ممارسات تدريسية
تصنيف:
وجد 11 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 11
  • ملخص

    بناءً على ما سبق من دراسات ذات صلة بموضوع الدراسة، ومن خلال إطلاع الباحثات على الميدان التربوي نظريًا وعمليًا، لاحظن ندرة في الدراسات العربية التي تناولت موضوع الممارسات المبنية على الأدلة، كما لاحظن قلة الوعي والمعرفة الكافية لدى معلمي التربية الخاصة تجاهها، وحول فاعليتها، وكيفية استخدامها، مما يجعلها موضوعًا يستدعي البحث والتحليل. وعليه، جاءت هذه الدراسة ذات المنهج المختلط لدراسة الفروق في مستوى معرفة ومهارات معلمي التربية الخاصة في تطبيق الممارسات المبنية على الأدلة وعلاقته ببعض المتغيرات، وما هي العوامل المساهمة في تشكيل المعرفة وكيف يمكن أن تؤثر هذه المعرفة في تطبيقهم لها؟

  • ملخص

    رغم اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمعلمين الجدد، وحرصها على تمكينهم والارتقاء بممارساتهم منذ تعيينهم، وتعزيز اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم، إلا أن اهتمامها لا يزال محصورًا بإلحاق المعلمين الجدد بالبرنامج التدريبي “تهيئة المعلم الجديد”، وعليه كان لا بد من التفكير بطريقة مدروسة ونظامية؛ ليكون التدريب جزءًا من نظام شامل يتضمن سياسات، وإجراءات، ونظم فرعية، ومحفزات وشراكات داعمة وغيرها من المكونات المعززة للتنمية الشمولية، وتبني أنموذج لتهيئة المعلمين الجدد؛ بحيث يمكنهم القيام بأدوارهم كمعلمين، ويعزز دورهم القيادي، وذلك استنادا إلى الخبرة التي اكتسبوها، وتلبية احتياجاتهم عند التحاقهم بمهنة التعليم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس: ما الأنموذج المقترح لتهيئة المعلمين الجدد، ولتعزيز دورهم كقادة تعليميين في فلسطين؟

  • ملخص

    يعرف مصطلح مجتمعات التعلم المهنية إجرائيًا على أنه مجموعة من معلمي التعليم العام يتشاركون بخبراتهم من خلال تكوين مجموعات تعاونية من هؤلاء المعلمين تلتقي بشكل دوري لتبادل الخبرات، وتبني ممارسات جديدة لأجل تحسين الأداء التدريسي للطلاب، ومواجهة التحديات المشتركة. وقد أصبحت هذه المجتمعات مدخلًا فعالًا للتنمية المهنية واستراتيجية لتطوير الممارسات التدريسية للمعلمين، وتهدف إلى الارتقاء بمستوى أداء المعلمين وتنمية مهاراتهم وقدراتهم ودورها في معالجة الكثير من القضايا المتعلقة بممارسات المعلم الصفية، وتحددت مشكلة البحث بالإجابة عن التساؤل: ما فاعلية البرنامج القائم على مجتمعات التعلم المهنية وأثره في تحسين الممارسات التدريسية لدى معلمي التعليم العام؟

  • ملخص

    تُعد بوابة المستقبل إحدى مبادرات التحول الوطني 2020 المعنية بالتحول نحو التعليم الرقمي، وهدفت إلى تفعيل دور التقنية في العملية التعليمية؛ ورفع فاعليتها وكفاءتها، وتهيئة بيئة تعليمية ممتعة بالتفاعل الإيجابي بين المعلمين والمتعلمين، وتمكين الطلاب من المهارات الشخصية التي تجعلهم أكثر جاهزية للمستقبل، وتوظيف قدراتهم التقنية في التعليم، وتوجيههم للاستخدام الإيجابي للتقنية. إن الزيادة السريعة في عدد الأنظمة الإلكترونية في التعليم يزيد من أهمية قياس جميع المتغيرات المؤثرة في هذه البيئة، والنظر في مواقف المعلمين والطلبة تجاهها، وأن معرفة واقع استخدام المعلمين والمعلمات لهذه الأنظمة في التعليم قد يكون فيه مفتاح الحل للاستخدام الأمثل، والحد من السلبيات، ودعم المعلمين وتنمية خبراتهم للمساهمة الإيجابية في تحقيق البيئة التعليمية الفعّالة. وفي ضوء ذلك برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة للتعرف على واقع استخدام المعلمات لمنظومة بوابة المستقبل.

  • ملخص

    تتمثل أهمية الدراسة الحالية في حيوية وحداثة الموضوع الذي تعالجه من خلال بيان واقع التعليم الريادي وتكنولوجيا المستقبل في التعليم المدرسي بسلطنة عُمان، ويُمكن ومما تتوصل إليه الدراسة من نتائج بأن تُساعد صُناع القرار التربوي في تطوير النظام بما يتوافق مع التوجهات المحلية والدولية في المجال الاقتصادي والتكنولوجي لحل وتدارك بعض المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، ويمكن أن تفيد هذه الدراسة التعليم المدرسي من خلال إضافة التعليم الريادي في مجال تكنولوجيا المستقبل ضمن خططها المستقبلية عند تصميم المناهج، وكذلك الاستفادة من مقترح مخطط الأدوار التكاملية لتعزيز التعليم الريادي في مجال تكنولوجيا المستقبل في التعليم المدرسي. وبناء على ذلك أجريت الدراسة.

