تنمية مهنية مستدامة
تصنيف:
وجد 3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    بينت العديد من الدراسات المحلية في السعودية وجود بعض أوجه القصور في جودة أداء المعلم، وأوصت بضرورة تطوير نظم الإعداد والتنمية المهنية للمعلمين، وبضرورة الانطلاق من الرؤية الوطنية 2030 م في إعداد برامج التطوير في مجالات التعليم بصفة عامة. كما ولاحظ الباحث من خلال مناقشة العديد من المعلمين المنتسبين لبرامج الدراسات العليا في جامعة تبوك، والزيارات الميدانية في برامج التدريب العملي وجود العديد من المشكلات المرتبطة بالتنمية المهنية ومنها: عمومية المحتوى العلمي لبرامج التنمية وعدم ارتباطه بالتخصصات الأكاديمية، وندرة الترابط بين مضمونها والاحتياجات التدريبية للمعلمين، واقتصارها على الآليات التقليدية، وعدم وجود برامج لمتابعة وقياس مدى انتقال أثر التدريب ميدانيًا، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في قصور برامج التنمية المهنية المستدامة للمعلمين لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للرؤية الوطنية 2030 م. والسؤال ماهو البديل؟

  • ملخص

    أشار العديد من الأبحاث الحديثة وذات الصلة بالموضوع إلى أنه وفي ظل التغيرات السريعة في هذا العصر أصبحت الدرجة العلمية أو الخبرة السابقة التي يحصل عليها المعلمون في مؤسسات إعداد المعلم غير كافية لممارسة المهنة، ولذلك، لا بد أن يتبعها تدريب وتأهيل مستمرين أثناء الخدمة من أجل تجديد الخبرات وزيادة الفعالية لديهم. ولذا، فإن هنالك حاجة متنامية إلى إصلاح التعليم لمواكبة التطورات السريعة الجارية، وكحل للقضية تطرح منهجية مجتمعات التعلم لما تتميز به من تحسين للجهود المشتركة والفردية والإحساس بالمسؤولية المشتركة، وتعتبر هذه المجتمعات منهجية فعالة للتنمية المهنية المستدامة للمعلمين، كما أنها استراتيجية فعالة للإصلاح المدرسي الشامل. والسؤال كيف يمكن صناعة هذا التحول وتجاوز كل العقبات في طريقه وتعميقه في المجتمع المدرسي وبناء شراكات فاعلة لإنجاحه؟

  • ملخص

    تعتبر التنمية المهنية المستدامة للمعلمين ضرورة يتطلبها إصلاح شؤون التربية والتعليم، ولعل من أهم الأسباب التي جعلت من التنمية المهنية للمعلمين أمرًا مُلحًا وضرورة من ضرورات تجويد التعليم هي التغيرات والتطورات التي حدثت في البنية المعرفية وتقنيات التعليم وطرائقه المختلفة، إلى جانب تعدد أساليب ونظم العلاقات والأدوار في شتى مناحي العملية التعليمية، ومما يستدعى تعددًا لأدوار المعلم ومسؤولياته، وقد اقتضى هذا الأمر إلى ضرورة أن يتعرف المعلم أولاً بأول على نتائج الدراسات والبحوث العلمية في ميدان التربية والتعليم وكيفية تجريب بعضها في ميدان ممارساته التربوية.