تطوير التعليم
تصنيف:
وجد 10 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 10
  • ملخص

    من خلال مراجعة البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة الحالية تبيّن بأنها أعطت أهمية كبيرة لموضوعي الدراسة وهما إعداد المعلم التربوي وجامعات الجيل الرابع، إلا أنه لوحظ اهتمام كل الدراسات بأحد الموضوعين على حدة، دون الجمع بينهما في دراسة واحدة، فلم تقم أي دراسة منها بتناول تطوير الإعداد التربوي للطلاب المعلمين بكليات التربية جامعة الأزهر لمواكبة التحول نحو جامعات الجيل الرابع، وهو ما تسعى له هذه الدراسة. جاءت الدراسة الحالية كإضافة للاهتمام الكبير بقضية إعداد المعلم بدولة مصر، وبذل الكثير من الجهد لتحديث برامجها لمواكبة التغيرات الثقافية والاجتماعية العالمية، وسعي كليات التربية للحاق بركب التطور الحادث في عملية إعداد المعلم بالدول المتقدمة، إلا أنه لا تزال هناك مؤشرات لتراجع مستوى خريجي هذه الكليات.

  • ملخص

    يُعد موضوع الدراسة من الموضوعات المُستحدثة المقدمة للمكتبة العُمانية حول استراتيجيات تطوير التعليم المدرسي الخاص والتي أحدثها نظام المؤشرات التربوية وأثرها في تحقيق التنمية المستدامة لدى كافة العاملين بالمدارس الخاصة بسلطنة عُمان، ووجود الكثير من المشكلات الإدارية والتربوية والتي ظهرت في قطاع المدارس الخاصة والمتمثلة بعدم وضوح آليات لتطبيق استراتيجيات تطوير التعليم المدرسي الخاص باستخدام منظومة المؤشرات، مما أدى إلى قصور في الأداء المهني للعاملين في قطاع المدارس الخاصة، ويأمل الباحث بأن يكون البحث الحالي نواة لإجراء المزيد من الدراسات المستقبلية حول استراتيجيات تطوير التعليم بالمدارس الخاصة.

  • ملخص

    يُعد تحسين بيئات التعلم أحد أهم الاتجاهات التربوية الحديثة ذات الاهتمام بحركة التحسين التربوي وتحقيق جودة التعليم، ومواكبة متطلبات الثورة المعرفية والثورة الصناعية الرابعة. وعليه، يمكن تحديد أهم المبررات الرئيسة للبحث الحالي بحالة القصور الواضحة في إمكانات وتجهيزات بيئات التعليم التقليدية، والتي أدت لضعف قدرات الطلبة والخريجين، وانحسار فرص حصولهم على الوظائف المناسبة بعد التخرج، ويعد تحسين بيئات التعلم الجاذبة والفعّالة أحد أهم الاتجاهات العالمية التقدمية في بناء عقل الإنسان، والوصول بقدراته ومهاراته لأفضل مستوى ممكن من التعلم المستمر والابتكار والعقلية الناقدة، وتعد الدراسة محاولة جادة لإنقاذ دور المدرسة التربوي والتعليمي والثقافي من خلال نظريات التعلم الحديثة.

  • ملخص

    يُعد التعليم الإلكتروني من الطرق الحديثة في التعليم الجامعي، ويهدف إلى استخدام التقنية المحوسبة لإيصال المعلومة للمتعلم متجاوزين حدود الزمان والمكان، ويعتمد نجاحه على الطريقة التي يتم بها تصميم البيئة التعليمية التكنولوجية ومدى مراعاة عناصرها الأساسية. وعليه هدفت هذه الورقة البحثية إلى التعرف على متطلبات نجاح التعليم الإلكتروني لتحقيق جودة التعليم العالي في الجزائر، وذلك من خلال تسليط الضوء على معايير جودة التعليم الإلكتروني والتطرق لمكونات نظام إدارته، والتركيز على أسس ومتطلبات نجاحه، وأبرزنا فيها أهم الأسس والمتطلبات التي ينبغي توفرها لدى الطلاب والمعلمين والمحتوى العلمي للمادة الدراسية وفريق الدعم الإداري.

  • ملخص

    يقوم المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي بالمملكة العربية السعودية بأدوار بارزة لرفع مستوى أداء المعلمين بتقديم العديد من برامج التطوير المهني، وعلى الرغم من ذلك فإن العديد من الدراسات أشارت إلى قصور تلك البرامج في تحقيق المخرجات المأمولة، مما ساهم في انخفاض مستوى مخرجات برامج التطوير المهني. وعليه، أمكن تحديد مشكلة الدراسة بالتعرف على واقع برامج التطوير المهني الحالية من وجهة نظر المعلمين والمعلمات، وبناء نموذج مقترح لتفعيل دور الجامعات السعودية لتطوير برامج التطوير المهني للمعلم في ضوء تجارب جامعات رائدة بهذا المجال كجامعة هارفرد في الولايات المتحدة الأمريكية وجامعة كامبردج بالمملكة المتحدة.

