تعليم مدمج
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    يُعرف التعليم المدمج بأنه نوع من التعليم الذي تستخدم فيه مجموعة فعّالة من وسائل العرض المتعددة وطرق التدريس، وأنماط التعلم والتي تُسهل عملية التعلم سواء أكانت تلك الوسائل في بيئة التعلم التقليدية، أو في بيئة تعلم إلكترونية. من أهم العوامل التي تؤثر في استخدام التعليم المدمج مهارات المعلم في استخدام الكمبيوتر والأنترنت، فالمعلم الذي لا يمتلك هذه المهارات لا يستطيع تنفيذ الدمج ولا يستطيع أن يحدد اجزاءت المحتوى الذي يتطلب تقديمه الكترونيًا مما يوقع العبء الأكبر على معلم الحاسوب في المدرسة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعالجة التعليم المدمج بين الواقع والمأمول في المدارس الحكومية في مديرية تربية وتعليم قصبة مأدبا من وجهة نظر معلمين الحاسوب.

  • ملخص

    في ظل الاتجاهات والمسارات الحديثة للتربية الخاصة التي تشجع وتحث على التعليم الدامج بين الطلبة، أصبحت المدارس تستقبل طلاب ذوي صعوبات التعلم وبالتالي زادت المسؤولية التي تقع على عاتق المدرسة والمعلمين. ولكي يتم تحقيق دور التعليم الدامج يجب زيادة الموارد والامكانيات ورفع كفاءة المعلمين ومدراء المدارس، وزيادة قدرتهم على مواجهة التحديات الصفية. وبما أن التحصيل الأكاديمي للطلبة يعتبر مؤشرًا ومقياس لمدى نجاح التعليم الدامج جاءت هذه الدراسة للوقوف على معرفة دور التعليم الدامج في تحسين التحصيل الأكاديمي من وجهة نظر المعلمين، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: هل يوجد أثر لدور التعليم الدامج في تحسين التحصيل الأكاديمي لطلاب صعوبات التعلم في الصفوف الثلاثة الأولى؟

  • ملخص

    عرفت الباحثة التعليم المدمج الدوّار إجرائيًا على أنه نموذج تعلم حديث يجمع بين نظام التعلم التقليدي والإلكتروني، ويقوم على التناوب بين محطات التعليم، على أن تُنفذ واحدة منها عبر الإنترنت؛ وهو على نمطين، المقلوب والمتناوب. في النمط المقلوب يتم تقديم المحتوى الإلكتروني الخاص بمهارات الحاسب الألي في المنزل من خلال نظام إدارة التعلم الإلكتروني البلاك بورد، والقيام بالتدريب والتطبيق الفعلي داخل معامل الكمبيوتر في الكلية، وأما النمط المتناوب فهو نمط تعليمي مُتكامل تقوم فيه الطالبات بالتعلم من خلال المحتوى والمصادر المتاحة في إطار دورة معينة مُعدّة مسبقًا، وتتضمن تعلم تقليدي بقيادة الباحثة، وأنشطة تعلم إلكترونية في مجموعات صغيرة، وتعلم فردي عبر الإنترنت، ويتم ذلك وفقًا لجدول زمني محدد من قبل الباحثة. وتكمن مشكلة البحث الحالي بوجود قصور في مهارات الحاسب الألي مما يخلق توجهًا سلبيًا نحو التقنية بشكل عام لدى طالبات كلية التربية بالخرج بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وعليه، يُمكن معالجة هذه المشكلة من خلال قياس أثر نمطي التعلم المدمج الدوّار (المقلوب/ المتناوب) في تنمية مهارات الحاسب الألى والإتجاه نحو بيئة التعلم.

  • ملخص

    يشهد العالم العديد من التطورات في جميع المجالات، وخاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وفي مجال التعلم الإلكتروني الذي ساعد الطلبة على الدراسة في أي وقت ومن أي مكان، ومع ذلك هناك جوانب قصور في تطبيقه. وعليه جاءت الحاجة لنمط يجمع بين مزايا التعلم الإلكتروني ومزايا التعليم التقليدي وهو التعليم المدمج، وهو نمط تعليمي تستخدم فيه أكثر من وسيلة لنقل المعرفة ويمزج بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني. لقد أصبح استخدام التعليم المدمج أحد المتطلبات الرئيسة لهذا العصر، فهو يساعد في توفير المرونة للمتعلمين لأنه يقدم العديد من الفرص للتعلم بطرق مختلفة، كما ويركز على التفاعل في العملية التعليمية. وعلى الرغم من المميزات العديدة للتعليم المدمج، إلا أنه كأي نمط تعليم آخر يواجه معوقات وصعوبات تعيق استخدامه، وعليه جاءت هذه الدراسة تحت العنوان: معوقات إستخدام التعليم المدمج في الدراسات العليا التربوية بجامعة القاهرة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.

