهيئة المعلمين الجدد، ولتعزيز دورهم كقادة تعليميين في فلسطين؟

  • ملخص

    رغم الجهود والميزانيات الكبيرة المبذولة لتحسين أداء المدرسة ومخرجاتها، إلا أن الشواهد لا زالت تؤكد ضعف نجاح هذه الجهود. وهناك ضعف عام في رضا المجتمعات عن مستوى أداء المدارس؛ إذ تعتمد المدرسة بشكل رئيس على القيادة الفردية، ونقص في تكامل الجهود، وغياب الرؤية المشتركة. وعليه، هناك حاجة إلى تدخّل يؤسس للعمل الجماعي، ويضمن مشاركة المجتمع المدرسي والمحلي في التطوير. وجاء التّدخل ببناء فرق تطوير في المدارس، بناء على العديد من الشواهد لممارسات مديري المدارس بتمسكهم بتفردهم في إتخاذ القرارات وقلة ثقتهم بسواهم في إدارة شؤون المدارس، وشكوى المعلمين وأولياء الأمور من اقصائهم من مناقشة قضايا المدارس ومساهمتهم في التطوير. وكأي تدّخل، لا بدّ من الوقوف عند فاعليته وجدواه.