اتخاذ القرارات
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6
  • ملخص

    تعتبر استراتيجية P.M.I. أي معالجة الأفكار أو توسعة الإدراك من المتطلبات الضرورية للمساعدة على تنمية مهارة اتخاذ القرار لدى الطلبة المعلمين، والتي أصيبت بالتدني نتيجة أساليب التعلم القائمة على التلقين في المراحل التعليمية السابقة؛ وعليه قلت القدرة على المناقشة والتفاعل مع المعلم؛ وكذلك ليتخلي الطالب عن حل مشكلاته وقدرته على تحمل مسؤولية قراراته، وحَوّلها لولي أمره، مما خلق طالبًا معلمًا يحتاج إلى من يتخذ له القرار، وهذا ما يؤثر سلبًا على أدائه وقدرته على مواجهة المواقف بدءًا من اختيار الشعبة ومواد دراسته، وعليه، ظهرت مشكلة البحث الحالي والتي تبلورت بالسؤال: هل يمكن لبرنامج تدريبي قائم على استراتيجية P.M.I. بأن ينمي مهارة اتخاذ القرار لدى الطلبة المعلمين؟

  • ملخص

    يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما هي فاعلية استخدام إستراتيجية المشروعات في تنمية بعض المهارات الحياتية لدى طفل الروضة من خلال عمل مشروع صغير وهو مشروع خضار وفاكهة؛ ويتفرع من هذا السؤال ألأسئلة التالية: ما المهارات الحياتية المتعلقة بالمشروع الصغير والتي تناسب طفل الروضة؟ وما هي فاعلية استراتيجية المشروعات في بناء بعض المهارات الحياتية لطفل الروضة من خلال مشروع صغير؟

  • ملخص

    في ضوء التطور العلمي، والإبداع، والميزة التنافسية التي تسعى لها إدارات المدارس الخاصّة في مدينة الرياض بالمملكة العربيّة السعوديّة، ومن خبرة إحدى الباحثات في هذه المدارس، وتعاملها ولقاءاتها بعدد من المعلمات والإداريات في المؤسسات التربويّة الخاصّة، وما يواجهن من مشكلات تربويّة نتيجة قرارات وظيفية غير رشيدة من قبل مديري ومديرات تلك المدارس، وما يتعرض له مدير/ مديرة المدرسة الخاصّة من ضغوط داخلية من قبل مالك المدرسة بالذات، تبيّن للباحثين بأن هناك حاجة ملحة إلى اتخاذ القرار الرشيد من قبل مديري ومديرات المدارس الخاصّة، وهذا ما سوّغ ودفع الباحثين لدراسة واقع اتخاذ القرار الرشيد في المدارس الخاصّة في مدينة الرياض بالمملكة العربيّة السعوديّة وعلاقته ببعض المتغيرات.

  • ملخص

    من مراجعة الأدب التربوي والدراسات السابقة للموضوع تبين مدى أهمية مشاركة العاملين في المدرسة في صناعة القرارات المدرسية وفي تحقيق الأهداف التربوية عمومًا، وضمان جودة المخرجات التعليمية، وبخاصة أن جوهر العملية الإدارية يتمثل في صناعة القرارات كافة. فالمدرسة تعد إحدى أهم مؤسسات المجتمع، وتقاس كفاءتها بقدرتها على تحقيق الأهداف التربوية المخططة والمنشودة، والاطلاع بدورها الذي يتوقعه المجتمع ويتطلع إليه. فدور المدرسة ازداد تعقيدًا وصعوبة مما يستلزم مشاركة العاملين في عمليات الإدارة المدرسية بما فيها صناعة القرارات حتى تتمكن الإدارة المدرسية من إنجاز مهامها بفعّالية وبجودة عالية الأداء.

  • ملخص

    تشكل عملية اتّخاذ القرار التّربوي محور الأنشطة الإدارية في المنظّمات على اختلاف أنواعها، كما وتعد من أكثر الأنشطة استهلاكًا للوقت والجهد، وهي من أخطر جوانب العملية الإدارية، وتسعى الجامعات في الأردن إلى التميّز في ذلك، بحيث يتم التوصل للقرار التربوي المناسب، بأقل جهد وكلفة وأعلى جودة. ولعل أبرز ما يدعو إليه مفهوم الهندرة، هو دعوة العاملين إلى الإبداع في أعمالهم والتّخلّص من التّكرار، والنظر إلى ما يحيط بأعمالهم، نظرة شمولية تساعد على تفجير الطّاقات الإبداعية الكامنة في كل فرد، من خلال إعادة التّفكير بصورة أساسية واعادة التّصميم الجذري للعمليات الرئيسة بالمنظّمات، وأهمها عملية اتخاذ القرار التربوي السليم؛ لتحقيق نتائج تحسين طموحة في مقاييس الأداء العصرية، مثل الخدمة، والجودة، والتّكلفة، وسرعة إنجاز العمل.

  • ملخص

    يستمد هذا البحث هميته من: 1. الأهمية النظرية بحيث يقدم دراسة نظرية حول التعلم الخدمي وأهم المهارات اللازمة والتي يجب على معلمي الدراسات الاجتماعية امتلاكها من حيث: مفهوم التعلم الخدمي، وأهميته، وفوائده والمهارات المرتبطة به وطرق استخدامه، وكذلك تناول البحث دراسة نظرية عن كل من مهارات العمل المجتمعي ومهارات اتخاذ القرار وعلاقتها بموضوعات الدراسات الاجتماعية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية. 2. الأهمية التطبيقية لكل من: الطلاب، والمعلمين، والموجهين والباحثين.