  • ملخص

    برز التعليم المدمج منذ فترة ليست بالقصيرة كحل مثالي يجمع بين الطرق التقليدية في التعليم والتدريس باستخدام التكنولوجيا، وقد أثبتت العديد من الدراسات فاعلية هذا النوع من التدريس في تحسين جودة التعليم، كما توصلت بعض الدراسات إلى وجود اتجاهات إيجابية نحو استخدامه. ولكن، وعلى الرغم من المزايا العديدة التي يتميز بها التعليم المدمج إلا أن هناك بعض المشكلات والعيوب التي تظهر أثناء تطبيقه، وعليه رأت الباحثتان إجراء هذه الدراسة لتقصي الصعوبات التي تواجه المعلمات في دولة الكويت عند تطبيقهن التعليم المدمج في المرحلة الثانوية، وذلك من أجل إيجاد الحلول المناسبة لتخطيِّ هذه العوائق وجني ثمار هذا الأسلوب التدريسي الفعّال.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثتين لاحظتا بأن هناك قصورًا في مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن أجل تحسين العملية التعليمية وتفعيل دور معلمات رياض الأطفال في أداء واجباتهن والقيام بمسؤولياتهن، وعليه جاءت هذه الدراسة محاولة التعرف على مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظرهن تمهيدًا لإيجاد سبل لتحسين مستوى تَمكُن المعلمات في رياض الأطفال من استراتيجيات الدمج.

  • ملخص

    للخصائص الجسمية والاجتماعية التي تميز الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة دور هام في قابلية هؤلاء للتعرض لسلوك التنمر. ومما لاشك فيه بأن معرفة المعلمين بهذه الظاهرة تلعب دورًا أساسيًا في قدرتهم على الكشف عن هذا السلوك، وتقديم أفضل الحلول. ونظرًا لأن عملية إعداد الطلبة المعلمين في مجال التربية الخاصة تهتم بإكسابهم المهارات اللازمة للتعامل مع هذه الفئة، وهذا يستوجب برامج الإعداد قبل الخدمة بأن تكون على مستوى عالي لتفي بالمطلوب. وجاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معرفة الطلبة المعلمين بظاهرة التنمر وكيفية التعامل معها.

  • ملخص

    توضح الدراسة الآثار الايجابية والسلبية لاستخدام طلبة الجامعة العربية المفتوحة للانترنت لكي تتولى الجامعة عملية تنشئة وتوعية الطلبة من خلال تعزيز الآثار الايجابية، والحد من الآثار السلبية، وقد تكون هذه الدراسة من أولى الدراسات على مستوى التعليم المفتوح والتي تناولت تلك الآثار التعليمية في المؤسسات التعليمية التي تعتمد التعليم المدمج، ومحاولة إثراء المكتبة التربوية بنتائج علمية قد تكون مهمة وأساسًا لانطلاق بحوث أخرى، وقد تُقدم تغذية راجعة (مردود) لأفراد الدراسة، في الجامعة العربية – فرع الأردن- مما قد يزيد الثقافة والوعي التربوي، والمضي في تفعيل الاستخدام الأمثل للانترنت في عملية التعلم والتعليم من خلال الموقع الألكتروني للجامعة العربية المفتوحة ونظام إدارة التعلم (LMS) الخاص بالجامعة.

  • ملخص

    من خلال تبني التعلم المدمج تستطيع الجامعات توسيع نطاقها الجغرافي الحالي من أجل الاستفادة من وجهة نظر طلاب جدد، وتحديد وضعيتها كمؤسسة تعليمية تقدم خدماتها للعالم أجمع. ويشير البحث التربوي إلى أن التعلم المدمج يدمج بين بيئات تعليمية مختلفة. فهو يجمع وجهًا لوجه بين أساليب الفصول الدراسية التقليدية مع أنشطة حديثة تستخدم الكمبيوتر كوسيط مثل Students Information System أو نظام معلومات الطلبة (SIS)، والهاتف المحمول. ووفقًا للمناصرين تخلق هذه الاستراتيجية نهجًا أكثر تكاملًا بين المعلمين والمتعلمين. في السابق، لعبت المواد القائمة على التكنولوجيا دورًا مساندًا لعملية التعلم التقليدية، ولتكنولوجيا أهمية أكبر عند الحديث عن نهج التعلم المدمج.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.