احتياجات تدريبية
تصنيف:
وجد 15 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 15
  • ملخص

    على الرغم من تطوير مناهج الحاسب الآلي وتجهيز معامله والبرمجيات الرخيصة فإن هذا لا يكفي ما دامت تنقص المعلم الكفايات المعرفية والمهارية والتربوية لتدريس مجال الحاسب الآلي، ويمكن أن نعزو ذلك لطبيعة علوم الحاسوب المتجددة بشكل مستمر، مما يفرض على المعلم من تطوير مهاراته ومعرفته بشكل مستمر. وكشفت الدراسات السابقة ذات الصلة بأن معلم الحاسوب يواجه ضعفًا بعدد من الكفايات تعود أسبابها للعوامل: ضعف برامج إعداد المعلم بالكليات، وضعف برامج التنمية المهنية. وعليه تسعى الدراسة الحالية إلى تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي ومعلمات الحاسب الآلي، في ضوء المعايير المهنية الصادرة من هيئة تقويم التعليم والتدريب.

  • ملخص

    بدأ فيروس كورونا المستجد نهاية العام الميلادي الماضي، ثم ما لبث أن أصبح جائحة عالمية، وقد قامت الحكومات الرشيدة بجهودٍ جبارة ومتميزة لمواجهته وذلك بوضع كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية، مما أدى لتخفيف آثار هذه الجائحة على المواطنين والمقيمين في جميع المجالات الصحية، الاقتصادية، والتعليمية؛ وقد كان من ضمن هذه الاجراءات الوقائية تعليق الدراسة في جميع مراحل التعليم، والتحول للتعلم الإلكتروني للمحافظة على سلامة المجتمع. إن هذه التغيرات التي طرأت على التعليم ستؤثر على نوعية الاحتياجات التدريبية للمعلمات، ومن خلال الاطلاع على نتائج وتوصيات العديد من الدراسات السابقة تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة التعرف على الاحتياجات التدريبية للمعلمات لمواجهة الأزمات.

  • ملخص

    أكدت نتائج الدراسة الاستطلاعية للباحثة على أن تطور استخدام معلمي الطلبة المتفوقين عقليًا لأساليب التدريس الحديثة بطيئًا، وإلى وجود الكثير من المعوقات التي واجهت المعلمين في التدريس عند استخدام المواد والوسائل التعليمية نتيجة لعدم تدريبهم الكافي على استخدامها. وكذلك وجود قصور شديد في إنتاج البرمجيات التعليمية، وعدم إلمام المدرسين بهذه البرمجيات والتي تخدم المقررات التعليمية. ونظرًا لقلة وجود برامج تدريبية لمعلمي الطلاب المتفوقين عقليًا في كافة المجالات والتي تناسب احتياجاتهم الأمر الذي دفع الباحثة إلى القيام بهذه الدراسة بهدف تحديد الاحتياجات التدريبية لهؤلاء المعلمي، وذلك للاستفادة من نتائجها في دراسات مستقبلية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمى المتفوقين عقليًا فى مدارس مدينة دمشق؟

  • ملخص

    قامت وزارة التربية والتعليم بتغيير المنهاج الفلسطيني من الصف الأول وحتى الرابع، ومع هذا التغيير برز تحد كبير لقدرات المعلمين على تنفيذ المنهاج الجديد على الوجه الأمثل، خاصة وأن المنهاج الجديد يعتمد على منهج النشاط مما يخلق الحاجة الملحة للتدريب، كما وتم دمج مبحثي التربية الرياضية والفنية في مبحث التربية الوطنية والحياتية، وإضافة مهارات مثل الاستماع والمحادثة إلى مبحث اللغة العربية، كما وحدث تغيير جذري على آليات التقييم فتحولت إلى التقويم الواقعي المرتكز على إنجازات الطالب وأدائه، الأمر الذي جعل الحاجة ماسة لتدريب المعلمين والمعلمات على تنفيذ المنهاج بجميع مستجداته، والسؤال: ما هي الاحتياجات التدريبية لمعلمي الصف الأول الابتدائي في مدارس وكالة الغوث في محافظات غزة؟

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات على ان عملية إعداد المعلمين في دولة الكويت تعاني من وجود مشكلات متعددة متعلقة بطرائق إعداد المعلمين، وعلى أن الاحتياجات التدريبية لا تنسجم مع التدريب القائم، وأن التدريب نفسة يعاني من بعض المشكلات. كما وأشارت نتائج اختبارات (TIMSS) في دولة الكويت وعلى مدى السنوات من 1995 م وحتى 2015 م إلى تدني نتائج طلبة الكويت على المستوى العالمي، وحتى بالنسبة لبعض دول الخليج. ولتحسين مستوى الطلبة يرى الباحث بأنه يجب الاهتمام بهم في مراحل مبكرة، وهذا ما دفعه لإجراء الدراسة الحالية لمعرفة الاحتياجات التدريبية لمعلمي المرحلة الابتدائية بدولة الكويت. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية لمعلمي المرحلة الابتدائية في الكويت؟

