رعاية اجتماعية
تصنيف:
وجد 16 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 16
  • ملخص

    يواجه التكفل بأطفال طيف التوحد في المدارس الابتدائية العديد من التحديات وفي مختلف الجوانب وهذا ما أدى إلى ضعفه، وعليه جاءت هذه الورقة البحثية لتُركز على واقع تعليم أطفال التوحد في المدارس الابتدائية، ومدى درجة التكفل بهذه الفئة وعلى مختلف جوانب العملية التعليمية من مناهج ومعلمين وأخصائيين وطواقم إدارية. حيث تعاني هذه الفئة من الأطفال من حياة الانطواء والعزلة مما يصعب عملية التعامل مع الطفل التوحدي سواء كان ذلك ضمن الأسرة أو داخل المدرسة. ومنذ زمن قصير سُمعت أصوات تنادي بضرورة دمج أطفال التوحد ليعيشوا حياتهم بشكل طبيعي ويتخلصوا من كل أشكال العزلة التي فرضت عليهم، وهذا ما يُلزم اتخاذ مجموعة من التغيرات لتهيئة البيئة التعليمية لعملية الدمج.

  • ملخص

    يعتمد مستقبل الأمة على الأفراد المتعلمين والمُنتجين، فإذا ما أريد لأبنائها أن يكونوا أعضاء فعالين في المجتمع فلا بد من الاهتمام في نوعية التربية المقدمة إليهم من حيث تنمية المعلومات ومحتواها، مع الأخذ بالحسبان المتغيرات والتطورات العالمية والانفجار المعرفي والتكنولوجي، ويأتي ذلك من خلال الاهتمام بفئة المبدعين والموهوبين منذ نعومة أظفارهم لبناء مجتمع منتج، والذين يُعدون الناتج الرئيس في نجاح العملية التربوية التعليمية. وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة دور الأسرة السعودية في رعاية أبنائها الموهوبين، وخاصة في ظل ظروف جائحة كورونا والتي أثرت عليهم بشكل سلبي.

  • ملخص

    من خلال استعراض الأدبيات ذات الصلة بموضوع الخبرات التدريبية لمعلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الثانوية تأكد للباحثين أهمية التعرف على هذه الخبرات التدريبية للمعلمات والتي مررن بها وكما يصفنها شخصيًا، وانعكاساتها على أدائهن المهني في هذه المرحلة الدراسية، وذلك من أجل المحاولة لتكوين صورة أعمق حول هذه الخبرات، واستكشاف ما قد تحمله من تجارب إيجابية قد تساعدهن أو سلبية قد تعيق عملهن، أو قد لا تؤثر في مهامهن الوظيفية، أو تزيد في فهم الأدوار المطلوبة منهن. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي: كيف تصف معلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الثانوية بمدينة الرياض في المملكة العربية السعودية خبراتهن التدريبية؟

  • ملخص

    تمتاز مهنة التدريس الجامعي بأنها تجعل عضو هيئة التدريس يتعامل مع مجموعات كبيرة ومتنوعة من الطلبة سواء في قاعات التدريس أو من خلال الإرشاد الأكاديمي. لا تريد الباحثة رسم صورة قاتمة لهذه المهنة بل لتبيان طبيعتها لتتضح علاقتها بالاحتراق النفسي، وبما أن الباحثة إحدى عضوات هيئة التدريس بكلية العلوم والآداب برفحاء، ومن مراجعتها للدراسات السابقة ذات الصلة بالاحتراق النفسي ومصادره، وتلك التي تناولت الإرشاد الأكاديمي، لم تعثر على دراسة تناولت العلاقة بين المتغيرين لدى أعضاء هيئة التدريس في التعليم الجامعي، وعليه شعرت بالحاجة إلى دراسة هذه العلاقة، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما مستويات الاحتراق النفسي وعلاقتها بمستويات حجم الإرشاد الأكاديمي لدى عضوات هيئة التدريس؟

  • ملخص

    يُعد سلوك تشتت الانتباه وفرط الحركة من السلوكيات الشائعة بين الطلاب ذوي الإعاقة، مما يعيق قدرة الطالب على اكتساب المهارات التعليمية والتدريبية، ويعتبر التعزيز أحد أهم الأساليب العلاجية المناسبة والتي تساعد من تخفيف أعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه. وبما أن ذوي الإعاقة العقلية يمكن وصفهم بالمجموعات غير المتجانسة ومن خلال خبرة الكاتب التدريسية لاحظ أن المعلمين يقتصرون على نوع أو نوعين من أساليب التعزيز )الغذائي – الرمزي(، وعليه، جاءت فكرة هذه الدراسة والتي تبحث في الأساليب التعزيزية المستخدمة من قبل معلمي ومعلمات التربية الخاصة في خفض نسبة تشتت الانتباه والنشاط الزائد في برامج التربية الفكرية.

