تفكير ابداعي
تصنيف:
وجد 12 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 12
  • ملخص

    في ضوء ما أشارت إليه الأدبيات، ونتائج الدراسة الاستكشافية التي أجريت على (30) طفلًا وطفلة وجدت الباحثة بأن نحو (24) طفل من بين أفراد العينة حصلوا على درجات متدنية؛ حيث فشلوا في تفسير الظواهر علميًا، ولم يتمكنوا من إنتاج الأدلة العلمية أو تقييمها، فضلًا عن عدم فهمهم لطبيعة تطور المعرفة العلمية، وعدم تقديرهم لقيمة العلم ودوره في حياتهم؛ مما يدل على افتقارهم لمهارات البراعة العلمية. وفي اختبار التفكير الحكيم حصل نحو (27) طفلًا من بين أفراد العينة على درجات متدنية، مما يدل على عدم قدرتهم على التفكير الحكيم بما يواجهون من مشكلات. وعليه، كان السؤال ما هو برنامج الأنشطة القائم على مفاتيح التفكير من أجل تنمية البراعة العلمية، والتفكير الحكيم لدى طفل الروضة؟

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله كمعلم بأن الواقع الحالي للعملية التعليمية كثيرًا ما يكون أداء روتيني لبعض المتعلمين مما يؤدي لانخفاض قدرتهم على التفكير الإبداعي سيما وأن التعليم التقليدي يركز على المادة الدراسية باعتبارها غايته الإنسانية، واقتصر دور المعلم على نقل المعرفة إلى ذهن التلاميذ باستخدام أسلوب التلقين، وأصبح المعلم هو المصدر الوحيد للمعرفة والمتعلم متلق لهذه المعلومات ولا يتحمل مسؤولية تعلمه ولا يبادر للقيام بأنشطة بل ينفذ التعليمات التي تصدر إليه من المعلم، ولا يراعي التعليم التقليدي تشجيع الإبداع والابتكار لدى المتعلمين، وعليه ركزت هذه الدراسة على معرفة أثر استراتيجيات التعلم المفضلة في بيئة التعلم النشط وعلاقتها بالتفكير الإبداعي لدى تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي.

  • ملخص

    تتكون الموهبة من تفاعل أو تقاطع ثلاث مجموعات من السمات، وهي: قدرات عامة فوق المتوسطة، ومستوى مرتفع من الالتزام للمُهمات، وقدرة عالية على الإبداع. ويُعد التعلم المنظم ذاتيًا من الاستراتيجيات التعليمية التي تنضوي على وجود تحد لقدرات الطلبة الموهوبين لما لديهم من خصائص كالرغبة في المغامرة والاستقلالية. وبما أن الإبداع مُكَوّن رئيس من مكونات الموهبة كان لا بد من الاهتمام بمهاراته، وذلك لأن طريقة التفكير تؤثر على مختلف المجالات الأكاديمية والاجتماعية والانفعالية. وجاءت الدراسة الحالية للكشف عن العلاقة ما بين استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيًا والتفكير الإبداعي لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانوية بمنطقة الباحة في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحث على الدراسات السابقة والأدب النظري، لم يجد أنموذجًا يُحدد العلاقة بين فاعلية الذات الإبداعية وعادات العقل، وخاصة على الطلبة الموهوبين؛ لذلك قد يكون لدراسة هذين المتغيرين معًا أهمية كبيرة في المجال التربوي، إذ يوجد هناك تلميحات في بعض الأطر النظرية تشير إلى أن هناك عادات عقل معينة ترتبط بفاعلية الذات العامة ومتغيرات مختلفة أخرى، في حين لم تتطرق هذه الأطر النظرية من قبل إلى دراسة الارتباط بين عادات العقل وفاعلية الذات الإبداعية؛ وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الارتباط بين عادات العقل وفاعلية الذات الإبداعية، والوقوف على جوانب القوة والضعف في هذين المجالين عند الطلبة، والاستفادة من نتائجها في تعليم الطلبة ونجاحهم وصقل شخصياتهم، ودفعهم إلى التميز، والإبداع والإبتكار.

