-
ملخص
نتيجة عمل الباحثين كمعلمين في الصفوف الثلاثة الأولى بالمدارس الأساسية، وتدريسهما للطلبة، وانخراطهما في العملية التعليمية لاحظا بأن أهم المشكلات التي يتوجب إيجاد حل لها هي مشكلات الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتأتي دراسة هذه القضية وإيجاد الحلول الناجعة لها لأجل نجاح العملية التعليمية واستمرارها، وإن إهمال إيجاد الحلول يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة، الأمر الذي يكبد الأسرة والمجتمع معاناة نفسية وتربوية واقتصادية واجتماعية؛ وتؤثر هذه الظروف على ذوي الاحتياجات الخاصة نظريًا وعمليًا؛ فهم بحاجة للأخذ بيدهم لكسر حواجز العزلة ومساعدة أولياء أمورهم ليكون الأبناء وخصوصًا ممن يعانون من إعاقات بسيطة ومتوسطة تستطيع مدارس وزارة التربية والتعليم تقبلها والتكيف معها. وعليه، فإن مشكلة الدراسة الحالية قد جاءت للكشف عن اتجاهات المعلمين نحو دمج هؤلاء الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية في لواء مدينة الرصيفة الأردنية.
-
ملخص
ترى الباحثة بأن ميدان تعديل السلوك يحتاج لنظرة ثاقبة ومؤثرة لإحداث تغيير فيه، وتبعًا لهذه الحاجة أصبح العمل على إجراء تقييم جديد في ميدان تعديل السلوك أمرًا بالغ الأهمية، وقد يترك بصمة في مجتمع يعاني العديد من المشكلات السلوكية والتي تحتاج إلى تعديل وتقييم السلوك بأسلوب جديد يواكب ما تم الإشارة إليه من تقدم وحداثة، وذلك من خلال الدمج بين تقييم السلوك البيئي وتقييم السلوك الوظيفي. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة فعالية دمج تقييم السلوك الوظيفي والسلوك البيئي للحد من المشكلات السلوكية للطلبة ذوي الإعاقة والطلبة العاديين في مدينة عمان عاصمة المملكة الأردنية.
-
ملخص
قامت الباحثة وخلال السنوات 2013-2015 م بتقييم شامل لمشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس وكالة الغوث في الأردن، وذلك استجابة لرغبة القائمين على المشروع، وذلك من خلال تقييم والتعرف على مستوى معرفة المعلمين والمدراء، والمبادئ الأساسية اللازمة لتطبيق الدمج، ومعرفة مدى تطبيق الاستراتيجيات اللازمة لدعم الدمج، والكشف عن عوائق تطبيقه، والمتطلبات اللازمة لنجاحه، والكشف عن اتجاهات العاملين. وتعتبر الدراسة الحالية جزءًا من هذه الدراسة المسحية الشاملة، وجاءت هذه الدراسة لتقييم ومعرفة اتجاهات العاملين في مدارس الغوث في الأردن من معلمين ومديرين.
-
ملخص
قادت عملية الدمج بعد الوصول إلى نتائج علمية وعملية وتطورات كبيرة إلى تعليم الأطفال المعاقين ودمجهم في التعليم العادي، ففي القرن الحالي تغيرت النظرة السلبية نحو المعاقين وتحولت لنظرة تفاؤلية تقوم على الدمج التعليمي، حيث أكدت عدة دراسات حديثة بأن ذوي الإعاقات الجسمية، والسمعية، والبصرية والعقلية يتمتعون بقدرات وإمكانيات تؤهلهم الاندماج في التعليم العام مع أقرانهم غير المعاقين، فكلما كانت مرحلة الدمج مبكرة أكثر، كلما ساهمت في تطور نموهم، وقبول الطلبة الآخرين لهم، وأتاح لهم العيش في بيئة طبيعية.
