اطفال توحديون
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6
  • ملخص

    تؤبر خصائص الطفل ذي اضطراب طيف التوحد على الأداء التربوي له، فهو يُظهر عجزًا متواصلًا في كل من التواصل والتفاعل الاجتماعي، كما ويمارس أنواع من السلوك النمطي والتكراري والطقوسي غير المرغوب، ونظرًا لما تتطلبه عملية التعلم والتعليم من تواصل وتفاعل موجه وانتباه وتركيز، وأن هذه الخصائص تؤثر سلبًا على عملية التعلم لهذه الفئة، وعلى اكتساب المهارات اللازمة، وتعد المهارات العددية من المهارات الحياتية اليومية التي يحتاج اليها الطفل في الأنشطة اليومية، وعليه جاءت هذه الدراسة خصيصًا لتقييم المهارات العددية لدى ذوي اضطراب طيف التوحد. وعليه تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة امتلاك الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد للمهارات العددية؟

  • ملخص

    يعد الكشف عن اتجاهات والدي ومعلمي الأطفال ذوي اضطراب التوحد بخصوص فعالية برامج تعليم الوالدين أمرًا على كثير الأهمية، خاصة وأنه يبين مدى قناعتهم بإيجاد، وتفعيل تلك البرامج من جهة، وفاعليتها في تحسين حالة أطفالهم، ومساعدتهم على تخطي العديد من العقبات التي تواجههم، سواء على المستوى النفسي، أو الأسري والاجتماعي، من جهة أخرى. ويعد الاهتمام بجعل الوالدين جزءًا لا يتجزأ من البرامج المقدمة لأطفالهم ذوي اضطراب التوحد مسايرة للتوجهات العالمية في هذا المضمار، والتي تستند إلى نتائج العديد من البحوث، وأكد المجلس القومي الأمريكي للبحوث (National Research Council, 2001) على أن تدريب وتعليم الوالدين يجب أن يكون مكونًا أساسيًا في التدخل المبكر، وذلك نتيجة الدور المركزي للوالدين في توجيه نمو أطفالهم، ومن ثم فإن أي برنامج للأطفال ذوي اضطراب التوحد يجب أن يتضمن تعليم وتدريب الوالدين.

  • ملخص

    يعاني أطفال التوحّد من العديد من المشكلات، وتعد القصص الاجتماعية من الاسراتيجيات المعاصرة والقوية التي يمكن أن تُساعد أطفال التوحّد على تحقيق فهم ما يجري حولهم، مما يقلل من المشكلات السلوكية الناتجة عن عدم فهم الموقف بشكل صحيح. وتهدف الدراسة الراهنة إلى التعرف على مفهوم القصص الاجتماعية، وإعطاء الآباء والقائمين على مراكز التربية الخاصة فكرة عن كيفية كتابتها، ومكوناتها وفوائدها وخصائصها ومعايير استخدامها.

  • ملخص

    يسعى البحث الحالي للإجابة عن أسئلة، منها: هل يرغب الفلسطينيون في النظر إلى التوحد وتسميته وفعل شيء حياله؟ ألا يملك الفلسطينيون قضايا أكثر أهمية لبحثها، كالتحرر من الظلم والقمع والحرمان من المصادر القيّمة والمحدودة؟ تأمل الباحثة أن يقدم عملها فائدة عملية، ويساهم في تطوير مفاهيم الدمج ومخاطبة احتياجات الأطفال ذوي التوحد في فلسطين. وبهذا تتفق الباحثة مع لوين (Lewin) في قوله “إن البحث الذي لا ينتج شيئًا عنه سوى الكتب هو بحث غير كاف”.

  • ملخص

    تعتبر مظاهر السلوك غير التكيفي وعدم القدرة على التفاعل والتواصل الاجتماعي من أهم السمات التي تلازم أطفال التوحد. ويعود السبب في ذلك إلى عدم إدراكهم معايير السلوك الاجتماعي وبذلك يتأثر اندماجهم الأسري والمجتمعي. ونظرًا لأن حالة عدم التكيف مرتبطة بأعراض التوحد، فمن المتوقع أن تقل قدرة الطفل المصاب بالتوحد على التكيف كلما كانت لدية أعراض التوحد حادة. وبناء عليه، جاءت هذه الدراسة لاقتراح برنامج تدريبي يعتمد على القصص الاجتماعية بغية تخفيف أعراض التوحد. ويتوقع أن تتم الأستفادة منه بعد التحقق من فاعليته في الحد من مشكلات السلوك التكيفي. فهل ستتحقق فاعلية هذا البرنامج؟

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.