تدريس فعال
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    يتطلب التطور في النظريات التربوية بأن يكون المعلم ملمًا بأهداف التعليم ومبادئه، وامتلاكه لمجموعة من المهارات التدريسية الفعّالة والتي تساعده في تحقيق الأهداف التربوية، كمهارة التخطيط لدرس وتنفيذه، وكيفية التعامل مع المتعلمين، وإدارة الحوار والمناقشة، ومهارة التقويم وبناء الاختبارات وطرح الأسئلة. ومن خلال عمل الباحث كمعلم في المرحلة المتوسطة وقربه من العملية التعليمية أكد على ضرورة التعرف على مدى استخدام معلمي هذه المرحلة لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المعلمين والمشرفين للوقوف على جوانب الضعف والقصور وتقديم الحلول لها.

  • ملخص

    إن معرفة واقع ممارسة طلاب التربية العملية في كليات التربية بالجامعات الفلسطينية لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المشرفين يمكن أن يزود الجامعات الفلسطينية بالمعرفة عن جوانب الضعف والقصور في برامج التربية العملية، وتطويرها في ضوء هذه المهارات، وأن يزود المشرفين أنفسهم بحجم المعارف والمهارات التي يمتلكها طلاب التربية العملية، وللطلاب فيمكن أن يزودهم بقائمة مهارات التدريس الفعّال التي يجب أن يمتلكوها خلال فترة الإعداد، وتقديم تغذية راجعة عما يمارسونه من مهارات، وبالنسبة لوزارة التربية والتعليم العالي فيمكنها الاستفادة من النتائج التي يتوصل اليها البحث في عمليات التطوير المستمرة، وذلك من خلال معرفة الواقع، وتحديد ما هي مهارات التدريس الفعّال التي يجب أن يمتلكها المعلم الفلسطيني؟

  • ملخص

    جاءت الدراسة الحالية لتحديد ومعرفة مدى ممارسة معلمي العلوم لمبادئ التدريس الفعّال خلال تدريسهم لمقررات العلوم من خلال استطلاع آراء المعلمين، والمعلمات أنفسهم، في العام الدراسي (2009/2010 م). وتكمن أهمية الدراسة في طبيعة موضوع البحث، والذي يُعد مهمًا للغاية في تحديد الخبرات، والمعارف، والمهارات، والتوجهات التي يمكن أن تلقي الضوء وتؤكد مدى اهتمام المعلمين بها، وتعميق استعمالها، كما وتعتبر خطوة في محاولة معرفة ما هو خطأ منها، ومحاولة مساعدتهم على معالجته وتعديله في ضوء ما هو متوقع، ويمكن أن تلقي الضوء على مبادئ التدريس الفعّال واللازمة لنجاح المعلم، والتركيز عليها خلال العمليات الإرشادية، وقد تساعد المعلمين أنفسهم في معرفة مدى تحقيق ما هو متوقع منهم في العملية التعليمية التعلمية.

  • ملخص

    يلاحظ المتتبع لواقع رياض الأطفال في الأردن بأن مستوى الغالبية في تعليم المعلمات يقع ضمن المستوى المتوسط، وغير المنضبط بمعايير محددة في الأداء،ويتبعن النمط التقليدي الذي يجسد لدى الأطفال الحفظ والاستظهار،علاوة على أن تأهيلهن العلمي والتربوي ليس هو بالطموح المرجو منه بلوغ الأهداف، فضلًا عن عدم كفاية الدورات التدريبية. ولأهمية المرحلة فإن عملية التدريس الفعّال ضرورة لمعلمة رياض الأطفال لتتمكن من تنفيذ المهارات عمليًا في حجرة الصف، ولأهمية دور معلمة الرياض وما يتوقع منها في المستقبل القريب وضرورة أن تكون المعلمة فعّالة في طرائق وأساليب التدريس فضلًا عن أدوات التقويم، وذلك، لتحقيق الجودة والفعالية والشمولية لمفاهيم التي تساعد الأطفال على النمو الشامل في الجوانب المعرفية والمهارية والوجدانية.

  • ملخص

    أدت التطورات في مجال التربية الخاصة ومن ضمنها رعاية الموهوبين إلى تطورات في طرق التدريب على التعليم، ويرى الباحث أنه إذا أرادت إدارة التربية الخاصة من معلميها أن يحصلوا على أداءات عالية من طلابهم فعليها تشجيعهم على تطبيق أساليب تدريسية جديدة، وتدريس أنماط من السلوك تؤدي للنمو في القدرات العقلية،وبالرغم من بذل بعض الجهود لتدريب معلمي الموهوبين أثناء الخدمة بين الفينة والأخرى على ممارسة التدريس الفعّال، إلا أن هذه الجهود كثيرًا ما كانت تصاب بنكسة لعدم تضمينها كفاية المعلمين ولافتقارها إلى الأسس العلميّة والحاجات الحقيقيّة للمعلمين.