  • ملخص

    ظهرت مشكلة هذه الدراسة في شكاوى معلمات مؤسسات ومدارس رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث كانت الشكاوى حول عدم تمكن الأطفال من إدارة ذاتهم، بالرغم من توافر الإمكانيات المادية والبشرية، وعزت المعلمات ذلك القصور إلى عدم وعي بعض المعلمات والأسرة بمهارات إدارة الذات اللازمة للمعاقين عقليًا. كما وشكت المعلمات من عدم قيام الوالدين بتعزيز ما تلقاه الأطفال داخل المدارس بصورة دورية خاصة بالمهارات المرتبطة بكيفية إدارة الطفل سلوكه ذاتيًا. وبالتالي فهم بحاجة إلى برامج تنمية مهارات إدارة الذات، وعليه تحدد سؤال الدراسة بالتالي: هل يمكن تنمية مهارات إدارة الذات لدى الأطفال المعاقين عقليًا من خلال تدريب معلماتهم على مهارات إدارة الذات؟

  • ملخص

    تعد عملية ضمان الجودة في مؤسسات التعليم العام من أهم المقومات الأساسية لنجاحها في تأدية رسالتها وتحقيق أهدافها، ويتطلب ذلك وجود نظام لضبط الجودة، حيث يسعى هذا النظام إلى التأكد من مدى مطابقة مخرجات التعليم للأهداف والمعايير الموضوعة له. ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة والتي تحاول أن تلقي الضوء على واقع توفر معايير الجودة في برنامج إعداد معلم التربية الخاصة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، والوقوف على الوضع الراهن ومقارنته زمنيًا بين العام 2017 م والعام 2014 م.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي لاحظ بعض التصرفات والسلوكيات التي تدل على ضعف مستوى المسؤولية الاجتماعية لدى الطلاب كعدم احترام الوالدين، وعدم معرفة الطلاب لحقوق وواجبات أسرهم، وعدم المحافظة على خصوصية أسرهم وغيرها من السلوكيات. وحيث إن قائد المدرسة هو المسؤول عن سير النظام الداخلي للمدرسة، فإنه يلعب دور الموجه والمرشد للطلاب، فهو القدوة التي يحتذى بها، كما أن له دورًا هامًا في تعزيز وتنمية المسؤولية الاجتماعية لدى طلابه، لذا سعى هذا البحث لتسليط الضوء على دور قادة مدارس التعليم العام في تعزيز المسؤولية الاجتماعية لطلابهم تجاه أسرهم.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من خلال تدريسهما للطلاب الجدد في المراحل المتوسطة والثانوية في مدارس الكويت الحكومية أن بعض الطلبة يبذل جهدًا كبيرًا في دراسته للمواد، ولا يحصل على الدرجة المناسبة، في حين أن البعض يبذل جهدًا أقل ويحصل على معدل أفضل، وقد يعود ذلك إلى تنظيم أوقات الطلبة وعاداتهم الدراسية، ولكن ماذا عن الأطفال ذوى صعوبات التعلم؟ فإذا كان الأطفال العاديين يعانون من قصور في مهارات الإستذكار، فهل يكون الأطفال ذوى صعوبات التعلم أشد معاناة بسبب صعوبات التعلم التي يعانون منها، أم أنه لا علاقة بين صعوبات التعلم ومهارات الإستذكار؟ وعليه، جاءت هذه الدراسة للرد على هذا التساؤل محاولة الكشف عن الفروق بين التلاميذ ذوي صعوبات التعلم وأقرانهم العاديين من الجنسين في عادات الإستذكار.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف على طلبة قسم التربية الخاصة في فترة التدريب الميداني سمع الكثير من الطلاب عما يواجهونه من مشكلات، والتي قد تترك آثارًا سلبية على أدائهم، فمنهم عبر عن صدمته للبون الواسع بين المعلومات النظرية التي تعلموها خلال دراستهم والواقع الميداني في المدرسة، وعبر البعض عن المعاناة في التعامل مع مشكلات التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة، وعبر آخرون عن صعوبات في العلاقات مع المعلمين المتعاونين والمشرفين، وذكر قسم قلقهم بخصوص تقويمهم في التدريب الميداني، وعدم وضوح المحكات، واشتكى البعض من كثرة الأعباء الملقاة على عواتقهم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مشكلات التدريب الميداني لدى طلبة كلية التربية قسم التربية الخاصة بجامعة طيبة في ضوء بعض المتغيرات وعلاقتها بأساليب المواجهة لديهم.

