كفاءة مهنية
تصنيف:
وجد 13 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 13
  • ملخص

    على الرغم من أهمية القوة التطويرية والتعلم المهني للمعلمين كمداخل فاعلة في تعزيز الإصلاح التعليمي كما أكدته الأدبيات التربوية، إلا أن الدراسات السابقة المحلية كشفت عن العديد من الإشكاليات، ومنها: تخوّف المعلمين من استحداث طرق إبداعية في التدريس، وضعف استفادة المعلمين من تجارب الآخرين، ومحدودية الفرص المتاحة للمعلمين لتقديم واثبات أفكارهم، والقصور في مستوى الاستقلالية المتاحة لهم في اتخاذ القرارات المهنية، غير أنه من الصعب إصدار أحكام حول مستوى القوة التطويرية، والتعلم المهني والعلاقة بينهما في ظل عدم وجود دراسة علمية لاستقصاء هذه العلاقة، وعليه جاءت الدراسة كمحاوله لتقصي القوة التطويرية للمعلمين وعلاقتها بتعلمهم المهني في المدارس الحكومية بسلطنة عمان.

  • ملخص

    تُعد كفاءة المعلمين الجماعية إحدى السمات التنظيمية المهمة المرتبطة بالتطور الأكاديمي للطالب، وقد تم تصنيفها حديثًا على أنها أكثر العوامل تأثيرًا على تعلم الطلبة، باعتبارها خاصية مهمة من خصائص المدرسة، وتعتبر كفاءة المعلمين الجماعية على أنها نتاج التفاعل بين المعلمين مما يؤدي إلى إرتباطها بشكل قوي بالتحصيل الأكاديمي للطلبة في المدرسة. وتُعد كفاءة المعلمين الجماعية عاملًا تنظيميًا في المدرسة، بسبب أن قوة المؤسسات التربوية الاجتماعية تعتمد إلى حد ما على قدرتها الجماعية، والرغبة في حل المشكلات التي تواجهها. وتمثلت مشكلة الدراسة في الكشف عن مستوى كفاءة المعلمين الجماعية لدى عينة من المعلمين الأردنيين، وفحص العلاقة الارتباطية بين كفاءة المعلمين الجماعية والرضا الوظيفي.

  • ملخص

    ركّز البحث الحالي على معرفة الفروق بين المعلمين في كل من: الفعالية الذاتية التدريسية والأداء التدريس لهم داخل الفصل الدراسي وذلك وفقًا للمتغيرات التالية: نوع التعليم (حكومي، خاص، وأزهري)، وتخصص المعلم (علمي، وأدبي)، وخبرة المعلم التدريسية (أكثر من 15 سنة، من 5 إلى 15 سنة، أقل من 5 سنوات). وقد تبلورت فكرة البحث ومشكلته كرد على التصريحات المتعددة حول تدني مستوى معلمي مدارس الأزهر بتخصصاتهم المختلفة دون الاستناد إلى أبحاث علمية موثقة بل هي آراء ووجهات نظر. وعليه أراد الباحث معرفة الفروق بين معلمي الأزهر من جهة وغيرهم من المعلمين (حكومي، وخاص) في كل من الفاعلية الذاتية والأداء التدريسي لهم.

  • ملخص

    أكدت العديد من المؤتمرات والندوات والحلقات المهتمة بإعداد المعلم، والرفع من مستوى أدائه، وتطوير أدواته وإمكانياته على أهمية تمكينه من مهارات التدريس. وعليه أصبح من المهم التعرف على المهارات اللازمة لتدريس مقررات الرياضيات المطورة ومعرفة مدى امتلاك معلمي الرياضيات لها، والذي بدوره قد يُسهم في خلق فرص تدريبيه لإتقان تلك المهارات وتوفر تلك المهارات لدى المعلمين للعمل على اتقانها والسعي الى الرقي بالتعليم ومخرجاته الى مصاف الدول المتقدمة، وعليه، جاءت هذه الدراسة للتعرف على مدى امتلاك معلمي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة لبعض مهارات تدريس الرياضيات المطورة بمدينة جدة .