  • ملخص

    حظي موضوع تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين بالاهتمام الكبير من قبل العديد من المنظمات المختلفة والباحثين، ويعود السبب في ذلك لما له من دور وأثر كبير على تنمية الموارد البشرية ومكوناته، من أجل رفع كفاءة ومستوى الإنجاز الوظيفي للعاملين، ومن خلال عمل أحد الباحثين كمعلم في وزارة التربية بدولة الكويت لاحظ بأن العديد من معلمي العلوم يواجهون العديد من الصعوبات والمشكلات في التدريس وخاصة في ظل المناهج الجديدة نسبيًا، وهذا ما يؤثر على مستوى إنجازهم الوظيفي الأمر الذي تطلب إخضاع المعلمين لدورات تدريبية على هذه المناهج. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في تحديد مستوى الحاجات التدريبية لمعلمي العلوم للمرحلة الابتدائية في دولة الكويت، وعلاقتها بمستوى الإنجاز الوظيفي لديهم.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثين في التدريس، ومن مشاركات الباحث الأول في تدريب المعلمين أثناء الخدمة، لاحظوا عدم التغيير في منظومة إعداد المعلم، على الرغم من التطور المتسارع في الحياة وخاصة التطور التقني وما رافقه من تغيير في طرائق التدريس، فما زال المعلم عاجزًا عن التفاعل بجدية مع المختبر الافتراضي والذي يغنيه عن الكثير من الأدوات والمواد في المختبر التقليدي، كما ولاحظوا الثبات في الدورات التدريبية للمعلمين خلال العام الدراسي، وعليه عمد الباحثون في هذه الدراسة الكشف عن الاحتياجات التدريبية المتناسبة مع حالة التغيير المتسارع في المجالات المختلفة.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة هذه الدراسة في الحاجة الملحة إلى وضع تصور لحزمة من البرامج التدريبية في ضوء الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي المرحلة الثانوية لتطبيق مدخل العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)؛ وذلك ليتمكنوا من تدريس المناهج بصورة فعّالة وفق متطلبات مدخل (STEM)، والذي يعتبر من أهم الاتجاهات والمداخل العالمية في عمليتي التعليم والتعلم والتي أثبتت فعاليتها في تحقيق العديد من الأهداف التعليمية في عدة من الدول. ولما كانت وزارة التربية والتعليم بدولة مصر قد تبنت هذا المدخل وأنشأت له العديد من المدارس، ظهرت الحاجة إلى إعادة تأهيل معلمي المرحلة الثانوية لسد النقص في هيئة التدريس بتلك المدارس، وبخاصة أن هناك شواهد تشير إلى وجود مشكلة عجز في المدرسين المتخصصين والمميزين.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على واقع المدارس في مدينة المرج وضواحيها لاحظت أن المعلم يحتاج إلى تنمية وتوجيه في استخدام طرق التدريس الحديثة والفعّالة حتى تسير العملية التعليمية إلى الأمام من أجل خلق وبناء إنسان نموذجي يفيد المجتمع، ومن هنا انبثق موضوع الدراسة في تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي الفصل في مجال طرق التدريس؛ إذ على المنظومة التربوية الانطلاق نحو الاهتمام ببرامج التدريب في مجال التنمية المهنية للمعلم لمواجهة التحديات والاحتياجات التي تواجه المعلم في البيئة الصفية في أثناء العمل التدريسي اليومي وفي المستقبل.

  • ملخص

    لا بد أن يبدأ إصلاح الىظام التعليمي من المعلم، باعتباره حجر الزاوية في أي إصلاح أو تطوير، وقد بينت العديد من الدراسات بأن نجاح العملية التعليمية تقع على عاتقه، وعلى مستوى ما يملكه من كفاءات تساعده على ممارسة مهنته، ولا يتم هذا إلا من خلال برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة أو أثناءها. لقد تزايدت الشكوى من تدني مستوى برامج تدريب معلمي المرحلة الأساسية الدنيا في وزارة التربية والتعليم في الأردن، وزادت المشكلات التي تواجههم في الميدان، ومع قلة تلبية هذه البرامج لمطالب المعلمين، وبالتالي أدت إلى قصور في استجابتها لمطالب التطور في المرحلة الحالية.