  • ملخص

    يحتاج الطلاب المبدعون إلى أساليب وأنشطة تعليمية خاصة تلبي احتياجاتهم وإنتاجهم الإبداعي، وقد يعوق بعض المعلمين الإبداع بين الطلاب لعدم وجود المواقف الإيجابية اتجاه التدريس للإبداع، وانعدام الاهتمام بتطورهم المهني في حقولهم التعليمية. وعليه، يبقى حال معظم الطلاب ثابتًا خلال إعداداتهم التعليمية لأنهم لا يتعرضون وينكشفون لاستراتيجيات التدريس الإبداعية، ولا للأنشطة المنهجية واللاصفية التي تعزز لديهم القدرة على التفكير بشكل خلاق وتحقق أهداف دراستهم. ولذلك كان من المهم إجراء هذه الدراسة والتحقق من وجود علاقة بين اتجاهات المعلمين نحو التدريس من أجل الإبداع وتطورهم المهني.

  • ملخص

    تعُدُّ القصة سلاحًا قویًا في تغییر السلوك والقیم لدى الإنسان، خاصة إذا كانت هذه القصص مصورة، وكان الشخص في بدایة حیاته وتكوین اتجاهاته وتصوراته؛ أي في مرحلة الطفولة. وقد أثبت الواقع والدراسات التربویة أن للقصة أهمیتها في تنمیة القیم التربویة لدى الأطفال، وخاصة تلك التي تحتوي شخصیات قريبة من واقع الأطفال. وتأتي مشكلة الدراسة من تعلق الأطفال وتأثرهم بقصص الخیال والقصص المترجمة التي یمكن الاستفادة منها في تنمیة بعض القیم الإیجابیة لدیهم. ولاحظت الباحثة أثناء زیاراتها المیدانیة للروضات كطالبة أن معلمات الروضة اهتموا بقراءة القصة للأطفال وتبادر لذهنها التساؤل هل یوجد علاقة بین قراءة القصة وتنمیة التفكیر الابداعي لدى طفل الروضة من وجهة نظر معلماتهم؟

  • ملخص

    لمست الباحثتان من خلال عملهما بالتدريس بأن الطلبة يميلون نحو الحفظ الآلي للمعلومات، وأن أساليب عرض الموضوعات قد لا تثير تفكيرهم، ولا زالت مادة القياس والتقويم أسيرة الطرق التي تركز على الجوانب النظرية والشكلية والحفظ والتلقين بدلًا من الاهتمام بتنمية التفكير ولا سيما التفكير الإبداعي، والذي تسعى لتنميته العملية التعليمية للطلبة، ونتيجة لمواصفات مادة القياس والتقويم والصعوبة في دراستها لجأ الطلبة لحفظها عن ظهر قلب دون فهم واستيعاب وعدم التمكن من توظيفها بحياتهم اليومية، وعليه تحددت مشكلة البحث بالسؤال التالي: هل لاستعمال التعليم الإلكتروني أثر على التحصيل في مادة القياس والتقويم وتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى طلبة الصف الرابع بكلية التربية-إبن رشد للعلوم الإنسانية؟

  • ملخص

    تُعد تكنولوجيا شبكات التواصل الاجتماعي من الدعامات الرئيسة التي تمكن المؤسسات التربوية والتعليمية من تطوير أدائها وتحديثها بشكل مستمر لتواكب المستجدات العالمية، وبالتالي تمتلك المقدرة على تطوير عملياتها ومخرجاتها. ولذا، فإن إدخال هذه التقنيات واستخدامها في منظومة التعليم أصبح أمرًا مهمًا وأساسيًا، لما لها من أثر على تطوير أنماط جديدة من التفكير وتبادلها مع الأخرين عبر شبكات التواصل، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن العلاقة بين استخدام طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية بمدينة عمان لشبكات التواصل الاجتماعي في العملية التعليمية والتفكير الإبداعي.

