-
ملخص
أحدث المشروع الشامل لتعليم اللُّغة العربية في المملكة العربية السعودية نقلةً نوعيةً في تقديم اللُّغة العربية من مواد منفصلة وغير مترابطة إلى منهج متكامل، فيه جميع فروع اللُّغة العربية؛ ولكون تدريس اللُّغة العربية ينهض به معلمون من تخصصات متعدِّدة وخاصة في المرحلة الابتدائية ويختلفون من حيث إلإعداد والتأهيل بحسب الجامعات التي يتخرجون فيها؛ هذا التنوع في تأهيل المعلمين وهذه النقلة في بناء منهج تعليم اللُّغة العربية؛ تطلب من وزارة التعليم بناء أدلَّة مخصصة للمعلمين تبنى في ضوء توجهات المشروع الشامل لتطوير المناهج. وعليه، تحددت مشكلة هذا البحث في تقويم أدلة معلمي اللُّغة العربية للصف الأول الابتدائي في المشروع الشامل لتطوير المناهج في ضوء معايير علمية مقترحة.
-
ملخص
في ظل الأدوار الجديدة التي أُسندت لمعلم اللغة العربية أصبح الاهتمام بإعداده أمرًا حتميًا، وعلى الرغم من أهمية المهارات التعليمية وتحسين مهارات التدريس وأساليب التقويم إلا إن الواقع لا يشير إلى توظيف مثل هذه المهارات بصورة مرضية وصحيحة وفاعلة في تعليم مادة اللغة العربية بالصف المدرسي، وبقي المعلمون يلقنون المادة للطلاب بالطريقة التقليدية، مما أدى إلى نتائج سلبية، وينعكس أثرها على اكتساب اللغة، وتعطيل قدرات التلاميذ على فهم معاني الألفاظ. أضف لذلك قلة وعي المعلمين في المهارات التعليمية، حيث لا يتلقون التدريب النوعي الكافي عند الإعداد لأسباب كثيرة، ومنها: نقص كفاءة أستاذ المادة أو عدم اهتمامه بالمهارات التعليمية، أو انعدام التطابق بين الدراسة النظرية وتطبيقها العملي، وما زاد الطين ماء أن المعلم لا يعمل على تطوير نفسه ومهاراته التعليمية في مرحلة التوظيف بشكل يحقق أهداف المنهج.
-
ملخص
من خلال اطلاع الباحثة على أدبيات الأبحاث ذات الصلة بموضوع الدراسة تبين لها أهمية توظيف السحب الحاسوبية في العملية التعليمية وفعاليتها في تنمية مهارات مختلفة، فهي تساعد المعلمات في تنظيم المعرفة واستخدامها ونشرها ومشاركتها وتوظيف التقنية لخدمة الأهداف التعليمية ومواكبة تطورات العصر. ومع ذلك، ومن خلال دراسة استكشافية وإجراء بعض المقابلات مع المعلمات لاحظت صعوبة الوصول لفيديو تعليمي جاهز يفيد الهدف التعليمي المطلوب ويراعي الفئة المستهدفة، وسمعت التساؤلات حول كيفية معالجة مقاطع الفيديو بما يلائم الحاجة، وندرة الدورات التدريبية المطروحة في هذا المجال، وضيق الوقت وكثرة الأعباء الملقاة على عاتق المعلمات.
-
ملخص
أظهرت العديد من الدراسات أهمية استخدام المعلم لإستراتيجية الاستكشاف في تحسين مستوى الطلبة وتنمية المفاهيم لديهم، وقد لاحظ الباحث تدني مستوى الطلبة في مادة الرياضيات وعدم قدرة الطلبة على ممارسة مهارات التفكير المختلفة في ظل الأساليب التقليدية المتبعة في المدارس، والتي تركز على الجانب النظري دون العملي، مما يبرر إجراء مثل هذه الدراسة .وتأتي هذه الدراسة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية طريقة التعلم بالاستكشاف في تحصيل طلبة الصف الثالث في المرحلة الابتدائية لمادة الرياضيات من وجهة نظر المعلمين؟
-
ملخص
ازدادت الضغوطات الحياتية لدى البشر في قطاع غزة مما أدى إلى شيوع التوتر والقلق، وهذه بدورها أثرت على العلاقات الاجتماعية والمهنية، وخاصة في الحقل التعليمي. لقد استشعر الباحث أهمية الأمر من خلال عمله السابق كمعلم ومدير ومشرف تربوي، واستدل على ذلك من خلال مظاهر التوتر والحدية والمزاجية في تعامل بعض مديري تلك المدارس مع معلميهم، بما انعكس سلبًا على العلاقات الإنسانية بين عناصر العمل كافة، وأصبحت عملية تأدية العمل في المؤسسة التعليمية بشكل رسمي، بدلًا من مؤسسة يتسابق فيها العاملون إلى تأدية المهام وبشكل تطوعي ودون توقع الأجر واشتراطه قبل العمل، وهو ما يطلق عليه مصطلح سلوك المواطنة التنظيمية. والسؤال ما العلاقة بين الذكاء الانفعالي لدى مديري المدارس الأساسية بمحافظة خان يونس وسلوك المواطنة التنظيمية لدى معلميهم؟
-
ملخص
هنالك فئة من الطلبة مُقنّعة (تلبس قناع)، أي تغطي عندهم صعوبات التعلم والموهبة كل منهما على الأخرى، وقد لا يظهر عندهم انخفاض حاد في التحصيل الدراسي مما لا يستدعي أخذ أفراد هذه الفئة إلى غرفة مصادر التعلم. ولا توجد حاليًا أدوات للكشف عن الموهبين من ذوي صعوبات التعلم. لذلك برزت مشكلة هذه الدراسة التي تتمثل في الحاجة لتطوير أو بناء مقياس للكشف عن الموهبين ذوي صعوبات التعلم، بحيث تكون سهلة الاستخدام من قبل المعلمين والمعلمات وخصوصًا في الحلقة الأولى من المرحلة الابتدائية (الصفوف: الأول والثاني والثالث ابتدائي). والتساؤل المطروح: هل يمكن بناء مقياس مقنن للكشف عن الموهبين ذوي صعوبات التعلم من تلاميذ الحلقة الأولى من المرحلة الابتدائية بمملكة البحرين؟
-
ملخص
هنالك ثلاثة مبررات استدعت الباحث لمثل هذه الدراسة وهي: الأول ما وجده كمعلم في تدريسه لمقرر “تعليم القراءة” لطلبة الدراسات العليا من عدم معرفتهم لمفهوم “الوعي الصوتي” أو لمهاراته وأهميته في عملية تعليم القراءة وخلطهم إياه مع مفاهيم أخرى مثل “الوعي السمعي” وَ “مهارات الاستماع” وغير ذلك. الثاني، ما لاحظه كقارئ أثناء مراجعة مسحية أولية للكتب المدرسية في تعليم القراءة للصف الأول في أن تركيزها منصب على تعليم القراءة باستخدام مفهوم الكلمة والصورة دون أن يكون هناك أي تركيز أو اهتمام بأنشطة الوعي الصوتي مع أنه من متطلبات أي برنامج في تدريس القراءة للصف الأول الابتدائي. وأما الثالث والاخير فهو بأن تنمية هذه المهارة ليس من اختصاص المرحلة الأولية في التعليم الابتدائي، وانما هي من اختصاص المرحلة التمهيدية. هذا المبرر وإن بدا منطقيًا، إلا أنه مازال يفترض أن يتوافر لدى معلم الصف الأول الوعي بأهمية عنصر الوعي الصوتي والكفاية في تنميته.
مرحلة ابتدائية
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7