طلاب المرحلة الثانوية
تصنيف:
وجد 8 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 8
  • ملخص

    تبحث هذه الدراسة عن الأثر الذي يحدثه تصميم التعليم في تطوير طرائق التدريس لإكساب الخبرات، والمهارات التعليمية، وزيادة التحصيل الدراسي بتطبيقها على مقرر التربية الرياضية بالصف الثاني الثانوي بجمهورية السودان، حيث تُعد المادة من المواد التي تعمل على تنمية الفرد وتكيفه جسميًا، وعقليًا، واجتماعيًا ووجدانيًا من خلال منهجها الذي له كبير الأثر باعتباره مادة تعالج الجوانب التربوية، ولها تأثير مباشر على جميع المواد الأكاديمية. ويُعرّف تصميم التعليم كاسلوب وتقنية تبحث في وصف أفضل الطرق التدريسية التي تحقق نتائج تحصيلية وفق شروط معينة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل: ما أثر استخدام تصميم التعليم في فاعلية التدريس وزيادة التحصيل الدراسي بالمرحلة الثانوية؟

  • ملخص

    نالت أساليب إدارة الإنطباع اهتمامًا كبيرًا من قبل الباحثين، لما لها من أثر على العديد من النتائج الخاصة بالعاملين والمديرين، فاختيار مدير المدرسة أساليب إدارة الإنطباع المناسبة له أثر إيجابي على المعلمين وأدائهم الوظيفي، ألأمر الذي يؤدي إلى تشكيل هوية تنظيمية والتي تُعد أحد المؤشرات لتحليل العديد من الظواهر السلوكية الإيجابية والسلبية للمعلمين، إذ إن قوة الهوية التنظيمية وجاذبيتها للمعلمين تؤدي إلى الثقة والالتزام والأداء الوظيفي الفاعل، ولما كانت المدارس بمختلف أنواعها تسهم مباشرة في تحقيق فاعلية الأهداف التربوية والتعليمية التي تساعد بتحقيق رسالة المدرسة. وعليه، جاءت فكرة هذه الدراسة لتسليط الضوء على علاقة إدارة الإنطباع بالهوية التنظيمية للمعلمين في مديرية تربية وتعليم جنوب مدينة الخليل في فلسطين.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من واقع تعليم الرياضيات المدرسية في دولة فلسطين، والذي وصفه الكثير من المختصين بأنه تعليم تقليدي ومباشر ولا يحقق الأهداف المرجوة منه، والمتأمل في نتائج الامتحانات الدولية مثل (TIMSS) يمكن أن يلمس ضعفًا واضحًا لدى طلبة فلسطين المشاركين في الاختبارات وبالعديد من الأبعاد المرتبطة بالمعرفة الإجرائية في مادة الرياضيات، ومن خبرة الباحث وملاحظاته كمعلم للرياضيات في المرحلة الثانوية، فقد لمس الضعف في تنفيذ الإجراءات والتعميمات الرياضية، ولاحظ شعور الطلبة بالملل والضعف في الدافعية نحو تعلم الموضوع، وعليه اعتقد بأن استخدام الأنشطة القائمة على البرمجة قد يساعد الطلبة على تنمية المعرفة الإجرائية في الرياضيات وزيادة الدافعية لديهم لتعلم الرياضيات.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمعلمة لاحظت وجود كثير من التذمر والشكوى بين صفوف المتعلمات، بسبب ضعف المهارات الأدائية في تصميم ملف الإنجاز الإلكتروني، والتي تقلل من دافعيتهن واتجاهاتهن نحو التعلم. وهذا يشير إلى أن هناك قصور واضح لدى الطالبات بمهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية، لذا توصلت إلى ضرورة استخدام الفصول الافتراضية بطريقة مقننة بما يدعم تنمية مهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية. واستنادًا على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة الحالية في وجود قصور في مهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية، والتي يمكن معالجتها من خلال استخدام الفصول الافتراضية. والسؤال: ما هي فاعلية استخدام الفصول الافتراضية في ذلك؟

  • ملخص

    حاولت العديد من الدراسات معالجة ما يشتكي منه الكثير من أولياء أمور الطلاب من حالة تدني التحصيل الدراسي التي يعاني منها أبنائهم غير مدركين الأسباب الحقيقية وراء هذا التدني، وهي مشكلة صعبة ومتشابكة الأبعاد والتفاصيل ومنتشرة بين طلاب المدارس بالمملكة العربية السعودية، وخاصة لدى طلاب الصف الأول الثانوي بمقرر الحاسب وتقنية المعلومات. ويعتقد بأن استخدام أحدث التقنيات في التعليم قد يكون له دور حاسم في زيادة دافعية الطلاب نحو تعلم المقرر الدراسي، وتأتي هذه الدراسة للوقوف على أهمية استخدام الفيسبوك مع الطريقة التقليدية في التدريس لتنمية التحصيل الدراسي لدى الطلاب، وتأتي هذه الدراسة أيضا نتيجة لندرة الدراسات السابقة التي تعنى باستخدام معلمي ومعلمات الحاسب للفيسبوك في التدريس.

  • ملخص

    تعد الاضطرابات النفسية والسلوكية من أكثر المشاكل شيوعًا بين الطلبة، والتي تظهر بوضوح من خلال سلوكياتهم المنحرفة عن السلوك السوي المتفق عليه في المجتمع، ومع تكرار ذلك يمكن ملاحظته والحكم عليه من قبل الأسوياء ممن لهم علاقة بالطلاب داخل المؤسسة التعليمية، ومن بينهم المعلمون والمعلمات. ونظرًا لما يرافق شيوع تلك الاضطرابات من انخفاض لمستوى التحصيل العلمي وقلة الانضباط داخل المدارس؛ فإن التعرف على أهم تلك الاضطرابات النفسية والسلوكية يُعد أمرًا في غاية الأهمية، ومن أجل ذلك جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    إن ما نلاحظه من ضعف لدى الطلبة في بعض المواد قد يعود إلى الطرائق التقليدية التي يتعلم بها الطلاب والتي تحث على التنافس على تحصيل الدرجة، ونيل اهتمام المعلم، ويصبح هدفهم النجاح الأكاديمي فقط، وهذا ما يتناقض والفلسفة التربوية الحديثة، والتي تؤكد على أن التعليم ليس مجرد حقائق معرفية تلقن للمتعلمين فيستجيبون لها بتجرد، وإنما التعليم عملية تغيير لمحتوى الإنسان وصياغة جديدة لفكره، وتنمية لمختلف جوانبه الشخصية والعقلية والروحية والاجتماعية، وزيادة قدراتهم على التعلم الذاتي، ويعزز قيم التفاهم، والتسامح، والصداقة، بما يناسب التطورات العلمية والمعرفية الحديثة.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.