  • ملخص

    حرصًا من المملكة العربية السعودية – ممثلة في وزارة التربية والتعليم – فقد تـم تبني الخبرات والتجارب العالمية والمحلية للرفع من مستوى الخدمات التربوية المقدمة لأبنائها الموهوبين، وفي هذا الصدد تمت الموافقة على تطبيق برنامج رعاية الموهوبين المدرسي. وتعتبر تنمية التفكير الإبداعي من أهم أهداف هذا البرنامج، وذلك بالعمل على تنمية مهارات الإبداع المختلفة: الطلاقة، والمرونة، والأصالة، وإدراك التفاصيل لدى الطلاب الموهوبين الملتحقين به. ولأهمية الوصول إلى قناعة تامة حول قوة البرنامج في تنمية مهارات التفكير الإبداعي ومما يكوّن جانبًا من جوانب تقويم عمل البرنامج قام الباحث بالتحقق من دور البرنامج في تنمية التفكير الإبداعي لدى الطلاب الموهوبين الملتحقين به.

  • ملخص

    تعاني المدرسة العربية من هيمنة بعض أنماط التربية التقليدية التي تتمثل في هبوط مستوى إعداد المتعلمين فيها، وعدم تنويع التعليم بما يتناسب وحاجات سوق العمل ومتطلبات المجتمع المتطور، ويعود ذلك لعدة عوامل نذكر منها: إغفال واضعي المناهج الدراسية عت تحفيز المتعلمين على اكتساب مهارات التفكير العلمي التي تساعد على حل المشكلات الدراسية، وإلى عدم تنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي وما وراء المعرفي لدى المتعلمين في المراحل الدراسية المختلفة، واعتماد معظم المعلمين طريقة تدريس واحدة وهي تلقين المعلومات وحفظها، ونقص خبرات المعلمين في الإتجاهات المعاصرة في التدريس، وقصور في عمل الإدارة المدرسية في إعداد المعلمين للتغييرات في المناهج الدراسية، وفي تحسين ظروف البيئة التعليمية. فهل من معين؟

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الأدبيات ذات الصلة بالموضوع، يمكن القول إن موضوع التفكير وتنشيطه وتحفيز الإبداع يشكل بؤرة اهتمام معظم المؤسسات التعليمية، كما إن تزويد الطلبة بمهارات التفكير يمكنهم من مواجهة الحياة المعاصرة. ونظرًا للأهمية للمرحلة الجامعيةوتمييزها بعمق التخصص في إعداد الطلبة لتحمل المسؤولية في حل مشكلات المجتمع، والدور البارز لكليات التربية الأساسية وتأثيرها في إعداد أجيال المتعلمين، فقد لاحظت الباحثة وجود ضعف في بعض مكونات التفكير الإبداعي لدى الطلبة، مما أثار في نفسها مشكلة البحث ودفعها لإجراء هذه الدراسة على عينة من طلبة قسم الرياضيات في كلية التربية الأساسية في الجامعة المستنصرية في دولة العراق.

  • ملخص

    إن التطور السريع والهائل في الحياة المعاصرة يطلب منا مواكبة هذا التطور بل والمشاركة فيه، ومن هنا يأتي التركيز على التعليم كونة عملية لإعداد الإنسان الذي هو أساس كل تطور، بل ذهبت الأمم إلى مراجعة سياساتها التربوية كلما شعرت بتأخرها في مواكبة التطورات المتلاحقة التي يشهدها العالم ومن هنا جاءت المعايير التي تضمن الوصول للمُنتج الصحيح والذي مثله الطالب في المجال التربوي. ولذا تتعرض المؤسسة التربوية في الدول العربية لضغوط كبيرة تطلب منها التطوير والبحث عن أسباب التأخر، بل يُعزي البعض أسباب تخلف الدول إلى تخلف السياسات التربوية.