طفولة
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    بالنظر إلى واقع برامج الطفولة المبكرة للتربية الخاصة في المملكة العربية السعودية، فإن هناك توسعًا كميًا ونوعيًا في برامج التربية الخاصة ودمج الأطفال ذوي الإعاقات مع أقرانهم العاديين في مرحلة الطفولة المبكرة وفقًا لرؤية المملكة (2030)، مما يساعد هؤلاء الأطفال على اكتساب المهارات اللازمة. ونظرًا لأهمية مرحلة الطفولة المبكرة للأطفال الصغار ذوي الإعاقة في إكسابهم المعارف والمهارات الملائمة لهم، ولندرة الدراسات التي تناولت الممارسات المبنية على الأدلة في العالم العربي وبالأخص في مرحلة الطفولة المبكرة – على حد علم الباحث – جاءت هذه الدراسة لتسليط الضوء على معرفة معلمات مرحلة الطفولة المبكرة بالممارسات المبنية على الأدلة للأطفال ذوي الإعاقة وتطبيقهم لها.

  • ملخص

    يفتقر طفل الروضة إلى الأنشطة التعليمية التي تنمي لديه الخصائص القيادية، ولذا فهنالك حاجة لوجود استراتيجيات تربوية مثل التعلم التعاوني لكي تمكن معلمات رياض الأطفال من تطوير طرائقهن واساليب تفكيرهن والتزود بلغة العصر وبالخبرات والمهارات والمعلومات التي تمكنهن من الوصول للطفل لمساعدته في تنمية الخصائص القيادية التي تترك أثرها عند الطفل في تحديد مستقبله. وفي ضوء ذلك تحددت المشكلة بالتركيز على الآتي: إن عصرنا الحالي هو عصر التفكير ومهاراته وتنميته وتقويمه ويتطلب هذا الواقع البحث عن دراسات تتناسب مع التطورات الهائلة في مجال المهارات القيادية والتعلم التعاوني وارتباطهما بعملية نمو شخصية الطفل وتأهيله ليصبح قوي ومؤثر في المجتمع.

  • ملخص

    تأتي أھمية البحث الحالي من أھمية مرحلة الطفولة باعتبارھا مرحلة تشكيل شخصية الطفل وتنمية قدراته الإبداعية التي أصبحت محط أنظار الكثير من المھتمين بالطفولة، وأصبحت محورًا رئيسًا من محاور المؤتمرات والندوات العربية والعالمية، وفي هذا البحث تقدم صورة شاملة وواضحة عن دور الأركان التعليمية في تنمية جوانب نمو الطفل بصورة عامة والتفكير الإبداعي بصورة خاصة، وقد يساعد ذلك المسؤولين عن رياض الأطفال في تطوير بيئة الرياض وإغنائھا بالمثيرات المعرفية المحفزة للإبداع ويزيد من معرفة العاملين في الروضات بمكانة الأركان في تنمية التفكير الإبداعي لدى الأطفال.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.