  • ملخص

    أظهرت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة وجود بعض من مظاهر الضعف في برامج التنمية المهنية المقدمة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية، وتمثلت هذه المظاهر في قلة إتاحة الفرصة لأعضاء هيئة التدريس من تحديد احتياجاتهم التدريبية، وفرض موضوعات معينة عليهم قد تكون بلا جدوى، وفيها إهدار للوقت والجهد، وضعف بمراعاة التخطيط لخصائص كل فئة من أعضاء هيئة التدريس، والمرتبطة بمؤهلهم، وتخصصهم وخبراتهم العلمية، ونوعية البرامج التي التحقوا بها من قبل. كما وأشارت دراسات أخرى إلى غياب بُعد خدمة المجتمع في برامج التنمية المهنية. أضف لذلك كثرة الأعباء الملقاة على عاتق عضو هيئة التدريس، وعدم وجود تفرغ أثناء البرنامج التدريبي، وضعف الرغبة لدى البعض في التعلم الذاتي.

  • ملخص

    الزملاء الأعزاء، نتساءل في هذه الأيام كيف تتعاملون وزملاؤكم ، مع تأثير جائحة Covid-19 العالمية والتي تؤثر بشكل متزايد على مهنتنا كل يوم. نحن مستمرون في البحث عن طرق لمساعدة المجتمع المهني لمعلمي المعلمين حول العالم ، من خلال البوابة الدولية لإعداد المعلمين. سنكون ممتنين إذا استطعتم أن تكتبوا لنا أفكاركم واقتراحاتكم وطلباتكم ونعدكم بالنظر فيها وأخذها في الحسبان.

  • ملخص

    يسهم إعداد المعلم إعدادًا متكاملًا بشكل كبير في تطوير العملية التعليمية، وبناء عليه وافق مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية على إنشاء مركز التطوير المهني التعليمي بهدف تنمية القدرات البشرية للمعلمين والمعلمات؛ بما يعزز مهاراتهم؛ والارتقاء بمستوى الممارسات المهنية التعليمية، وتحسين نواتج التعلم داخل الصف، ومواكبة المرحلة الجديدة التي تتطلبها لائحة الوظائف التعليمية، والتأكيد على دور الوزارة ودعمها للمعلم في الحصول على الرخصة المهنية. وبالرغم من كثرة الأبحاث لتحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين، إلا أنه ومع إنشاء المركز المهني التعليمي في المملكة، دعت الحاجة إلى تحديد هذه الاحتياجات بشكل دقيق في ضوء أهداف المركز الجديد، كما وتدعو الحاجة إلى تمكين المعلم من العطاء التطوعي للمجتمع من خلال المنصات التعليمية للتعليم المفتوح. وعليه تمثلت مشكلة البحث بمعرفة الاحتياجات التدريبية للمعلمين من مركز التطوير المهني التعليمي من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    في الماضي، إستند تخطيط المناهج بهدف تطويرها إلى رأي الخبراء الذين يخططون لمثل هذا التطوير، ويقدمون هذه المخططات النظرية للمدرسين لتنفيذها. تَغيّر هذا التوجه، وأصبح الوصول إلى نتائج ذات بال وقيمة في تطوير المناهج يعتمد على إشراك المدرسين فعليًا في كل خطوة من خطوات التطوير؛ ويعود ذلك لسببين: الأول لأن المعلّم ركن أساسي في المنهج وله فعاليته وقيمته وجدواه، والثاني لإجماع النظريات التربوية الحديثة على أن المنهج عبارة عن مجموعة الخبرات التربوية التي ينفذها المعلّم توجيهًا وإرشادًا وممارسة. وليمارس المعلّم دوره فلا بد أن يخطط لتطوير المنهج مراعيًا الأسس الفلسفية والنفسية والاجتماعية للمنهج، ومنطلقًا من الصف وإلى المدرسة وإلى المجتمع المحلي الذي تخدمه المدرسة ومن ثم إلى الوضع الاجتماعي والثقافي وإلى طريقة الحياة في المجتمع.

  • ملخص

    على الرغم من تزايد أعداد الطلاب والخريجين في مختلف مراحل التعليم العالي، وما رافق ذلك من تزايد في أعداد الجامعات، ومع ذلك لا يزال النظام التعليمي غير قادر على تخريج كفاءات بشرية متميزة ذات قدرات عالية تستطيع أن تحقق إنجازات على مستوى الوطن أو على المستوى العالمي، واقتصرت العملية التعليمية على تخريج المزيد من الأعداد، ولذا يمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي: ما دور تطبيق التطوير والتحسين المستمر في العملية التعليمية في ضمان جودة التعليم العالي؟