دورات تدريبية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    من خبرة الباحثين في تدريس مناهج التّربية المهنيّة، ومن خلال استطلاع آراء عدد من المعلّمين والمعلّمات بعدد مختلف من المدارس الأردنية ممن يُدّرسون مادة التّربية المهنيّة، تبين وجود عوامل مختلفة تؤثر على تدريس مناهج التّربية المهنيّة، وقد يعود ذلك إلى مجموعة عوامل ومنها قيام معلمين غير متخصصين على تدريسها، وتدريس مواد دراسية أخرى في الحصص المخصصة لها، وعدم توفر الأجهزة والأدوات والمعدات اللازمة لتنفيذ موضوعاتها، لذلك فقد جاءت هذه الدّراسة لمعرفة واقع تنفيذ منهاج التّربية المهنيّة بمحافظة معان في الأردن من وجهة نظر المعلّمين.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من متابعة الباحثان واهتمامهما بمستجدات التعلم الإلكتروني وأدواته ودوره المهم والأساسي في إنجاح العملية التعليمية، وخاصة في ظل التعلم عن بُعد وجائحة الكورونا، وعليه سعت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معوقات التقويم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين والمعلمات بمنطقة حائل بالمملكة العربية السعودية والتي يمكن تلخيصها بالمعوقات التقنية والمتمثلة بالبنى التحتية وشبكات الإنترنت، والبشرية والمتمثله بضعف التأهيل للكوادر، والاجتماعية والمتمثلة بالاتجاه الرافض لعملية التقويم الإلكتروني، والمعوقات الفنية والمتمثلة بنقص الخبراء والفنيين في مجال البرمجة والقياس والتقويم الإلكتروني

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال عملهما الميداني بأنه يصعب على معلمات رياض الأطفال تحديد الأطفال ذوي صعوبات التعلم مما يجعلهن يقمن بعمليات عشوائية عند أي مشكلة يتعرض لها الطفل، وعندها يمكن تصنيفه مع ذوي صعوبات التعلم وإحالته الفورية لمعلمة التربية الخاصة، وهكذا تزداد أعداد هؤلاء الأطفال نتيجة لقلة وعي المعلمة بالعلامات المبكرة لصعوبة التعلم، ولأهمية الأمر يتحتم على معلمات رياض الأطفال الإلمام بمؤشرات صعوبات التعلم وتقييمها بدقة، وذلك من أجل تقديم الخدمات التربوية العلاجية والمتناسبة مع حالة الطفل. ونظرًا لهذا الدور الحيوي الذي تتمتع به معلمة رياض الأطفال والحاسم في هذه المرحلة من حياة الطفل والتي تعد أحد الركائز للتدخل المبكر عند ذوي صعوبات التعلم، تبرز مشكلة الدراسة في معرفة مدى الإلمام بمؤشرات صعوبات التعلم لدي معلمات رياض الأطفال وواقع ممارساتهن للتقييم المبكر.

  • ملخص

    يتطلب مجتمع المعرفة من المعلم أن ينفذ أدوارًا إبداعية وغير تقليدية، ليتمكن من إكساب أبنائنا المهارات التي تعينهم على التعامل الفعّال مع تحديات هذا المجتمع وهي كثيرة ومتنوعة، ولذا يفترض أن تتحول الممارسات التعليمية المقدمة لطلابنا من ممارسات تعليمية تقليدية إلى ممارسات أخرى إبداعية وفق استراتيجيات فعّالة.