دمج مدرسي
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6
  • ملخص

    نتيجة عمل الباحثين كمعلمين في الصفوف الثلاثة الأولى بالمدارس الأساسية، وتدريسهما للطلبة، وانخراطهما في العملية التعليمية لاحظا بأن أهم المشكلات التي يتوجب إيجاد حل لها هي مشكلات الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتأتي دراسة هذه القضية وإيجاد الحلول الناجعة لها لأجل نجاح العملية التعليمية واستمرارها، وإن إهمال إيجاد الحلول يؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة، الأمر الذي يكبد الأسرة والمجتمع معاناة نفسية وتربوية واقتصادية واجتماعية؛ وتؤثر هذه الظروف على ذوي الاحتياجات الخاصة نظريًا وعمليًا؛ فهم بحاجة للأخذ بيدهم لكسر حواجز العزلة ومساعدة أولياء أمورهم ليكون الأبناء وخصوصًا ممن يعانون من إعاقات بسيطة ومتوسطة تستطيع مدارس وزارة التربية والتعليم تقبلها والتكيف معها. وعليه، فإن مشكلة الدراسة الحالية قد جاءت للكشف عن اتجاهات المعلمين نحو دمج هؤلاء الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية في لواء مدينة الرصيفة الأردنية.

  • ملخص

    قامت الباحثة وخلال السنوات 2013-2015 م بتقييم شامل لمشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس وكالة الغوث في الأردن، وذلك استجابة لرغبة القائمين على المشروع، وذلك من خلال تقييم والتعرف على مستوى معرفة المعلمين والمدراء، والمبادئ الأساسية اللازمة لتطبيق الدمج، ومعرفة مدى تطبيق الاستراتيجيات اللازمة لدعم الدمج، والكشف عن عوائق تطبيقه، والمتطلبات اللازمة لنجاحه، والكشف عن اتجاهات العاملين. وتعتبر الدراسة الحالية جزءًا من هذه الدراسة المسحية الشاملة، وجاءت هذه الدراسة لتقييم ومعرفة اتجاهات العاملين في مدارس الغوث في الأردن من معلمين ومديرين.

  • ملخص

    قادت عملية الدمج بعد الوصول إلى نتائج علمية وعملية وتطورات كبيرة إلى تعليم الأطفال المعاقين ودمجهم في التعليم العادي، ففي القرن الحالي تغيرت النظرة السلبية نحو المعاقين وتحولت لنظرة تفاؤلية تقوم على الدمج التعليمي، حيث أكدت عدة دراسات حديثة بأن ذوي الإعاقات الجسمية، والسمعية، والبصرية والعقلية يتمتعون بقدرات وإمكانيات تؤهلهم الاندماج في التعليم العام مع أقرانهم غير المعاقين، فكلما كانت مرحلة الدمج مبكرة أكثر، كلما ساهمت في تطور نموهم، وقبول الطلبة الآخرين لهم، وأتاح لهم العيش في بيئة طبيعية.

  • ملخص

    نظرًا لعدم وجود برامج تخص ذوي العوق المتعدد في مدارس التعليم العام، وبالتالي تكاد تخلو هذه المدارس من معلمين ومعلمات متعددي العوق، فإننا سنلقي الضوء على أكثر الأفراد ارتباطًا بمعرفة حاجات هؤلاء الأفراد، سواء كانت الأكاديمية، أو الخاصة بالمهارات، أو الانفعالية، أو الاجتماعية، أو السلوكية، وهم معلمي ومعلمات برامج تعدد العوق في معاهد التربية الخاصة، وذلك للتعرف بقدر أكثر وضوحًا ودقة على معوقات دمج متعددي العوق في مدارس التعليم العام، سواء كانت هذه المعوقات خاصة بتعديل محتوى المنهج، أو توفير بيئة مدرسية أو صفية مناسبة، أو تغيير في استراتيجيات التدريس، أو في تطوير الاتجاهات الإيجابية نحو دمج هذه الفئة، أو تطوير التفاعل الفعّال بين معلم التعليم العام ومعلم العوق المتعدد.

  • ملخص

    يمثل دمج الطلبة ذوي اضطراب التوحد في المدارس العادية الهدف الأسمى الذي تحاول برامج التربية الخاصة الوصول إليه نظرًا لفوائد الدمج المتعددة، والتي تعود أولاً على الطالب ذي التوحد وثانياً على أقرانه غير التوحديين في الصف، وعلى المجتمع بأكمله، وبهذا تكمن أهمية هذه الدراسة من خلال تهيئة الطلبة ذوي اضطراب التوحد للدمج في المدارس العادية؛ وذلك عن طريق تحديد المهارات التي يجب أن يتقنها هؤلاء الطلبة قبل عملية الدمج، وبذلك تسهم في مساعدة معلمي التربية الخاصة في تصميم برامج تربوية فردية لإكساب الطلبة تلك المهارات في أثناء التحاقهم بمراكز التوحد المتخصصة، كما وتوفر هذه الدراسة مقياساً يمكن استخدامه لاستعداد الطلبة ذوي اضطراب التوحد لدمجهم في المدارس العادية.

  • ملخص

    قد يعني الدمج على أنه دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين في الصفوف الدراسية، على أن تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة البرامج المساندة والمتخصصة. وقد خالط مفهوم الدمج سوء فهم كبير وإرباكا حقيقيا، ولكن الدمج يعني توفير فرص التعلم القائمة على المساواة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك من خلال الحاقهم بالبيئة التربوية الأكثر ملاءمة وقدرة على تلبية حاجاتهم. وفي كثير من الحالات تتمثل البيئة في الصف الدراسي العادي، والسؤال: ماهي الإجراءات اللازم اتخاذها لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العادية؟