مؤسسات تربوية
تصنيف:
وجد 12 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 12
  • ملخص

    من اطلاع الباحث على الدراسات السابقة ذات الصلة سواء كانت عربية أم أجنبية تبينت له الأسباب والدوافع لإجراء هذه الدراسة، ومنها: الانفصال بين ما يدرسه الطالب المعلم ببرنامج الإعداد بكليات التربية ومحتوى البرامج التي سيدرسها لاحقًا، كما أن ممارسته للتربية العملية التدريبية تتم بصورة شكلية؛ وهنالك غياب للعلاقة التكاملية بين كليات التربية ووزارة التربية والتعليم بمدارسها واقتصار دورها على الدور التقليدي الخاص بإعداد المعلم؛ وأن انقطاع الصلة بين خريجي كليات التربية عن كلياتهم يمثل فجوة بين ما لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة من معرفة متجددة والتطبيق التربوي العملي لها؛ وقصور أداء كليات التربية والمدارس بتأدية أدوارهم بفاعلية في تنمية المعلمين مهنيًا بالإضافة لضعف التنسيق بين كليات التربية ووحدات التدريب.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة بقلة البيانات والدراسات التي تقيس القيم المهنية لمعلمي الموهوبين من أجل تطوير الرصيد المعرفي وتحديد المعلومات وتحسين المهارات المتصلة بالعمل بشكل مستمر. أضف لذلك الاستقامة والنزاهة، التي تتمثل بسلوك معلم الموهوبين وأخلاقه والقيم الإسلامية والمهنية، والتمكن والاتقان الذي يظهر في تنمية قدرات معلم الموهوبين وتوظيف المعرفة بشكل دقيق في أقل جهد ووقت. وعليه تحددت مشكلة الدراسة الحالية بمعرفة درجة القيم المهنية لدى معلمي الموهوبين بالمملكة العربية السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة في وجود قصور في الدور الذي تؤديه الإدارة التشاركية في تفعيل مجتمعات التعلم المهنية، وتدني مستوى التطوير المهني للمعلمين وضعف الإنتاجية التعليمية، والفجوة بين أداء المدارس في وضعها الراهن وبين الهدف المنشود منها في تفعيل مجتمعات التعلم المهني. بالإضافة إلى القصور الواضح في الدور الذي تؤديه الإدارة المدرسية في إعداد برامج التدريب والتطوير المهني المناسبة للعمل المدرسي وتنفيذها ومتابعتها، وأيضًا وجود قصور واضح في تصميم أدوات يمكن استخدامها في تقويم أداء العاملين، وفي تطوير أساليب الرقابة الإدارية الفعّالة وأدواتها لتحقيق الجودة في الأداء المهني. وهنا يأتي دور القيادات والإدارات المُسيرة للنظم التعليمية لتتبنى نهجًا تفاعليًا منفتحًا مؤمنًا بالتعددية والمشاركة ووحدة الهدف.

  • ملخص

    بحث التربويون باستمرار عن أفضل التقنيات والطرق لتوفير بيئة تعليمية تفاعلية تجذب الاهتمام وتحث على تبادل الآراء والخبرات، وخاصه بعد ظهور العديد من الازمات ومنها، أزمة جائحة كورونا والتي كان أساسها عدم وجود المتعلم في الغرفة الصفية بشكل دائم لينتقل التعليم في المدارس الأردنية إلى ما يسمى التعليم المدمج، ويُعد التعليم المدمج من النماذج القادرة على توفير بيئة تعليمية متكاملة بين الجوانب النظرية من جهة والجوانب التطبيقية من جهة أخرى، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع استخدام أدوات التعليم المدمج من قبل معلمي العلوم في تدريس مادة العلوم والمعوقات التي تواجههم من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    يُعرف التعليم المدمج بأنه نوع من التعليم الذي تستخدم فيه مجموعة فعّالة من وسائل العرض المتعددة وطرق التدريس، وأنماط التعلم والتي تُسهل عملية التعلم سواء أكانت تلك الوسائل في بيئة التعلم التقليدية، أو في بيئة تعلم إلكترونية. من أهم العوامل التي تؤثر في استخدام التعليم المدمج مهارات المعلم في استخدام الكمبيوتر والأنترنت، فالمعلم الذي لا يمتلك هذه المهارات لا يستطيع تنفيذ الدمج ولا يستطيع أن يحدد اجزاءت المحتوى الذي يتطلب تقديمه الكترونيًا مما يوقع العبء الأكبر على معلم الحاسوب في المدرسة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعالجة التعليم المدمج بين الواقع والمأمول في المدارس الحكومية في مديرية تربية وتعليم قصبة مأدبا من وجهة نظر معلمين الحاسوب.

