معوقات تعليمية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    تعاني دولة العراق مثل معظم الأقطار العربية من أزمة حقيقية تشمل جميع أركان التربية والتعليم من أستاذ وطالب ومنهج تدريسي ووسائل وطرائق تدريس وقوانين إدارية، وكل ذلك سببه تعرض هذه الدول لحروب وأزمات سياسية ومالية وصحية، مما خلّف أثارًا سلبية في الواقع التربوي التعليمي، وكان من علامات ذلك عدم التمّكن من إعداد كوادر المدرسين بشكل علمي يواكب عصر الانفجار المعرفي، وكذلك عزوف الطلاب وضعف ميولهم لإكمال دراستهم لأسباب مختلفة مع قلة المعالجة لمثل هذه الحالات، وأيضًا تبني مبدأ التلقين والحفظ الكمي في التدريس مع إهمال الجوانب الإبداعية بمجالاتها المعرفية والوجدانية، وعدم توفر الإمكانات المادية ووسائل ومستلزمات حديثة تتعلق بالتعليم.

  • ملخص

    يُعد المتعلم محور العملّية التعليمية، وتسهم في بنائه مجموعة من العوامل الجسمية، والّنفسية، والبيئية، ولذا ينبغي أن يكون سليم الحواس، ومن الضروري أن تساعد كل الظروف المحيطة به في استقراره الّنفسي؛ من أسرة، ومدرسة، ومجتمع خارجي. مثل هذه العوامل مجتمعة تؤدي إلى إنشاء مناخ تعليمي، يحقق أهداف العملية التعليمية. ومع ذلك، نجد فئة غـير قليلة مـن المتعلمين تتعرض لأنـواع مختلفة من العقبات التي تؤدي إلى اضطراب العملية التواصلية، تفضي بهم إلى الفشل التعليمي، ولعل أهم هذه العقبات العوامل البيئية، التي تعود بآثار سلبية على مستوى التحصيل. ويسعى هذا المقال إلى توضيح تلك العقبات، كما يحاول إيجاد العلاج المناسب لها.

  • ملخص

    تسهم إدارة المعرفة في رفع مستوى الجامعات، وفي تحقيق أهدافها المرغوبة، فمن خلالها يمكن معرفة ماهية المعرفة المستخدمة في أعمالها وتطبيقاتها، وكيفية العمل على تطويرها من أجل تحقيق أهدافها. وأمام هذا التّقدم المعرفي المتزايد وبشكل سريع، يوجب الأمر على مؤسسات التعليم العالي العمل على تطوير إدارة المعرفة فيها من خلال نقلها من الدول المتقدمة، والسير على خطاها، وتتبع آلية الوصول إلى ما وصلت إليه من تقدم وإزدهار؛ لتستطيع اللحاق بركب هذه الجامعات التي عملت على تقدُّم مجتمعاتها. وتأتي هذه الدراسة كمدخل لمعرفة معوقات إدارة المعرفة في الجامعات السعودية، متخذة من جامعتي أم القرى وتبوك عينة لتطبيق هذه الدراسة عليهما؛ ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي: ما هي معّوقات إدارة المعرفة في الجامعات السعودية؟

  • ملخص

    يواجه التعليم والابتدائي بصفة خاصة مشكلات متعددة ومتشعبة، حيث يلاحظ انحصار وظيفة المدرسة في المجال التعليمي وافتقارھا إلى التنويع والتجديد والبحث عن عوامل الجذب للتلاميذ، كما لا تترك مساحة للمتعة لافتقارھا للملاعب مما يؤدى إلى ارتفاع نسبة الھدر في العملية التعليمية، والناتجة عن عدة أسباب تتحمل المدرسة الجزء الأكبر من المسؤولية حيالھا. وعليه فان فاعليّة القيادة التربوية بالمدرسة الممثلة في أداء مدير المدرسة ھي العامل الأساس في تحقيق أھداف المدرسة وتحسين العملية التعليمية وتحقيق أعلى مردود تعليمي ممكن، ومن ھنا تتضح ضرورة إجراء دراسة لتحديد دور القيادة التربوية الفعّالة في تحقيق البيئة المدرسية الجاذبة للتعلم