علوم تربوية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من نتائج الدراسات السابقة التي تناولت واقع برامج إعداد المعلمين في كليات العلوم التربوية، وما هو المأمول منها لتأهيل المعلمين، ليقوموا بأدوارهم على أكمل وجه من توجيه وإرشاد وتعليم، وتقديم التوصيات التي تساعد القائمين على إعداد برامج إعداد المعلمين في تطوير البرامج المناسبة لتأهيلهم. حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات ضعف توافر معايير الجودة في هذه البرامج، كما وتبيّن بأن هذه البرامج تهتم في الجوانب النظرية ولا يحظى الجانب العملي التطبيقي بالاهتمام الكافي، ولوحظ أيضًا ضعف الخريجين في مجال التكيف الاجتماعي، والأمن الوظيفي، بسبب برامج وطريقة إعدادهم .

  • ملخص

    دأبت مختلف الدول على البحث في كيفية تكوين المعلمين واعدادهم من كل الجوانب الأكاديمية والمهنية والثقافية والشخصية لإنتاج أفراد متعلمين قادرين على تحمل المسؤولية والقيام بأدوارهم المتغيرة مع تغير البيئة الإجتماعية والمعرفية ومع التطور التكنولوجي الحاصل، وانطلاقا من هذا توالت البرامج التكوينية على إختلاف مسمياتها ومكوناتها واتجاهاتها، وذلك بهدف إعداد وتاهيل المعلم قبل الخدمة وبعدها، تكوينًا مستمرًا يصبوا إلى رفع مستوى العملية التربوية بصفة عامة، فالمعلم هو عصب العملية التربوية واعداده إعدادًا جيدًا هو إعداد لأجيال قادرة على مواكبة هذا الإنفجار المعرفي والتكنولوجي ومسايرة الأمم المتطورة.

  • ملخص

    في ظل المتغيرات المعاصرة ولمواكبة التطورات المتجددة من حين لآخر في المجال التعليمي، وفي ظل تنوع متطلبات التربية الحديثة، أصبح من الضرورة بمكان إخضاع برامج الدبلوم العام في التربية في مؤسسات التعليم العالي عامة وجامعة الملك عبد العزيز خاصة، إلى عملية تقويم لتحديد جودتها وخاصة من منظور الطلبة الدارسين بالبرنامج حيث تمثل آراء الطلبة أداة مهمة لتقويم برامج الدبلوم العام في التربية، ومن خلالها يمكن مساعدة مؤسسات التعليم العالي تحديد مواطن القوة والمحاور التي تحتاج إلى تحسين، وذلك من أجل مواكبة التطورات التعليمية والأدوار التربوية الجديدة للمعلمين، مما يسهم في الوفاء بحاجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.

  • ملخص

    تشكل البحوث التربوية مصدرًا للمعرفة، ومستودعًا للممارسات، حيث تتطلب إطلاعًا واسعًا على المستجدات، فتقدم المعرفة والمعلومات الجديدة في شتى الجوانب، وتطرح النماذج الجيدة من الممارسات المعاصرة والتي يمكن أن تكون موجهًا لاتخاذ القرارات المتصلة بالعملية التعليمية خاصة، والتربوية عامة، مما يساعد في اتخاذ القرارات العلاجية والتصحيحية والتطويرية المناسبة لكل مشكلة أو موضوع بالحذف أو الإضافة أو التعديل أو التطوير في كل عنصر من عناصر المنظومة. إن جودة البحث التربوي هي الضمان الوحيد لإحداث التطوير التربوي، والتحسين الفعّال للعملية التعليمية.