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال تدريسهما للطلاب الجدد في المراحل المتوسطة والثانوية في مدارس الكويت الحكومية أن بعض الطلبة يبذل جهدًا كبيرًا في دراسته للمواد، ولا يحصل على الدرجة المناسبة، في حين أن البعض يبذل جهدًا أقل ويحصل على معدل أفضل، وقد يعود ذلك إلى تنظيم أوقات الطلبة وعاداتهم الدراسية، ولكن ماذا عن الأطفال ذوى صعوبات التعلم؟ فإذا كان الأطفال العاديين يعانون من قصور في مهارات الإستذكار، فهل يكون الأطفال ذوى صعوبات التعلم أشد معاناة بسبب صعوبات التعلم التي يعانون منها، أم أنه لا علاقة بين صعوبات التعلم ومهارات الإستذكار؟ وعليه، جاءت هذه الدراسة للرد على هذا التساؤل محاولة الكشف عن الفروق بين التلاميذ ذوي صعوبات التعلم وأقرانهم العاديين من الجنسين في عادات الإستذكار.
-
ملخص
من خلال المحاضرات لطلبة الدراسات العليا وخاصة عند تدريس موضوعات تتعلق بالمتفوقين تبين للباحثين أن هناك أفكارًا مغلوطة واعتقادات غير صحيحة عن الأطفال المتفوقين والموهوبين، وبدون شك أن وجود مثل هذه الأفكار لدى المعلمين سوف يؤثر سلبًا على أساليب تعاملهم مع هذه الفئة من الطلبة، وانطلاقًا من مقولة أن التعرف على الحقائق يمثل البداية لتكوين اتجاهات إيجابية نحو الأفكار والأشياء والأشخاص، رأى الباحثان أن إعداد برنامج إرشادي جمعي يمكنه أن يسهم في إحداث تعديل في اتجاهات عينة الدراسة،وذلك من خلال لقاءات ونقاشات وقراءات على مدار عدد كاف من الجلسات.
-
ملخص
تمثل غرف المصادر البديل التربوي الذي تتبناه وزارة التربية والتعليم في الأردن لتقديم الخدمات التعليمية والتدريبية للطلبة ذوي صعوبات التعلم مع التأكيد على دمج الطلبة ذوي صعوبات التعلم في الصف النظامي، إذ يتلقى هؤلاء الطلبة الدعم التعليمي في غرفة المصادر كجزء من الوقت ومن ثم يعودون للصف النظامي لاستكمال التعليم، ولذا ينبغي أن يكون المعلمون النظاميون على معرفة بطبيعة صعوبات التعلم وبخصائص الطلبة ذوي صعوبات التعلم ليتمكنوا من تحقيق متطلبات الدمج في صفوفهم، والسؤال: ما درجة امتلاك الطلبة ذوي صعوبات التعلم للمهارات الدراسية اللازمة للانتقال للصف النظامي من وجهة نظر المعلمين النظاميين في الأردن؟
-
ملخص
في ظل سرعة إزدياد عدد الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، أصبح الدمج المجتمعي هو الشيء الذي يحتاجه الطلبة وأسرهم، وبشكل ملح وضروري. ولكون الدمج يقلل من حدة المشاعر السلبية الموجهة من أفراد المجتمع نحو هذه الفئة. وأن لوجهة النظر التي يحملها المعلمون قبل الخدمة نحو دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العامة أهمية كبرى في نجاح أو فشل العملية التعليمية، فالمعلمون يتحملون مسؤولية تلبية حاجات هؤلاء الطلبة في صفوفهم الدراسية، وعليه كان السؤال: ما هي وجهة نظر المعلمين قبل الخدمة في كلية التربية بجامعة الكويت نحو دمج الطلبة ذوي الإحتياجات الخاصة في المدارس العامة، وما هو تأثيره الإجتماعي؟
