معلمو المرحلة الابتدائية
تصنيف:
وجد 12 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 12
  • ملخص

    من خلال البحث والاطلاع في قواعد البيانات المختلفة وجد الباحثون أن هنالك قصور لدى معلمي المدارس الابتدائية بالمملكة العربية السعودية في توظيف السبورة التفاعلية في تدريس المقررات الدراسية، ومن خلال دراسة استطلاعية طبقت على (84) من معلمي الابتدائية خارج عينة الدراسة تبين ان مستوى اتجاهات المعلمين نحو توظيف السبورة التفاعلية كانت عاليًا، وجاءت كذلك أغلب فقرات المقياس مما يدل على رغبة معلمي المدارس في توظيف السبورة، كما تبين بأن هنالك العديد من المعوقات كعدم التدريب الكافي في توظيف التقنيات خلال التدريس، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالكشف عن واقع استخدام السبورة التفاعلية في تدريس المواد التعليمية ومعوقات استخدامها من وجهة نظر معلمي المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    ينعكس أثر القيادة الأخلاقية في المدارس بشكل عام في كل جانب من جوانبها، وتقوم إدارة المدرسة في الواقع بتقييم الحياة المهنية للموظفين وتطورهم. ويمكن للقادة الأخلاقيين اختيار مواقف معينة وأحكام أخلاقية للتحقق من قيمهم في كل مناسبة ملائمة لذلك. ويعتبر السلوك الأخلاقي هو الأساس الذي تقوم عليه هذه الأمور وتم إنشاء المنظمات التعليمية وتشغيلها على أساس أخلاقي يومي. وهكذا تعتبر القيادة مهمة بشكل خاص وأكثر من أي وقت مضى، وموضوع المناخ التنظيمي يحتاج إلى دراسة متأنية لأنه يعكس طبيعة البيئة الفعلية في مدينة القدس. وهنالك حاجة ملحة لإجراء المزيد من البحوث حول القيادة الأخلاقية التي تقوم على خمسة مبادئ، وهي: العدالة، والمجتمع، والتكامل، والنزاهة، والاحترام. وتعتبر هذه المبادئ الخمسة في غاية الأهمية لإعادة بناء المجتمعات المدرسية.

  • ملخص

    أشارت نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أهمية الاندماج في العمل وبيّنت تأثيره القوي على الأداء الوظيفي، ومن ثم فهو مطلب ضروري لتحقيق الأداء الجيد للمؤسسة التعليمية بقادتها ومعلميها، ومما يُظهر أثره في مستوى الطلاب وقدرتهم على المنافسة بين المؤسسات الأخرى، ويمتاز الأفراد المندمجين بأدائهم لعملهم وبالمبادرة والكفاءة التي تساعدهم على تحقيق أهدافهم المهنية، ولديهم دوافع قوية، فالعمل بالنسبة لهم شئ ممتع، ويمتازون بالود والتعاون، وبإن انتقال الاندماج بينهم يزيد من فاعلية الأداء الوظيفي الجيد. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مستوى الاندماج لدى معلمي المرحلة الابتدائية، ومعرفة أثر كل من الجنس وعدد سنوات الخبرة على ذلك.

  • ملخص

    من خلال عملي وخبرتي كمعلمة في المرحلة الابتدائية لاحظت عدم توفر البرامج التطويرية التي يحتاجها المعلمين، والدورات والورش والندوات التدريبية الضرورية للتنمية المهنية للمعلم؛ ومن خلال مقابلات شخصية مفتوحة مع عدد من الموجهين التربويين تبين لي بأن هنالك تدني بجودة وكفاءة العديد من المعلمين في الميدان العملي، والذي يؤثر سلبًا على أداء المعلم في غرفة الصف، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرقة واقع التنمية المهنية لمعلمات المرحلة الابتدائية بإدارة الأحمدي التعليمية بدولة الكويت.

