أمراض نفسية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    يُعد سلوك تشتت الانتباه وفرط الحركة من السلوكيات الشائعة بين الطلاب ذوي الإعاقة، مما يعيق قدرة الطالب على اكتساب المهارات التعليمية والتدريبية، ويعتبر التعزيز أحد أهم الأساليب العلاجية المناسبة والتي تساعد من تخفيف أعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. وبما أن ذوي الإعاقة العقلية يمكن وصفهم بالمجموعات غير المتجانسة ومن خلال خبرة الكاتب التدريسية لاحظ أن المعلمين يقتصرون على نوع أو نوعين من أساليب التعزيز )الغذائي – الرمزي(، وعليه، جاءت فكرة هذه الدراسة والتي تبحث في الأساليب التعزيزية المستخدمة من قبل معلمي ومعلمات التربية الخاصة في خفض نسبة تشتت الانتباه والنشاط الزائد في برامج التربية الفكرية.

  • ملخص

    ظهرت مشكلة هذه الدراسة في شكاوى معلمات مؤسسات ومدارس رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث كانت الشكاوى حول عدم تمكن الأطفال من إدارة ذاتهم، بالرغم من توافر الإمكانيات المادية والبشرية، وعزت المعلمات ذلك القصور إلى عدم وعي بعض المعلمات والأسرة بمهارات إدارة الذات اللازمة للمعاقين عقليًا. كما وشكت المعلمات من عدم قيام الوالدين بتعزيز ما تلقاه الأطفال داخل المدارس بصورة دورية خاصة بالمهارات المرتبطة بكيفية إدارة الطفل سلوكه ذاتيًا. وبالتالي فهم بحاجة إلى برامج تنمية مهارات إدارة الذات، وعليه تحدد سؤال الدراسة بالتالي: هل يمكن تنمية مهارات إدارة الذات لدى الأطفال المعاقين عقليًا من خلال تدريب معلماتهم على مهارات إدارة الذات؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثان بمجال التدريب والتعليم لاحظا وجود صعوبات في القراءة لدى ذوي صعوبات التعلم، وعند تنفيذ دراسة استطلاعية على (100) معلم ومعلمة بإدارة الحسنة التعليمية بشمال سيناء. حيث أشارت الدراسة الاستطلاعية لوجود مشكلات حقيقية لدى المعلمين، وتتمثل في عدم وجود تدريب كافٍ للوقوف على المشكلة وعلاجها بطرق غير تقليدية، وبأن الموجه الفني لا يقدم الدعم الكافي لعدم المعرفة الكافية، أضف إلى ضعف أولياء الأمور في كيفية النهوض بأبنائهم ذوي صعوبات القراءة، وعليه انبثقت مشكلة الدراسة الحالية لمعرفة مدى فعالية برنامج تدريبي قائم على أنشطة مونتيسوري لعلاج الديسلكسيا لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.