-
ملخص
انطلاقًا من اهتمام الدولة واستجابة لأهداف رؤيا المملكة العربية السعودية 2030 والتي تنادي بتمكين المرأة، ومنحها فرصة المشاركة الفاعلة في التنمية بكل أشكالها برز أمام الباحثين أهمية الكشف عن الأنماط القيادية لدى قائدات المدارس، وذلك انطلاقًا من الدور الكبير والمؤثر في أداء سير المؤسسات التربوية بصفة عامة، وفي رفع الروح المعنوية للمعلمات بصفة خاصة، الأمر الذي ينعكس على تحقيق الأهداف التربوية المرسومة، والتي بدورها تسهم في تحقيق أهداف المجتمع، فالقيادة النسائية الواعية تصل بفكرها وإبداعها وتأهيلها إلى خلق روح من المحبة والألفة والتعاون بين المعلمات، مما يعزز من دافعيتهن للعمل، ويزيد من رفع الروح المعنوية لديهن.
-
ملخص
من مراجعته لأدبيات الدراسات السابقة اتضح للباحث الحاجة الى دراسة الحاجات التدريبية المعرفية لمعلمي العلوم في ضوء مصفوفة المدى والتتابع لمرحلة التعليم المتوسطة وذلك لعدم وجود دراسة تناولت هذه الحاجات، وركزت الدراسات السابقة على الاحتياجات التدريبية في مجال اكتشاف الموهوبين أو في المجال التقني كاستخدام الوسائل التعليمية أو في ضوء معايير الجودة والاعتماد أو في مواد أخرى كالرياضيات. وبناء عليه، استشعر الباحث بالحاجة لدراسة تستهدف تحديد الحاجات التدريبية المعرفية لمعلمي العلوم بمرحلة التعليم المتوسطة في ضوء مصفوفة المدى والتتابع لمناهج العلوم المطوّرة. وتتمثل مصفوفة المدى والتتابع ببعدين وهما: الأفقي ويمثل بُعد المحتوى العلمي، والرأسي ويمثل بُعد الصف.
-
ملخص
انسجامًا مع جهود حكومة المملكة العربية السعودية نحو الإصلاح الإداري وتعزيزًا لمبدأ الشفافية والنزاهة وفقًا لرؤية2030 ، ولما للشفافية الإدارية من أهمية خاصة في الميدان التربوي، كان لازمًا على المؤسسات التعليمية تقييم واقع ممارسة قياداتها للشفافية الإدارية، وتأتي هذه الدراسة للتعرف على درجة ممارسة الشفافية لدى قائدات المرحلة المتوسطة الحكومية في مدينة الرياض من وجهة نظر منسوباتهن (معلمات، وكيلات، ومرشدات للطلبة، ومساعدات إداريات).
-
ملخص
تعد ظاهرة التنمر المدرسي من الظواهر المنتشرة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، وقد أكد الكثير من الدراسات على انتشارها، ورغم ذلك فهي لم تنل الحظ الوافر من الاهتمام والبحث العلمي في المملكة العربية السعودية. ومن دراسة استطلاعية للباحثة من خلال مقابلات شبه مقننة مع عدد من الطالبات سُمع الكثير من الشكاوى لدى الطالبات من انتشار ظاهرة التنمر المدرسي أو المشاغبة ومعاناة الضحايا من هذه المشكلة، بالرغم من وجود بعض أساليب العقاب للطالبات المتنمرات، إلا أن الظاهرة مستمرة بالانتشار، وعليه أصبح الدور الذي تقوم به الإدارة المدرسية في معالجة ظاهرة التنمر أكثر أهمية وإلحاحًا بسبب خطورة المشكلة.
-
ملخص
تعد المعامل الافتراضية إحدى صور معامل العلوم التي عن طريقها يكتسب الطلاب الخبرات التعليمية ويتعلمون المفاهيم العلمية. ويتحقق ذلك من خلال دمج تقنية الحاسب بالعمل اليومي في المختبر المدرسي. وقد لاحظ الباحث من تجربته كمعلم لمادة العلوم في محافظة القويعية بالسعودية عدم وجود معامل حقيقية في كثير من مدارسها، وإن عدم توفرها يحرم الطلاب من فرص تعلم حقيقية، ونظرًا لتكلفتها العالية فقد قامت وزارة التربية والتعليم في عام 2007/2008 م بنشر المعامل الافتراضية في المدارس، وعليه تحددت مشكلة البحث في التعرف على واقع استخدام معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة للمعامل الافتراضية والتعرف على اتجاهاتهم نحوها.