  • ملخص

    قامت وزارة التربية والتعليم بتغيير المنهاج الفلسطيني من الصف الأول وحتى الرابع، ومع هذا التغيير برز تحد كبير لقدرات المعلمين على تنفيذ المنهاج الجديد على الوجه الأمثل، خاصة وأن المنهاج الجديد يعتمد على منهج النشاط مما يخلق الحاجة الملحة للتدريب، كما وتم دمج مبحثي التربية الرياضية والفنية في مبحث التربية الوطنية والحياتية، وإضافة مهارات مثل الاستماع والمحادثة إلى مبحث اللغة العربية، كما وحدث تغيير جذري على آليات التقييم فتحولت إلى التقويم الواقعي المرتكز على إنجازات الطالب وأدائه، الأمر الذي جعل الحاجة ماسة لتدريب المعلمين والمعلمات على تنفيذ المنهاج بجميع مستجداته، والسؤال: ما هي الاحتياجات التدريبية لمعلمي الصف الأول الابتدائي في مدارس وكالة الغوث في محافظات غزة؟

  • ملخص

    أشارت الكثير من البحوث إلى ضعف مستوى امتلاك المعلمين لمهارات الأداء الإبداعي ولمواجهتهم الكثير من المعوقات لتنمية التفكير الإبداعي لدى المتعلمين، وأهم هذه المعوقات كثرة الأعباء الوظيفية للمعلم، وكثرة عدد المتعلمين في الصف، وطبيعة المواد التعليمية، وطرق الأداء داخل غرفة الصف. وتُنسب بعض المعوقات للمنهاج التعليمي، والبيئة التعليمية وإمكاناتها، وطبيعة المتعلمين، واتساع الفروق بين الطلبة في مجال الإبداع، وكفايات المعلم الإبداعية في تطبيق معايير الجودة عند أدائه الوظيفي. وبناء على ذلك فإن مشكلة الدراسة تتمثل في مجاولة الوقوف ميدانيًا على واقع الأداء التعليمي الإبداعي في ضوء معايير الجودة الشاملة من وجهة نظر معلمي الصفوف الأولى بالمدارس الابتدائية في محافظة كربلاء المقدسة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في المجال التربوي ونتائج دراسة استصلاعية قامت بها على (30) معلم ومعلمة من معلمي الحلقة الثانية من التعليم الأساسي تبين بأن (60%) من المعلمين يقومون بالتعليم بالطرق التقليدية ولا يستخدمون التكنولوجيا أثناء التعليم، ويعود السبب لذلك من وجهة نظرهم لضيق الوقت، واتساع المنهاج، وعدم توفر وسائل تكنولوجية، وهذا ما أكدته دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع، وأظهرت بأن استخدام التكنولوجيا كان متدنيًا لأسباب مختلفة ومنها عدم توفر الأجهزة، وعدم جهوزية البنى التحتية، أضف إلى ذلك الجوانب الإدارية والفنية. وعليه تولد الإحساس بمشكلة البحث وتمت صياغتها بالسؤال عن واقع وصعوبات استخدام تكنولوجيا التعليم في مرحلة التعليم الأساسي “الحلقة الثانية” من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    ركّز البحث الحالي على معرفة الفروق بين المعلمين في كل من: الفعالية الذاتية التدريسية والأداء التدريس لهم داخل الفصل الدراسي وذلك وفقًا للمتغيرات التالية: نوع التعليم (حكومي، خاص، وأزهري)، وتخصص المعلم (علمي، وأدبي)، وخبرة المعلم التدريسية (أكثر من 15 سنة، من 5 إلى 15 سنة، أقل من 5 سنوات). وقد تبلورت فكرة البحث ومشكلته كرد على التصريحات المتعددة حول تدني مستوى معلمي مدارس الأزهر بتخصصاتهم المختلفة دون الاستناد إلى أبحاث علمية موثقة بل هي آراء ووجهات نظر. وعليه أراد الباحث معرفة الفروق بين معلمي الأزهر من جهة وغيرهم من المعلمين (حكومي، وخاص) في كل من الفاعلية الذاتية والأداء التدريسي لهم.

  • ملخص

    لا بد أن يبدأ إصلاح الىظام التعليمي من المعلم، باعتباره حجر الزاوية في أي إصلاح أو تطوير، وقد بينت العديد من الدراسات بأن نجاح العملية التعليمية تقع على عاتقه، وعلى مستوى ما يملكه من كفاءات تساعده على ممارسة مهنته، ولا يتم هذا إلا من خلال برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة أو أثناءها. لقد تزايدت الشكوى من تدني مستوى برامج تدريب معلمي المرحلة الأساسية الدنيا في وزارة التربية والتعليم في الأردن، وزادت المشكلات التي تواجههم في الميدان، ومع قلة تلبية هذه البرامج لمطالب المعلمين، وبالتالي أدت إلى قصور في استجابتها لمطالب التطور في المرحلة الحالية.