  • ملخص

    أشارت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أهمية البراعة التنظيمية في المؤسسات التربوية، والتي تركز على مواكبة التغيرات والتقدم العلمي، والنهوض بالمؤسسات التعليمية، مما يؤكد على وجود علاقة ارتباطية بين مستوى البراعة التنظيمية لدى مدراء المدارس ومستوى الثقة التنظيمية لدى المعلمين. ونظرًا لارتباط المفردات السيكولوجية للبراعة التنظيمية بالمفردات السيكولوجية للثقة التنظيمية فإنه يعتقد بأن مستوى البراعة التنظيمية لدى مديري المدارس قد يكون له دور في تحفيز الثقة التنظيمية لدى معلمي المدارس، ومن خلال عمل الباحثة كمديرة لاحدى المدارس الأساسية بمحافظة الزرقاء – الأردن، فقد لاحظت انخفاض قدرة بعض مديري المدارس على استكشاف الفرص الجديدة واستغلالها، الأمر الذي أدى إلى انخفاض مستوى الثقة التنظيمية لدى المعلمين، ومن هنا برزت مشكلة الدراسة.

  • ملخص

    لقد وجدت مدارس محافظة عجلون الأردنية نفسها فجأة مجبرة على التحول للتعليم الإلكتروني، وتوظيف وسائل تواصل لم تكن متبعة من قبل، كما أن بعض المعلمين كان يشكك في نتائج الاختبارات الإلكترونية لعدم توافر مؤشرات محسوسة على التزام الطلبة بتعليمات الاختبارات، مما يولد شكوكًا حول فاعلية التعليم الإلكتروني، كما ظهرت بعض المشكلات في تطبيق التعليم الإلكتروني ومنها ضعف توظيف بعض البرمجيات الخاصة بالتعليم الإلكتروني، إضافة إلى ضعف البنية التحتية للتعليم الإلكتروني والذي يتطلب اعتماد برمجيات محددة وتوفير شبكات إنترنت وهواتف ذكية وحواسيب لكل طالب. ولذلك ظهرت الحاجة لمعرفة وتقييم أثر التعليم الإلكتروني على طلبة المرحلة الابتدائية في محافظة عجلون.

  • ملخص

    يُعد مفهوم التنشئة التنظيمية من المفاهيم الحديثة في مجال الدراسات الاجتماعية، وزاد الاهتمام به لتأثيره البالغ على ثقافة المؤسسة، سواء على مستوى محيطها الداخلي أو الخارجي، ويتمثل الدور الخارجي في إثبات التفرد والتميز عن باقي الهيئات والمؤسسات الأخرى، وأما الدور المتعلق بالمحيط الداخلي فيتمثل بتوحيد العاملين في المؤسسة على اختلاف خصائصهم الديموغرافية من أجل تحقيق أهداف مشتركة، وعليه، فإن التنشئة التنظيمية هي عملية مُستخدمة لتحويل المعلمين الجدد إلى أعضاء فاعلين ومشاركين داخل المنظمة. ولقياس التنشئة التنظيمية تبين وجود مدخلين يُركز الأول منهما على قياس طرق التنشئة التنظيمية المستخدمة، بينما يُركز الثاني على قياس محتوى التنشئة التنظيمية، وتتبنى هذه الدراسة الثاني منهما.

