اضطراب التوحد
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    من تطبيق أداة الدراسة على عينة استطلاعية من (25) طفل ذوي إعاقة فكرية وذوي اضطراب طيف التوحد تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية للبنود الفرعية للاستجابات الحركية بين أطفال الإعاقة الفكرية وأطفال التوحد، الأمر الذي يؤكد على قدرة اللعب في التمييز بين الاستجابات الدالة والمميزة لكل منهما. وتَبيّن بأن الخصائص المميزة والدالة للعب الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية تظهر في الجري، الجلوس، الوقوف، تناول الأشياء، استطلاع الأشياء والبحث عن الأشياء والفك والتركيب؛ في حين تميز لعب أطفال التوحد على نحو دال وفارق بالقفز، الرقص، الاهتزاز، والخبط على الرأس. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هي أنماط اللعب لدى الأطفال ذوي الإعاقات النمائية (ذوي الإعاقة الفكرية، وذوي اضطراب طيف التوحد(؟

  • ملخص

    من خلال الإطار النظري والدراسات السابقة ذات الصلة تبين بأن الأطفال التوحديين فئة غير متجانسة، وتظهر لديهم مشكلات سلوكية في مختلف المجالات كالتواصل بكافة أشكاله، والتفاعل الاجتماعي، وسلوكيات عدوانية نمطية، والمجالات الانفعالية والعاطفية والوجدانية. جاءت هذه الدراسة كمحاولة لتسليط الضوء على أبرز المشكلات السلوكية الشائعة لدى الأطفال التوحديين، ودراسة بعض المتغيرات الديموغرافية التي تؤثر في حدوث المشكلات السلوكية على مجموعة من الأطفال التوحديين في مدينتي مكة المكرمة وجدة من وجهة نظر الطلبة المتدربين.

  • ملخص

    تؤبر خصائص الطفل ذي اضطراب طيف التوحد على الأداء التربوي له، فهو يُظهر عجزًا متواصلًا في كل من التواصل والتفاعل الاجتماعي، كما ويمارس أنواع من السلوك النمطي والتكراري والطقوسي غير المرغوب، ونظرًا لما تتطلبه عملية التعلم والتعليم من تواصل وتفاعل موجه وانتباه وتركيز، وأن هذه الخصائص تؤثر سلبًا على عملية التعلم لهذه الفئة، وعلى اكتساب المهارات اللازمة، وتعد المهارات العددية من المهارات الحياتية اليومية التي يحتاج اليها الطفل في الأنشطة اليومية، وعليه جاءت هذه الدراسة خصيصًا لتقييم المهارات العددية لدى ذوي اضطراب طيف التوحد. وعليه تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة امتلاك الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد للمهارات العددية؟

  • ملخص

    تعد جداول النشاطات المصورة بمثابة إحدى الاستراتيجيات الحديثة نسبيا، والتي يمكن استخدامها بشكل علمي ووفق خطوات إجرائية ومنهجية، وذلك لتدريب المعاقين على مجموعة من المهارات التي تتم من خلال عدد من الأنشطة والمهام المختلفة من أجل تحسين مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، ومن ثم تنمية جوانب السلوك التكيفي لديهم. وتسعى هذه الدراسة النظرية إلى التعريف بجداول النشاطات المصورة كإستراتيجية لتربية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وبالرغم من أن هذه الطريقة قد أعدت في الأساس كي تستخدم مع الأطفال التوحديين، إلا أنها لم تشهد تطورًا وتوسعًا كبيرًا لاستخداماتها لتشمل فئة المعاقين عقليًا.

  • ملخص

    يعد الكشف عن اتجاهات والدي ومعلمي الأطفال ذوي اضطراب التوحد بخصوص فعالية برامج تعليم الوالدين أمرًا على كثير الأهمية، خاصة وأنه يبين مدى قناعتهم بإيجاد، وتفعيل تلك البرامج من جهة، وفاعليتها في تحسين حالة أطفالهم، ومساعدتهم على تخطي العديد من العقبات التي تواجههم، سواء على المستوى النفسي، أو الأسري والاجتماعي، من جهة أخرى. ويعد الاهتمام بجعل الوالدين جزءًا لا يتجزأ من البرامج المقدمة لأطفالهم ذوي اضطراب التوحد مسايرة للتوجهات العالمية في هذا المضمار، والتي تستند إلى نتائج العديد من البحوث، وأكد المجلس القومي الأمريكي للبحوث (National Research Council, 2001) على أن تدريب وتعليم الوالدين يجب أن يكون مكونًا أساسيًا في التدخل المبكر، وذلك نتيجة الدور المركزي للوالدين في توجيه نمو أطفالهم، ومن ثم فإن أي برنامج للأطفال ذوي اضطراب التوحد يجب أن يتضمن تعليم وتدريب الوالدين.

  • ملخص

    يعاني أطفال التوحّد من العديد من المشكلات، وتعد القصص الاجتماعية من الاسراتيجيات المعاصرة والقوية التي يمكن أن تُساعد أطفال التوحّد على تحقيق فهم ما يجري حولهم، مما يقلل من المشكلات السلوكية الناتجة عن عدم فهم الموقف بشكل صحيح. وتهدف الدراسة الراهنة إلى التعرف على مفهوم القصص الاجتماعية، وإعطاء الآباء والقائمين على مراكز التربية الخاصة فكرة عن كيفية كتابتها، ومكوناتها وفوائدها وخصائصها ومعايير استخدامها.

  • ملخص

    يسعى البحث الحالي للإجابة عن أسئلة، منها: هل يرغب الفلسطينيون في النظر إلى التوحد وتسميته وفعل شيء حياله؟ ألا يملك الفلسطينيون قضايا أكثر أهمية لبحثها، كالتحرر من الظلم والقمع والحرمان من المصادر القيّمة والمحدودة؟ تأمل الباحثة أن يقدم عملها فائدة عملية، ويساهم في تطوير مفاهيم الدمج ومخاطبة احتياجات الأطفال ذوي التوحد في فلسطين. وبهذا تتفق الباحثة مع لوين (Lewin) في قوله “إن البحث الذي لا ينتج شيئًا عنه سوى الكتب هو بحث غير كاف”.