  • ملخص

    في دراسة استطلاعية حول الكفايات الأدائية لمعلمة الروضة في دولة الكويت لوحظ قصور في تلك الكفايات وقلة في برامج التنمية المهنية التي تشارك بها، وفي دراسة أخرى لمعرفة معوقات التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال لوحظت أسباب كثيرة وبنسب عالية، مما يدل على وجود العديد من المعوقات، أضف لذلك ندرة الدراسات حول معوقات التنمية المهنية لمعلمات الرياض عربيًا وعالميًا، وعليه جاءت الدراسة الحالية محاولة الإجابة عن التساؤل الرئيس حول معوقات التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال في دولة الكويت من وجهة نظر المعلمات.

  • ملخص

    افترض هذا البحث وجود تباين واضح في تفسير مفهوم التنمية وخلط بين المرادفات الأخرى كالتطوير والتحديث والنمو الاقتصادي وان تحقيق التنمية المستدامة يتطلب ترشيد المناهج الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وأما منهجية البحث فقد اعتمد المنهج الوصفي التحليلي لإعطاء الأبعاد الحقيقية في التفسير. وفيما يتعلق بهيكلية البحث فقد اقتضت الضرورة العلمية تقسيمه إلى عدة مواضيع، اشتمل الأول على التطور التاريخي لمفهوم التنمية والأبعاد الأخرى ومظاهر قصور هذا المفهوم رغم شموليته، في حين خصص المبحث الثاني لدراسة مقاييس التنمية، وركز المبحث الثالث والأخير على العلاقة بين الجغرافيا والتنمية وتعريف بالتنمية المستدامة والدور الجغرافي في بلورتها وصيرورة مفاهيمها العامة.

  • ملخص

    هدفت هذه الدراسة إلى إبراز مميزات المعلم الكفء أو الفعّال بحسب العديد من الدراسات لأن المجتمعات أصبحت تهتم بالمعلمين اهتمامًا واضحًا، وذلك من أجل إعدادهم إعدادًا متكاملًا من مختلف الجوانب، علميًا ومهنيًا وثقافيًا، وخاصة اجتماعيًا . حيث تقع على عاتقهم مسؤولية تربية النشء وإعداد الأجيال المستقبلية، لذلك فقد تغير دور المعلم من ملقن للدروس إلى معلم يقدر على تنمية قدرات التلاميذ وعلى اكسابهم المهارات المطلوبة لكي يعيشون حياتهم المتغيرة والمتطورة باستمرار، ويتوقف تحقيق الأهداف التربوية إلى حد بعيد على كفاءة المعلم وفعاليته.

  • ملخص

    مع تنامي العناية بالتعليم الإلكتروني على المستوى الوطني والعربي، زاد عدد الدراسات التي عالجت الموضوع ومن عدة جهات، وضمن تخصصات متنوعة؛ ورغم ذلك، فإن معظم تلك الدراسات لم تجد مراجعة شاملة لنتائجها، عبر إجراء دراسات تحليلية يمكن الاعتماد عليها للخروج بحكم موضوعي دقيق حول كفاءة التعليم الإلكتروني. وتُظهر مراجعة الدراسات السابقة على المستويين الوطني والعربي ندرة مثل هذا النوع من الدراسات، كما أن بعضها عنيت بالتحليل الكمي دون التحليل البعدي. وعليه، جاءت الدراسة الحالية في محاولة لاستكشاف كفاءة التعليم الإلكتروني في ضوء التحليل البعدي لنتائج الدراسات المنشورة في بعض الدوريات العربية خلال الفترة من (2005 إلى 2015).

