-
ملخص
بناء على ما أوصت به نتائج الدراسات السابقة ذات الشأن بأهمية استخدام التدريس المتمايز في تدريـس مـادة الرياضيات، ودراسة المعوقات التي تحول من استخدام هذا النوع من التدريس في مادة الرياضيات، وانطلاقًا من التوجهات الحديثة في التربية والتدريس والتي تنادي بضرورة أن يكون المتعلم مشارك نشط فعّال في عملية التعلم مع الأخذ بالاعتبار الاختلافات بينهم في الاستعدادات، والقدرات، والاحتياجات، وأنماط التعلم، والتعرف على المعوقات التي تعيق استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات. وقد أكد على أهمية الدراسة إجابات المعلمين المتباينة والتي برزت من خلال دراسة استطلاعية قام بها الباحث حول معوقات استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي: ما معوقات إستخدام معلمي الرياضيات للتدريس المتمايز من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
تحددت مشكلة البحث الحالي في أن هناك قصورًا في الأداء التدريسي لمعلم اللغة العربية، وذلك لأن الأداء التدريسي لم يخرج عن الأداء التقليدي، لذا يحاول البحث الحالي تحسين أداء معلم اللغة العربية وتطويره بما يناسب متطلبات القرن الحادي والعشرين، وذلك من خلال إعداد برنامج تدريبي يدور حول مهارات التدريس الإبداعي المناسبة لممارسة معايير التدريس الحقيقي من أجل تنمية هذه المهارات لديهم. وعليه، جاء البحث ليحدد مهارات التدريس الإبداعي المناسبة لمعلمي اللُّغة العربية بالمرحلة الإعدادية لممارسة معايير التدريس الحقيقي في تدريسهم، وكذلك لوضع برنامج لتدريبهم على هذه المهارات وقياس فعاليته في تنمية هذه المهارات.
-
ملخص
من خلال المحاضرات لطلبة الدراسات العليا وخاصة عند تدريس موضوعات تتعلق بالمتفوقين تبين للباحثين أن هناك أفكارًا مغلوطة واعتقادات غير صحيحة عن الأطفال المتفوقين والموهوبين، وبدون شك أن وجود مثل هذه الأفكار لدى المعلمين سوف يؤثر سلبًا على أساليب تعاملهم مع هذه الفئة من الطلبة، وانطلاقًا من مقولة أن التعرف على الحقائق يمثل البداية لتكوين اتجاهات إيجابية نحو الأفكار والأشياء والأشخاص، رأى الباحثان أن إعداد برنامج إرشادي جمعي يمكنه أن يسهم في إحداث تعديل في اتجاهات عينة الدراسة،وذلك من خلال لقاءات ونقاشات وقراءات على مدار عدد كاف من الجلسات.
-
ملخص
أتاح عمل الباحث في التربية العملية كمشرف جامعي على الطلاب المعلمين (مسار الإعاقة العقلية) الفرصة للحوار والنقاش حول أهم المشكلات التي تواجههم في التربية العملية داخل مدارس التربية الفكرية، وكان من أبرزها عدم معرفتهم بكيفية إعداد ملف الإنجاز، وهذا ما يقلقهم من حصولهم على تقدير منخفض إذا أعد بطريقة تختلف عما هو مطلوب منهم، وعند مناقشة كيفية التغلب على هذه المشكلة بيّنت أغلبية الطلبة بأنه يجب أن تكون هناك خطة يتم وضعها بصورة يسهل فهمها واستيعابها وتطبيقها عند إعداد ملف الإنجاز. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فعالية برنامج تدريبي قائم على تقنية الإنفوجرافيك في تنمية مهارات إعداد ملف الإنجاز والإتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين بمدارس التربية الفكرية بالإحساء؟
-
ملخص
من الملاحظ أن مؤسسات التعليم الجامعي للتعلم عن بعد في الوطن العربي في تزايد مستمر، لأن عدد الطلبة الذين يقبلون على هذا النوع من التعليم في تزايد مستمر، لأنه يمثل أفضل الأساليب المتاحة لهذه الفئات المحرومة من الالتحاق بالجامعات التقليدية… ولتأمين مخرجات جيدة من هذه المؤسسات أخذ المسؤولون عن سياسة التعليم العالي ينادون ويحثون على وجود هيئات متخصصة لضمان جودة التعليم، ومن أجل وضع الأسس والمعايير والمبادئ والإجراءات والآليات التي تضمن الجودة النوعية في الخريجين فضلًا عن متابعة الإشراف والرقابة على جودة هذه البرامج.
-
ملخص
يتم بناء الاختبارات التحصيلية في وضعها الراهن على فلسفة تربوية تؤكد وتشجع إبراز الفروق الفردية، وتحث على التعليم التنافسي دون محاولة تحديد ما يمتلكه الفرد من مهارات وأخلاقيات وسلوكيات إيجابية بناءة تأخذ بعين الاعتبار المصالح المشتركة للجماعة كفريق ينبغي أن يعمل متآلفًا، وهذا ما يجعلها غير مناسبة للمتطلبات المستقبلية للتربية واحتياجاتها المتغيرة في هذا القرن الذي يتميز بالتفجر المعرفي، والتقدم التكنولوجي. فوظيفة التربية أن تقود نحو التغيير المنشود وتكون في مقدمته وتلعب الدور الرئيس في تنمية المجتمعات المستقبلية التي نطمح إليها.
-
ملخص
تهدف هذه الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطوير نظام ضمان الجودة في التعليم العالي، وقد اشتملت الدراسة على الإطار العام للبحث ويتضمن المشكلة، الأهداف، الأهمية، المنهج، وخطوات الدراسة وإجراءاتها، كما تناولت تحليل مفهوم ضمان الجودة، ومبررات، ومتطلبات ومشكلات تطبيقه في مؤسسات التعليم العالي، كما تناولت تحليل واقع التجربة المصرية في مجال ضمان الجودة في التعليم العالي، وكذلك عرض وتحليل أهم الخبرات الأجنبية في مجال ضمان الجودة في التعليم العالي، واختتمت الدراسة بعرض أهم النتائج والتصور المقترح لتطوير نظام ضمان الجودة في التعليم العالي.
-
ملخص
على الرغم من أهمية التقويم البديل في تحسين أداء الطلبة إلا أن العديد من الدراسات أشارت إلى عدة صعوبات تحد من فعاليته وتشكل عقبات تعترض تطبيق هذا النوع من التقويم ويمكن توضيح أبرز هذه الصعوبات في قلة تدريب المعلمين على أدواته، وحاجته إلى الجهد المضاعف، والوقت الطويل من قبل كل من المعلم والطالب، وارتفاع تكلفته، وإن عدم اتقان المعلمين لأدواته واستراتيجيته دعا إلى الشك في موضوعية وصدق وثبات أدواته وبالتالي نتائجه، وأخيرًا صعوبة تغطية جميع مهام وأداءات الطلبة بشكل جيد نتيجة لكثرة المهام أو كثرة أعداد الطلاب.
مقاييس واختبارات تربوية
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8