-
ملخص
تعتبر طالبات كلية التربية الأساسية اللواتي تدرس في مجالات تدريس الطلبة العاديين إحدى الفئات التي قد تواجه المشكلات مع ذوي الإعاقة في الفصول العادية، ولذلك هدفت الدراسة الحالية إلى استطلاع آرائهن حول طبيعة تلك المشكلات. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالتساؤلات التالية: هل تواجه طالبات كلية التربية الأساسية صعوبات أثناء تدريس ذوي الإعاقة في الفصول العادية؟ وهل هنالك تفاوت في الصعوبات من حيث أهميتها؟ وهل تختلف حدة الصعوبات التي تواجهها الطالبات المعلمات أثناء تدريس ذوي الإعاقة في الفصول العادية باختلاف تخصصاتهم وجنس التلاميذ؟
-
ملخص
تعد جداول النشاطات المصورة بمثابة إحدى الاستراتيجيات الحديثة نسبيا، والتي يمكن استخدامها بشكل علمي ووفق خطوات إجرائية ومنهجية، وذلك لتدريب المعاقين على مجموعة من المهارات التي تتم من خلال عدد من الأنشطة والمهام المختلفة من أجل تحسين مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، ومن ثم تنمية جوانب السلوك التكيفي لديهم. وتسعى هذه الدراسة النظرية إلى التعريف بجداول النشاطات المصورة كإستراتيجية لتربية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وبالرغم من أن هذه الطريقة قد أعدت في الأساس كي تستخدم مع الأطفال التوحديين، إلا أنها لم تشهد تطورًا وتوسعًا كبيرًا لاستخداماتها لتشمل فئة المعاقين عقليًا.
-
ملخص
من مراجعة العديد من الدراسات ذات الصلة يتضح التناقض في نتائج الدراسات التي تناولت العلاقة بين معارف المعلمين عن اضطراب تشتت الإنتباه وبعض المتغيرات، مثل: العُمر، والمؤهل الأكاديمي، والخبرة بالطلاب ذوي الاضطرابات، والتدريب وعدد سنوات الخبرة. ونظرًا لأهمية هذه العلاقات بين معارف المعلمين وأدوارهم فمن المهم والضروري الكشف عن معارف واتجاهات المعلمين نحو اضطراب تشتت الإنتباه وفرط الحركة، ولذا فقد تمت صياغة مشكلة البحث في التساؤلات التالية :ما مدى معارف المعلمين بالمرحلة الابتدائية بإضطراب تشتت الإنتباه/ وفرط الحركة، وهل يختلف مستوى معارف المعلمين بإضطراب تشتت الإنتباه/ وفرط الحركة، بإختلاف: النوع الاجتماعي، الخبرة بالطلاب ذوي الاضطراب، حضور الدورات التدريبية، المؤهل العلمي؟
-
ملخص
-
ملخص
يعد إعداد مقياس لقياس المهارات الاجتماعية من الأمور التي تساهم في التواصل والتفاعل إيجابيًا مع الآخرين فيرتفع التقدير الذاتي لديهم، وتزيد قدرتهم على التعبير عن مشاعرهم واحتياجاتهم، ومن ثم تقبل الآخرين لهم من خلال سلوكياتهم المقبولة. وكذلك يؤثر على أهمية إعداد الأدوات اللازمة لتقويم وقياس المهارات الاجتماعية للأطفال ذوي قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد بطريقة سليمة كي يتم تحديد جوانب القوة وجوانب الضعف لديهم، وهكذا يتم تحديد أساليب التدخل المناسبة لمواجهة ما يعانيه الأطفال من أوجه القصور، ويمكن اعتبار المقياس الحالي خطوة في هذا الاتجاه.