  • ملخص

    رغم الجهود والميزانيات الكبيرة المبذولة لتحسين أداء المدرسة ومخرجاتها، إلا أن الشواهد لا زالت تؤكد ضعف نجاح هذه الجهود. وهناك ضعف عام في رضا المجتمعات عن مستوى أداء المدارس؛ إذ تعتمد المدرسة بشكل رئيس على القيادة الفردية، ونقص في تكامل الجهود، وغياب الرؤية المشتركة. وعليه، هناك حاجة إلى تدخّل يؤسس للعمل الجماعي، ويضمن مشاركة المجتمع المدرسي والمحلي في التطوير. وجاء التّدخل ببناء فرق تطوير في المدارس، بناء على العديد من الشواهد لممارسات مديري المدارس بتمسكهم بتفردهم في إتخاذ القرارات وقلة ثقتهم بسواهم في إدارة شؤون المدارس، وشكوى المعلمين وأولياء الأمور من اقصائهم من مناقشة قضايا المدارس ومساهمتهم في التطوير. وكأي تدّخل، لا بدّ من الوقوف عند فاعليته وجدواه.

  • ملخص

    أوصت نتائج العديد من الدراسات ذات الصلة بضرورة العمل على تحسين مستوى المناخ التنظيمي، وزيادة الاهتمام به لما له من دور إيجابي في سرعة إنجاز الأعمال وتقليل الجهد المبذول وتحسين قدرات العاملين. وعليه، يعتبر المناخ التنظيمي من أهم المتغيرات اللازمة لنجاح المؤسسات التربوية التعليمية في تحقيق الأهداف المرسومة بكفاءة وفاعلية؛ لذلك اهتمت الباحثة بدراسة واقع المناخ التنظيمي برياض الأطفال الملحقة بالمدارس الابتدائية الحكومية بمحافظة المنيا، والخروج بنتائج للوصول إلى حلول من أجل بيئة عمل مناسبة ومؤثرة في سلوك المعلمات. وبناء على ذلك، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما واقع المناخ التنظيمي في رياض الأطفال وسبل تطويره من وجهة نظر المعلمات؟

  • ملخص

    في ضوء الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم الآن، وجب بناء نظرية تربوية معاصرة تتعلق بإدارة جائحة فيروس الكورونا. ويمكن أن يتم هذا الأمر من خلال تبني رؤية جديدة بإدارة الكوارث بالمؤسسات التعليمية عن طريق نماذج مُعدّة، يتم التخطيط لها من قبل، وتكون هذه النماذج جاهزة للتعامل مع هذه الكوارث الطارئة. وفي ضوء الأزمات سريعة الحدوث بالمؤسسات التعليمية، وتحت ضغط المفاجاءات يلزم ألا يترك الأمر لمحاولات الصواب والخطأ، بل يلزم بناء نظرية جديدة لإدارة جائحة فيروس الكورونا، وترتكز هذه النظرية المقترحة على مدى الاختلاف في طبيعة القرارات التي يتعين اتخاذها بالشراكة مع كل من الآباء والمعلمين ومديري المدارس ومع المسئولين في كافة السلطات الإقليمية والمحلية والسلطة الوطنية، فهم جميعًا مسئولين عن تحقيق الفعالية أثناء صناعة واتخاذ القرار التربوي إتجاه إدارة الأزمات المدرسية.

  • ملخص

    تسعى هذه الدراسة إلى بناء نموذج مقترح لاستخدام أدوات التخطيط والجودة لحل المشكلات الإدارية، ومن الممكن أن تكون خارطة طريق للقيادات العليا والمتوسطة ومتخذي القرار تساعدهم في التعرف على الأداة الصحيحة واستخدامها بكفاءة وفعالية في كل خطوة من خطوات حل المشكلة، ولما كانت المؤسسات التربوية تتعامل مع بيانات ومعلومات وقضايا غير رقمية لحل المشكلات التربوية في ظل شح المعلومات والتطبيقات عن الأدوات التي تتعامل مع بيانات شفهية أو لفظية وخاصة في قطاع الخدمات مقارنة مع قطاع الصناعة والإنتاج، زادت الحاجة أكثر لوجود نموذج يوضح استخدام أدوات التخطيط والجودة ويتعامل مع هذا النوع من البيانات ويمكن تطبيقه في المؤسسات التربوية والقطاعات الخدمية.