-
ملخص
بما أن المعلم هو من يصنع قادة المستقبل ويجعل الطالب باحثًا عن المعرفة، لذا يجب على مؤسسات إعداده تزويده بمتطلبات الاقتصاد المعرفي ليكون عمله في ضوئها، ولكن أشارت مؤتمرات ولقاءات تربوية عديدة إلى جوانب أزمة التعليم في الدول العربية؛ ومنها أزمة أحوال المعلمين والمتمثلة في انخفاض مستوى إعدادهم في ظل متطلبات العصر، وأوصت بإدخال تعديلات جوهرية في تقويمه وتطوير أدائه بما يتلاءم مع المتغيرات المتلاحقة في مجتمع المعرفة، وعليه يتضح بأن هناك قصورًا في إعداد معلم العلوم عربيًا ومحليًا الأمر الذي ينعكس على أدائه التدريسي، وعليه، جاء هذا البحث لتقويم أداء معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة في ضوء متطلبات الاقتصاد المعرفي.
-
ملخص
يتطلب التطور في النظريات التربوية بأن يكون المعلم ملمًا بأهداف التعليم ومبادئه، وامتلاكه لمجموعة من المهارات التدريسية الفعّالة والتي تساعده في تحقيق الأهداف التربوية، كمهارة التخطيط لدرس وتنفيذه، وكيفية التعامل مع المتعلمين، وإدارة الحوار والمناقشة، ومهارة التقويم وبناء الاختبارات وطرح الأسئلة. ومن خلال عمل الباحث كمعلم في المرحلة المتوسطة وقربه من العملية التعليمية أكد على ضرورة التعرف على مدى استخدام معلمي هذه المرحلة لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المعلمين والمشرفين للوقوف على جوانب الضعف والقصور وتقديم الحلول لها.
-
ملخص
تأتي الدراسة الحالية لتشكل إضافة كمية ونوعية إلى مجال الدراسات المتعلقة بمجال الكشف عن الموهوبين في التربية الفنية، وذلك من خلال اقتراح أساليب للكشف عن الموهبة الفنية تعتمد الأساليب العملية التي وردت في العديد من البحوث والدراسات السابقة ذات العلاقة، والتي أكدت وأوصت بتجنب استخدام اختبار الذكاء المقنن، أو التحصيل الدراسي، أو الابتكارية العامة كأساس لتحديد أو كشف الموهبة الفنية. وبدلًا من ذلك فقد نصحت بأن تتضمن عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين فنيًا جمع معلومات تتعلق بقدرات الطالب، وملاحظة وتقييم سلوكه وأدائه أثناء انخراطه في النشاطات الفنية. سيما وأن الكشف عن الموهبة الفنية يلعب دورًا أساسيًا في رعايتها المستقبلية أثناء التدريس، وكلما تم اكتشافها مُبكرًا زادت فرص الاستفادة منها وتعميق إمكاناتها وتحقيق أكبر قدر من فاعليتها للمجتمع.
-
ملخص
سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية في المناهج والكتب المدرسية المطورة إلى الاهتمام بمهارة الاستماع، بحيث أصبحت كل وحدة تعليمية تبدأ بمهارة الاستماع، ثم مهارة المحادثة، تليهما مهارتا القراءة والكتابة. وفي المقابل، وعلى الرغم من أن الابحاث أظهرت أن تعليم الطلبة لاستراتيجيات فهم المسموع في غاية الأهمية، إلا أنه من غير المعروف في الأردن درجة ممارسات المعلمين لهذه الاستراتيجيات داخل الغرفة الصفية في ظل المناهج والكتب المدرسية المطورة، الأمر الذي دفع الباحثين لإجراء هذه الدراسة.
-
ملخص
على الرغم من أهمية التقويم البديل في تحسين أداء الطلبة إلا أن العديد من الدراسات أشارت إلى عدة صعوبات تحد من فعاليته وتشكل عقبات تعترض تطبيق هذا النوع من التقويم ويمكن توضيح أبرز هذه الصعوبات في قلة تدريب المعلمين على أدواته، وحاجته إلى الجهد المضاعف، والوقت الطويل من قبل كل من المعلم والطالب، وارتفاع تكلفته، وإن عدم اتقان المعلمين لأدواته واستراتيجيته دعا إلى الشك في موضوعية وصدق وثبات أدواته وبالتالي نتائجه، وأخيرًا صعوبة تغطية جميع مهام وأداءات الطلبة بشكل جيد نتيجة لكثرة المهام أو كثرة أعداد الطلاب.
-
ملخص
حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.
مرحلة متوسطة
تصنيف:
وجد 11 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 11