  • ملخص

    في عصرنا لم يعد الهدف من التعليم إكساب الطالب المعرفة فحسب، بل تعدى ذلك إلى ضرورة إكسابه المهارات الحياتية والاعتماد على الذات، ليكون قادرًا على التفاعل مع متغيرات العصر، وتعددت أساليب التعليم، ويعد التعليم الإلكتروني أحد الأساليب التي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات، نظرًا لسرعتها في الأداء والانتشار الكبير الواسع الذي حققته. وبما أن المدارس هي المحور الأساس الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامه، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. ومن خلال عمل أحد الباحثين كمديرة مدرسة في وزارة التربية والتعليم في محافظة المفرق وما لاحظته من قلة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدرستها فقد ارتأت تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدارس قصبة المفرق؟

  • ملخص

    استشعر الباحث خلال عمله وجود فجوة بين تعليم الرياضيات كمجموعة من المفاهيم والنظريات وتعليمها كلغة للعقل ومادة للتفكير. فعالم اليوم بحاجة لطلبة مبدعين وهؤلاء بحاجة ملحة لمعلم يوفر البيئة الداعمة لوظائف نصفي الدماغ، وعليه جاءت الدراسة كدعوة متواضعة لكل التربويين بعدم الاكتفاء بالمحتوى الدراسي بل الاهتمام بالسياق الذي يقدم فيه المحتوى، وذلك انسجامًا مع أهداف تدريس الرياضيات في السعودية، سعيًا لإعداد أجيال قادرين على المنافسة في مجتمعات المعرفة، وعليه فقد سعت هذه الدراسة إلى استقصاء الممارسات التدريسية لمعلمي الرياضيات في ضوء خصائص التعلم المستند إلى الدماغ.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان بأن معلمي العلوم يوجهون اهتمامًا أكبر للطلبة الذين يتميزون بقدرات دون الوسط، أما الطلبة الموهوبون والمتفوقون فلا تتوفر لهم إلا فرصة الانشغال بالمزيد من المهمات الإضافية من المستوى نفسه، والتي تُعطى لأغلبية الطلبة، وبالتالي يشعر هؤلاء الطلبة بالملل، ولا تُستثمر طاقاتهم بالطريقة الأفضل، الأمر الذي ولدّ الحاجة إلى تقصي ممارسات معلمي العلوم للطلبة الموهوبين وتقديم وصفًا دقيقًا لواقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة لموهوبين، وتحديدًا سعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن السّؤال الآتي: ما واقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة الموهوبين في الغرفة الصفية؟

  • ملخص

    إرتأى الباحثان القيام ببحث ممارسات التدريس لمعلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي، وخاصة في ظل قلة البحوث المحلية والعربية التي خصت الحدس الرياضي، وكذلك لإمكانية إسهامة في إثراء المعرفة في مجال تدريس الرياضيات. وقد يفيد القائمين على مشروع الرياضيات في معرفة نقاط القوة والقصور في ممارسات المعلمات لتنمية هذه المهارات، وعليه تحددت إشكالية البحث في السؤال التالي: ما هي ممارسات التدريس لدى معلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي؟ وما العوامل المؤثرة فيها؟

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الأدبيات ذات الصلة بالموضوع، ومن خبرتها في التدريس الجامعي والإشراف على الطالبات المعلمات في مقررات المشاهدات والتدريب الميداني بقسم المناهج وطرق التدريس، ومن خلال نتائج استطلاع رأي مشرفات التدريب الميداني التي دلت على إجماع الأغلبية حول تدني مستوى الطالبات في هذا المجال، ولأن الطالبة المعلمة تخصص (صفوف أولية) مكلفة بتدريس جميع مواد الصفوف الأولية من المرحلة الابتدائية من اللغة العربية، والعلوم الشرعية وغيرها، فقد حاولت الباحثة التعرف على سبب التدني من خلال معرفة مستوى ممارستهن لمهارات اللغة العربية باعتبارها الركيزة الأساسية في تعليم المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    بذلت المملكة العربية السعودية جهودًا كبيرة بهدف اختصار المسافة في سبيل تحولها نحو الاقتصاد المعرفي، ونتيجة لذلك أولت سياسات التعليم بالمملكة اهتمامًا في تطوير مناهج العلوم وتطوير قدرات المعلمين سواء أثناء الخدمة أو قبلها، إضافة إلى أن الممارسات التدريسية لمعلمي العلوم يجب أن تسير بشكل مواز مع المناهج المطوّرة، فهي التي ستكسب التلاميذ المعارف والمهارات ليصبحوا طاقة متجددة تسهم في تحول المملكة من مستهلك للمعرفة المتطورة إلى منتج لها، وبالتالي يقع العبء الأكبر على معلم العلوم لتحقيق غايات مناهج العلوم المطوّرة في ضوء التوجه القائم على الاقتصاد المعرفي، وذلك من خلال الممارسات التدريسية بأسلوب فعّال.