  • ملخص

    هنالك ثلاثة مبررات استدعت الباحث لمثل هذه الدراسة وهي: الأول ما وجده كمعلم في تدريسه لمقرر “تعليم القراءة” لطلبة الدراسات العليا من عدم معرفتهم لمفهوم “الوعي الصوتي” أو لمهاراته وأهميته في عملية تعليم القراءة وخلطهم إياه مع مفاهيم أخرى مثل “الوعي السمعي” وَ “مهارات الاستماع” وغير ذلك. الثاني، ما لاحظه كقارئ أثناء مراجعة مسحية أولية للكتب المدرسية في تعليم القراءة للصف الأول في أن تركيزها منصب على تعليم القراءة باستخدام مفهوم الكلمة والصورة دون أن يكون هناك أي تركيز أو اهتمام بأنشطة الوعي الصوتي مع أنه من متطلبات أي برنامج في تدريس القراءة للصف الأول الابتدائي. وأما الثالث والاخير فهو بأن تنمية هذه المهارة ليس من اختصاص المرحلة الأولية في التعليم الابتدائي، وانما هي من اختصاص المرحلة التمهيدية. هذا المبرر وإن بدا منطقيًا، إلا أنه مازال يفترض أن يتوافر لدى معلم الصف الأول الوعي بأهمية عنصر الوعي الصوتي والكفاية في تنميته.

  • ملخص

    إذا كان الدين يمثل الجانب الإلهي وما يقتضيه من (أوامر ونواهي)، فإن التّدين متعلق بالجانب البشري وما ينتجه من تقيّد بهذه الأوامر والنواهي، ولهذا يمكن تعريف التّدين إجرائيًا على أنه إيمان الشخص بالله وما يفرضه هذا الإيمان من ممارسة للشعائر التعبدية (الصلاة، الصوم، الحج)… إضافة إلى سمات أخرى خارجية من يتصف بها يمكن أن ننعته “مُتدينًا” وهي سمات ظاهرة كالملابس مثلًا، ويندرج تحت هذا كمثال إطلاق اللحية، وتقصير الثوب إلى ما فوق الكعبين، بالنسبة للرجل والعناية التامة بالحجاب بالنسبة للمرأة. وأما الأداء الوظيفي للمعلمين فيظهر من خلال الأبعاد التالية: الانضباط واحترام الأنظمة والتعليمات المعمول بها في المؤسسة، وإنجاز المهام الموكلة له بحكم الوظيفة، وعلاقة المعلم مع زملائه داخل المؤسسة، والرضا الوظيفي. والسؤال ما أثر التّدين على الأداء الوظيفي للمعلمين؟

  • ملخص

    للضغوط المختلفة التي يواجهها المعلم أثناء عمله في البيئة المدرسية، انعكاسات سلبية على نواحي شخصيته سواء النفسية والإنفعالية والجسمية والاجتماعية، لأن هذه الضغوط تتعارض مع التناغم الطبيعي لجسم الإنسان، ونفسيته، وقدراته الطبيعية وقد يؤدي ذلك إلى زيادة الضيق والتوتر والقلق والإحباط، كما وقد يؤدي إلى إرهاق جسمي وعصبي يمنع المعلم من تحقيق التوازن، وعندها يفشل في القيام بواجباته المهنية على أتم وجه. كما وتنعكس أثارها على أداء المعلم وعلاقتة مع الطلاب، الأمر الذي يؤثر في مستوى التعليم وجودته. ويعد معلمي المرحلة الأساسية من أهم فئات المعلمين المعنية برعاية النشء، خاصة أنهم يتعاملون مع أطفال في مرحلة التأسيس. وجاءت هذه الدراسة للوقوف على أهم مصادر ضغوط العمل لدى معلمي ومعلمات المرحلة الأساسية الدنيا في محافظة عجلون في الأردن.