دافعية للتعلم
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    إن إثارة وتحفيز الدافعية لدى الطلبة يشكل دورًا هامًا في تقدم المجتمعات وتطورها نظرًا للدور الذي يقوم به في رفع المستوى الأكاديمي للطلبة وتوافقهم الدراسي، وعليه فلا بد من الاهتمام بالاستراتيجيات وطرق التدريس التي تؤدي إلى إثارة الدافعية لدى الطلبة، وعليه تكمن مشكلة الدراسة في التعرف على استراتيجية التعلم باللعب في ودورها في إثارة دافعية تعلم اللغة الإنجليزية لدى طلبة الصفوف الثلاثة الأولى في مدرسة اليزيدية الأساسية المختلطة. وعليه، تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيسي: ما دور استراتيجية التعلم باللعب في إثارة دافعية تعلم اللغة الإنجليزية لدى طلبة الصفوف الثلاثة الأولى في مدرسة اليزيدية الأساسية المختلطة؟

  • ملخص

    ظهر الكثير من الصعوبات في تدريس مقررات المناهج الجامعية في الأردن، ولاحظ الباحثون كأعضاء هيئة تدريس في كلية الحصن الجامعية مجموعة الممارسات النمطية في التدريس، وتدني مستوى التحصيل لدى الطلبة، وافتقاد المعلمين لطرائق تدريس حديثة، إضافة لضعف الطلبة بمساق تصميم التدريس، وعدم حبهم للمادة، نظرًا لكون الطريقة الاعتيادية في التدريس تقوم على شرح المادة العلمية للطلبة من قبل عضو هيئة التدريس ومن ثم اعطائهم الواجبات البيتية. وأما في التعلم المقلوب فيكون غير ذلك؛ إذ أن الطالب يعتمد على مشاهدة البرامج التعليمية الإلكترونية بالبيت بالسرعة والوقت المناسب له، مما يمكنه من إعادة مشاهدة شرح نقطة معينة لأكثر من مرة، وعليه فإن مشكلة الدراسة الحالية تكمن في الكشف عن أثر استخدام استراتيجية التعلم المعكوس في تنمية الدافعية نحو التعلم والتحصيل الدراسي لدى طلبة كلية الحصن الجامعية في الأردن.

  • ملخص

    عرضت هذه الدراسة بتاريخ 14-02-2017 في مؤتمر علمي بعنوان “مؤتمر الدخول للتعليم” في كليه جوردون – حيفا بدعوة من إدارة المؤتمر. وكانت الأهداف الأساسية لهذه الدراسة هي: • التنبأ بكل من: الدافعية للتعلم، وتقدير الذات، ومشاكل القلق الاجتماعي، والاكتئاب من خلال الجوانب الديموغرافية والعاطفية-الاجتماعية بين الطلاب المعلمين والمتدربين في مجال التدريس. • فحص الفروقات الديموغرافية والعاطفية-الاجتماعية، والدافعية للتعلم بين الطلاب المعلمين والمتدربين في مجال التدريس من المجتمع العربي الإسرائيلي الذين لديهم مستويات مختلفة من الدعم الاجتماعي والأسري.

  • ملخص

    تعد استراتيجية الرحلات المعرفية أداة فعّالة من أدوات التعلم الإلكتروني عبر الويب، والتي صممت على نحو منظم بحيث يمكن تكييفها واستخدامها مع المتعلمين من ذوي الإعاقة، خاصًة الطلاب الصم وضعاف السمع، وعادة ما يواجهون صعوبة أمام المقررات التي تحتوي على قدر كبير من التفاصيل والمفردات اللغوية الجديدة. ويكمن استخدام الرحلات المعرفية كونها توفر بُعدًا معرفيًا وزيادة في التفاعل والتي يعاني منها الطلاب الصم وضعاف السمع. وعليه، يمكن صياغة مشكلة الدراسة من خلال التساؤل الآتي: ما مدى فاعلية استراتيجية الرحلات المعرفية عبر الويب في زيادة التحصيل الدراسي والدافعية للتعلم لدى الطلاب الصم وضعاف السمع في مقرر استراتيجيات التدريس والتعلم بالمرحلة الجامعية؟

  • ملخص

    إتضح من خلال التأمل والملاحظة الميدانية للممارسات التدريسية للمعلمين والمعلمات بأن الطلبة ذوي التحصيل العالي عادة ما تربطهم علاقات إيجابية مع معلميهم مما يحفزهم للمشاركة بشكل أكبر في الأنشطة التعليمية. وفي المقابل تتسم علاقة مجموعة من الطلبة بمعلميهم بالسلبية فتظهر لديهم العديد من المشكلات السلوكية سواء داخل الصف الدراسي أو في المدرسة ككل، كما تنخفض مستوياتهم التحصيلية ورغبتهم في التعلم. وعليه، يمكن بلورة مشكلة الدراسة الحالية في إطار العلاقة الارتباطية بين المعلم – الطالب كما يدركها الطالب، ودافعية التعلم لدى طالبات الصفوف الخامس والسادس كممثلين للمرحلة الدنيا، والعاشر والحادي عشر كممثلين للمرحلة العليا بمدارس محافظة الباطنة بسلطنة عمان، وكذلك الفروق بين طالبات المرحلة الدنيا والعليا في مستوى علاقة المعلم – الطالب.

  • ملخص

    يواجه التعليم والابتدائي بصفة خاصة مشكلات متعددة ومتشعبة، حيث يلاحظ انحصار وظيفة المدرسة في المجال التعليمي وافتقارھا إلى التنويع والتجديد والبحث عن عوامل الجذب للتلاميذ، كما لا تترك مساحة للمتعة لافتقارھا للملاعب مما يؤدى إلى ارتفاع نسبة الھدر في العملية التعليمية، والناتجة عن عدة أسباب تتحمل المدرسة الجزء الأكبر من المسؤولية حيالھا. وعليه فان فاعليّة القيادة التربوية بالمدرسة الممثلة في أداء مدير المدرسة ھي العامل الأساس في تحقيق أھداف المدرسة وتحسين العملية التعليمية وتحقيق أعلى مردود تعليمي ممكن، ومن ھنا تتضح ضرورة إجراء دراسة لتحديد دور القيادة التربوية الفعّالة في تحقيق البيئة المدرسية الجاذبة للتعلم

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.