  • ملخص

    تتفق معظم تعريفات الاحتياجات التدريبية، ويتمثل هذا الاتفاق في أن الاحتياجات التدريبية هي: المعرفة، والمهارات، والاتجاهات التي يجب إحداثها في سلوك المتعلم؛ بهدف تحسين الأداء، كما أنها الفرق بين الواقع الفعلي لأداء المعلمين، وبين الأداء المرغوب فيه. وعليه، تمثلت الأهمية في تحديد احتياجات التطور المهني من حيث الأهداف، والبرامج الملائمة، والإجراءات التنفيذية وتحديد المستوى المطلوب، وتنوع الأساليب المستخدمة في تحديد هذه الاحتياجات، ومنها: تحليل النظم والعمليات والأفراد. وأما الأدوات فتتمثل في المقابلة، الملاحظة، الاستبانة، اللجان الاستشارية، تقويم الأداء الوظيفي، الاختبارات، قوائم الاحتياجات التدريبية، عينات العمل، ودراسة التقارير والسجلات.

  • ملخص

    لكي يصلح النظام التعليمي ويتطور، لا بد أن نبدأ بالمعلم اختيارًا ٕ واعدادًا وتدريبًا، لأنه حجر الزاوية في أي عملية إصلاح أو تطوير، ولان التركيز في العناية على فلسفة النظم التعليمية بأهدافها ومناهجها، لا يمكن أن تؤدي بمفردها إلى التطوير والإصلاح المنشود في غياب المعلم المقتدر ذي الكفاءة العالية والأداء الجيد والمتميز. وتأتى مشكلة هذه الدراسة من أن المعلمين في مراحل الدراسة المختلفة يحتاجون للتدريب المستمر لتطوير أدائهم، وقد يجري تدريب المعلمين في أثناء الخدمة على برامج معدة سلفًا، وقد لا يكون لهؤلاء المعلمين دور في اختيار هذه البرامج، ولذا ينبغي تحديد الاحتياجات التدريبية اللازمة للمعلمين قبل الشروع بها، ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة في محاولة التعرف إلى أهم الاحتياجات التدريبية اللازمة لمعلمي الطلبة الموهوبين وعلاقتها ببعض المتغيرات: كالجنس، والمؤهل العلمي والخبرة التدريسية.

  • ملخص

    أظهرت عدة دراسات وبحوث وجود تقصير في البرامج والدورات التدريبية المقدمة للمعلمين بصفة عامة، ولمعلمي التربية الخاصة بصفة خاصة من حيث أنها تقليدية نظرية، وأن العلاقة بين مؤسسات التنمية المهنية لمعلمي التربية الخاصة وبين الواقع التعليمي ضعيفة، وأن الجانب التطبيقي لم يأخذ مكانه في التنمية المهنية. وبناءً على ذلك برزت الحاجة الملحة في إبراز قضية معلم التربية الخاصة بشكل عام، ومعلم التربية الخاصة للمعاقين بصريًا بشكل خاص وتأهيله وتدريبه لمهنة التعليم، وايمانًا بالتوجه الإنساني والمبدأ الخُلقي لضمان حق الطلاب ذوي الإعاقة في توفير البيئة التعليمية المناسبة والملائمة التي تتناسب مع قدراتهم وامكاناتهم. وعليه فإن تقديم الخدمات التربوية الخاصة الفعّالة والمناسبة لذوي الإعاقة البصرية يتطلب كوادر مدربة ومؤهلة جيدا ومواكبة لأحدث التطورات الميدانية .

  • ملخص

    تحتاج معلمات رياض الأطفال في العصر الراهن إلى التدريب المستمر؛ وذلك لسرعة التطور التكنولوجي، وتقنيات التدريس، مما يستدعي مواصلة اكتساب معلمات رياض الأطفال للمهارات التقنية، لكون هذه المرحلة من أهم مراحل النشء. ولذا تتحدد مشكلة البحث في تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمات رياض الأطفال في ضوء التطورات التكنولوجية من وجهة نظر المعلمات في محافظة المفرق، ومعرفة أثر متغير المؤهل العلمي ومتغير الخبرة التدريسية في تحديد هذه الاحتياجات.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من متابعته للطلاب خلال أدائهم للتربية الميدانية وجود أوجه قصور واضحة في استخدام وتوظيف التقنية داخل بيئة الصف حيث أن تعاملهم معها ينقصه المهنية والخلفية المعرفية الكافية واللازمة لهذا التعامل، وعليه، فالبحث الحالي يحاول تلبية احتياجات الطلاب (المعلمون) التدريبية فيما يتعلق باستخدام المستحدثات التقنية وتوظيفها في تهيئة الصف بما تتضمنه من أجهزة وما تتطلبه من مهارات في تشغيلها واستخدامها، ومهارات إنتاج المواد التعليمية اللازمة لها حتى يتسنى للطالب (المعلم) تحقيق أهدافه التعليمية بفاعليّة متجنبًا السلبيات ومذللًا للعقبات ومحققًا للطموحات بما ينعكس إيجابيًا على رفع كفاءة نواتج التعلم المتوقعة، عبر برنامج تدريبي نابع من احتياجاتهم الفعلية طبقًا لطبيعة تخصصاتهم الأكاديمية.