  • ملخص

    لأجل نجاح أي منهج تربوي، ينبغي الإنطلاق في بنائه من حاجات المتعلم ومتطلبات المعلم، والتي يراها الباحثان ضرورية للوصول إلى تعلم فعّال، وباعتبارها وسيطًا بين المحتوى والمتعلم، وكون طريقة التدريس بمقاربة الكفاءات جديدة على المدرسة الجزائرية وخاصة على المعلمين والأساتذة باعتبارهم المنفذين لها. من أجل هذا كله سيحاول الباحثان في هذه الدراسة، الوقوف على أهم متطلبات التدريس بمقاربة الكفاءات في الميدان كما يراها أساتذة التعليم الثانوي، وذلك من خلال طرح التساؤل التالي: ماهي متطلبات التدريس بمقاربة الكفاءات الواجب توفرها من وجهة نظر أساتذة التعليم الثانوي؟

  • ملخص

    يرى الباحث أن الطالب هو المستفيد الأول من خدمات الجامعة، ومن العملية التعليمية وعليه تقع نواتجها، ولذا كان من الضروري معرفة وجهة نظره حول فعالية العملية التعليمية والأداء التدريسي لعضو هيئة التدريس في الجامعة؛ لكن عملية التقييم هذه وإن كان الأصل فيها أن تكون موضوعية ومجرّدة من العوامل الشخصية أو الذاتية، إلا أنها في واقع الحال قد تتأثر بذاتية الطالب وشخصيته وعلاقته مع مُدرّسَه والمستوى الدراسي، وأحيانًا بطبيعة المادة التعليمية التي يدرسها المدّرس، أو جنسية المدّرس، وعليه وقبل الاعتماد على رأي الطلاب في عملية تقويم عضو هيئة التدريس يجب أن تخضع هذه العملية للبحث العلمي وخاصة في المجتمع السعودي لمعرفة هل هناك عوامل تؤثر في رأي الطالب وتجعله متحيزًا غير موضوعي؟

  • ملخص

    جاءت فكرة هذا البحث من حاجة أحد الباحثين والعاملين في الإشراف الفني بالعراق خلال دراسته بجامعة المنصورة في مصر في موضوع “تقویم المهارات التدريسیة للطالب المعلم بكلية التربية بجامعة ميسان في العراق”، ونظرًا لعدم وجود وسیلة قیاس علمیة لجمع البیانات التي یمكن من خلالها تقويم المهارات التدريسية للطالب المعلم، الأمر الذي دعا فريق “الباحثين هنا” للعمل على تصمیم بطاقة لتقویم مھارات التدريس للطالب المعلم بكلیات التربیة الریاضیة لیسترشد بھا عضو الفریق البحثي في إجراء بحثه لجمع البیانات الخاصة وتقويم مهارات التدريس بدراسته، ولتكون عونًا للعاملين في مجال مناھج وطرق تدریس التربية الریاضية بالجامعات العراقية للحكم على فاعليتها، وعلى مدى امتلاك وممارسة الطلاب المعلمين لمهارات التدريس من أجل تطویرھا وتحسینھا .

  • ملخص

    في ضوء النمو المعرفي المتسارع، والتطور السريع في وسائل التكنولوجيا والاتصال، أصبحت هناك ضرورة ملحة إلى معلم ذي إمكانيات وقدرات ومواصفات نوعية متطورة توائم التطورات المذهلة التي يشهدها العالم، وعليه فالمعلم الذي يتطلبه العصر هو معلم فاعل وباحث مسلح بالثقافة، وعلى علاقة حميمة بتكنولوجيا المعرفة والاتصال، وذو إلمام بأساليب تدريس تخصصه ومتابع ما يجد من المعرفة من كل جديد في تخصصه. فالمعلم هو المسؤول عن مهنة التدريس، تلك المهنة التي تسهم في تنشيئة الفرد وبناء شخصيته ومهاراته المختلفة، وتفجير طاقاته، وتكوين اتجاهاته، كما أنه يسهم في تنشئة وتربية وتكوين جميع فئات المجتمع.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.