تنشئة اجتماعية
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8
  • ملخص

    تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة أساليب التنشئة السائدة في مرحلة الطفولة المبكرة من وجهة نظر المربيات في بيشة، وكيف تتعامل المربية مع الأطفال لما لذلك من أثر كبير على جوانب شخصية الطفل المستقبلية، حيث أكدت العديد من الدراسات السابقة على أن أساليب التنشئة الاجتماعية تؤثر في كثير من نواحي نمو الطفل العقلية والنفسية، كما أن الأساليب السويّة القائمة على المحبة والعطف والتسامح والديموقراطية مرتبطة إيجابيًا بالطفل المتزن، في حين أن الأساليب غير السويّة القائمة على الشدة والتسلط والتسيب ترتبط بالطفل غير المتزن، علاوة على توصيات الدراسات باستخدام الأساليب السويّة، وكذلك خبرة الباحثتين في هذا المجال، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالإجابة على التساؤل التالي: ما أساليب التنشئة الاجتماعية السائدة في مرحلة الطفولة المبكرة من وجهة نظر المربيات في بيشة السعودية؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في ميدان التربية الخاصة والإشراف على المدارس المختصة ومقابلة العاملين وسماع شكواهم المتكررة في تلك المدارس من أن الأطفال ذوي الإعاقة السمعية لا يتلقون برامج مناسبة لهم، كما يواجه العاملين العديد من الصعوبات والتحديات التي تتمثل بقلة وعي ومشاركة أولياء الأمور في برامج أطفالهم، والحاجة إلى تفعيل دور أولياء الأمور وتواصلهم مع المدرسة لمتابعة هذه البرامج؛ إذ تتحمل المدرسة المسؤولية والعبئ الأكبر في متابعة برامج الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، مما دفع الباحثة إلى إجراء هذه الدراسة لتسليط الضوء على فاعليّة برامج رياض الأطفال ذوي الإعاقة السمعية من وجهة نظر أولياء الأمور.

  • ملخص

    مما لا ريب فيه بأن انتشار وباء كورونا المستجد (COVID-19) في غالبية دول العالم ومنذ بداية تفشيه في كانون أول 2019 م، قد أثر بشكل كبير وعلى مختلف المستويات فى كافة دول العالم، وأصبحت أخباره ومتابعتها هي الشغل الشاغل لوسائل الإعلام في كل مكان، بالإضافة إلى الإجراءات الاحترازية التى طبقتها دول العالم؛ ومنها تعليق الدراسة، ومنع التجمعات، وفرض الحظر الجزئي أو الكلي وغير ذلك. وكان لهذه الخطوات الاحترازية تأثيرات مختلفة على الأطفال، والأسرة ككل، وأسهمت فى نشر الذعر والهلع في قلوب البشر، ومن هنا جاءت أهمية دور الوالدين في توعية الأبناء بكيفية التعامل والتأقلم مع تلك الظروف، وتدريبهم على الإجراءات الواجبة للحفاظ على سلامتهم؛ وهذا ما ناقشته هذه الورقة البحثية.

  • ملخص

    لا شك ان متغيرات العصر قد طورت الأهداف التربویة ذات العلاقة بدور الحضانة وریاض الأطفال، وهذه المتغيرات قد فرضت أعباء جدیدة على معلمة الروضة اذ علیها ان تكون متخصصة لهذا العمل مع الأطفال وذات قدرات خلاقة، إذ اننا نواجه الیوم افتقارًا واضحًا لمواكبة وسائل التعلیم الحدیثة، كذلك ضعف تحدیث البرامج التربویة الخاصة بأطفال الریاض، وعلى هذا الأساس تعتقد الكاتبة بأن مشكلة هذه الدراسة تتوقف على جانبین أساسیین وهما: الأول ویتعلق بضعف قدرات معلمات ریاض الأطفال، والثاني ویتعلق بالبرامج التربویة المناسبة لریاض الأطفال.

  • ملخص

    تتميز لغة الطفل ببعض الخصائص التي تجعلها مختلفة عن لغة الشخص البالغ، كما أن هناك مجموعة من العوامل التي تسهم في اكتسابها وجعلها على نحو معين، وتتحكم في لغة الطفل العادي جملة من الخصائص والعوامل تخص عملية الاكتساب اللغوي، كما أن للطفل المعاق سمعيًا جمله من الخصائص والعوامل التي تميز اكتسابه اللغوي، إلا أن هذه الخصائص والعوامل تختلف بحكم الإعاقة السمعية التي يعاني منها الطفل.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في مجال رياض الأطفال لاحظت أن البرامج التعليمية والتي تتمثل في برنامج الأركان التعليمية وبرنامج الوحدات والخبرات تساعد في التنشئة الاجتماعية لطفل الروضة. وأن الأنشطة الحرة مثل اللعب بأنواعه والرسم والتلوين والرحلات والزيارات الميدانية وإتاحة الفرصة للطفل للمشاركة في اختيار الأنشطة ينمي الطفل اجتماعيًا، وكذلك إلمام المشرفة بالخصائص النمائية للطفل ومشاركة الأطفال الألعاب الجماعية. ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما دور البرامج التعليمية والأنشطة الحرة والمشرفات برياض الأطفال في التنشئة الاجتماعِيَّة وهل توجد فروق في الأدوار تبعًا لمتغير المؤهل العلمي والتخصص وسنوات الخبرة؟

  • ملخص

    تعتبر التنشئة الاجتماعية عملية تنمية مستمرة مدى الحياة ويتم من خلالها تقديم المجتمع إلى الفرد عن طريق وكالات اجتماعية متعددة بما يتيح للفرد اكتساب مكونات الثقافة بمفهومها الواسع المحلي والإقليمي والكوكبي، المادي والمعنوي، بما يشكل هوية الفرد والمجتمع، ولذا فهي الركيزة الأساسيةلتحليل متطلبات البيئة التمكينبة الخاصة للأجيال لدخول مجتمع المعرفة. وإن المجتمع المؤسس على المعرفة هو مجتمع التجديد والإبداع والتعلم مدى الحياة، والذي يضم زخمًا من الدارسين والباحثين والمهندسين وشبكات البحث ومؤسساته المهتمة بالإنتاج التكنولوجي المتقدم، والذي يوفر السلع والخدمات. إنه مجتمع يشكل نظامًا قوميًا للإنتاج القائم على الفكر والإبداع، ويعمل على نشره واستخدامه وحمايته. وهذا المجتمع يوفر كمًا هائلًا من المعرفة البشرية عن طريق أدواته من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.