-
ملخص
تعد الوسائل التعليمية المساندة جزءًا أساسيًا من منظومة الدعم التي يحتاجها الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم مهارات اللغة عامة ومهارات القراءة خاصة في الموقف الصفي؛فبواسطة الوسائل التعليمية يتم التحكم بمظهر النص، ولهذا أثر على أداء الطلاب، وخصوصًا إذا كان الإختيار للوسائل التعليمية مراعيًا للاحتياجات الفردية مع وجود المعلم الكفؤ في توظيفها. ومع ذلك، فقد لاحظ الباحثان وجود بعض المعوقات التي تواجه وتقف حائلاً أمام استخدام معلمي ذوي صعوبات التعلم للوسائل التعليمية في تدريس مهارة القراءة، مما يؤدي إلى حرمانهم من العائد التربوي لتلك الوسائل المعينة والخاصة بتدريس القراءة.
-
ملخص
يمثل دمج الطلبة ذوي اضطراب التوحد في المدارس العادية الهدف الأسمى الذي تحاول برامج التربية الخاصة الوصول إليه نظرًا لفوائد الدمج المتعددة، والتي تعود أولاً على الطالب ذي التوحد وثانياً على أقرانه غير التوحديين في الصف، وعلى المجتمع بأكمله، وبهذا تكمن أهمية هذه الدراسة من خلال تهيئة الطلبة ذوي اضطراب التوحد للدمج في المدارس العادية؛ وذلك عن طريق تحديد المهارات التي يجب أن يتقنها هؤلاء الطلبة قبل عملية الدمج، وبذلك تسهم في مساعدة معلمي التربية الخاصة في تصميم برامج تربوية فردية لإكساب الطلبة تلك المهارات في أثناء التحاقهم بمراكز التوحد المتخصصة، كما وتوفر هذه الدراسة مقياساً يمكن استخدامه لاستعداد الطلبة ذوي اضطراب التوحد لدمجهم في المدارس العادية.
-
ملخص
نظرًا لحاجة المعلمين لطريقة تدريس تعمل على تفريد أكثر للمحتوى واعطاء فرصة أكبر للاستجابة والتغذية الراجعة وتعمل أيضًا على عرض المادة التعليمية بطريقة مثيرة وجذابة ومشوقة مما يسهم في زيادة نمو التلاميذ اجتماعيًا وانفعاليًا ومعرفيًا ومهاريًا وفي تعليم المواد الدراسية وبشكل خاص في تعليم الرياضيات، لذا فإن الباحث يرى بأن استراتيجية تدريس الأقران مناسبة لتحقيق هذه الأغراض. فهل يتحقق ذلك؟
-
ملخص
قد يعني الدمج على أنه دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين في الصفوف الدراسية، على أن تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة البرامج المساندة والمتخصصة. وقد خالط مفهوم الدمج سوء فهم كبير وإرباكا حقيقيا، ولكن الدمج يعني توفير فرص التعلم القائمة على المساواة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك من خلال الحاقهم بالبيئة التربوية الأكثر ملاءمة وقدرة على تلبية حاجاتهم. وفي كثير من الحالات تتمثل البيئة في الصف الدراسي العادي، والسؤال: ماهي الإجراءات اللازم اتخاذها لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العادية؟
-
ملخص
يعاني الكثير من الطلبة ذوي صعوبات التعلم من تدني قدرتھم على التكيف الاجتماعي كما وأن ضعف مثل ھذه المھارات يؤدي إلى الكثير من الآثار السلبية الأخرى. وعلى الرغم من أھمية نمو المهارات الاجتماعية ودوره الأساسي في عملية النمو الشامل للطفل، لم يجد اهتماما من قبل القائمين على تنفيذ البرامج التدريبية لهذه الفئة من الطلبة. وعليه يكون من المهم توفير البرامج والأنشطة التي تعمل على نمو وتطور الكفاية الأجتماعية، ومن هنا تظهر أهمية الدراسة الحالية وتتمثل في تصميم برنامج لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، ومحاولة معرفة الأثر الذي يتركه هذا البرنامج على الكفاية الاجتماعية.
طلاب ذوو احتياجات خاصة
تصنيف:
وجد 18 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 18