  • ملخص

    من خلال المحاضرات لطلبة الدراسات العليا وخاصة عند تدريس موضوعات تتعلق بالمتفوقين تبين للباحثين أن هناك أفكارًا مغلوطة واعتقادات غير صحيحة عن الأطفال المتفوقين والموهوبين، وبدون شك أن وجود مثل هذه الأفكار لدى المعلمين سوف يؤثر سلبًا على أساليب تعاملهم مع هذه الفئة من الطلبة، وانطلاقًا من مقولة أن التعرف على الحقائق يمثل البداية لتكوين اتجاهات إيجابية نحو الأفكار والأشياء والأشخاص، رأى الباحثان أن إعداد برنامج إرشادي جمعي يمكنه أن يسهم في إحداث تعديل في اتجاهات عينة الدراسة،وذلك من خلال لقاءات ونقاشات وقراءات على مدار عدد كاف من الجلسات.

  • ملخص

    جاءت الدراسة الحالية كمحاولة لتتبع نوع العلاقة التنبؤية لدافعية طلبة التربية العملية في كلية التربية بجامعة الكويت نحو دمج التكنولوجيا في ممارساتهم التدريسية أثناء فترة التدريب الميداني بمدراس التعليم العام ونوع المعوقات التي تواجههم. وتعتبر الدافعية من المعوقات الجوهرية الداخلية التي تمثل تحديًا للطلبة المعلمين في أثناء ممارستهم دمج التكنولوجيا في الفصل، خاصة أن بقاءهم في المدرسة هو بقاء وقتي لا يتجاوز (66) يومًا تدريبيًا فعليًا؛ مما يتطلب توفير الدعم الكافي لهم بأقصى ما تسمح به طاقات المدرسة.

  • ملخص

    تعد جداول النشاطات المصورة بمثابة إحدى الاستراتيجيات الحديثة نسبيا، والتي يمكن استخدامها بشكل علمي ووفق خطوات إجرائية ومنهجية، وذلك لتدريب المعاقين على مجموعة من المهارات التي تتم من خلال عدد من الأنشطة والمهام المختلفة من أجل تحسين مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، ومن ثم تنمية جوانب السلوك التكيفي لديهم. وتسعى هذه الدراسة النظرية إلى التعريف بجداول النشاطات المصورة كإستراتيجية لتربية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وبالرغم من أن هذه الطريقة قد أعدت في الأساس كي تستخدم مع الأطفال التوحديين، إلا أنها لم تشهد تطورًا وتوسعًا كبيرًا لاستخداماتها لتشمل فئة المعاقين عقليًا.

  • ملخص

    إن فئات الأطفال العاديين وذوي الإعاقة هم الأكثر استخدامًا للحاسوب وخاصة في مجال الألعاب الإلكترونية، وهم الأكثر إساءة لهذا الاستخدام. وبالتالي، من الممكن بأن يرتبط سوء الاستخدام ببعض الآثار الاجتماعية والنفسية. فهناك أمور مغرية بالنسبة لهذه الفئة لقضاء ساعات طويلة أمام الحاسوب مستخدمة الإنترنت، وألعاب الفيديو والتي من الممكن أن تؤثر على العلاقات الاجتماعية، وتسبب بعض الاضطرابات السلوكية مثل كالقلق، وإدمان الإنترنت، والانسحاب الاجتماعي، والاكتئاب، والعدوانية. ولذلك، فهذه الفئة العمرية هي الفئة المعنية وذلك بهدف تسليط الضوء على أحد الاضطرابات السلوكية وهي: صعوبات التعلم، واضطراب طيف التوحد، وذوي الإعاقة الفكرية، لاستخدامها الألعاب الكترونية وخصوصًا فئة الأطفال ذوي الإعاقة.

  • ملخص

    رغم التوسع في إجراء البحوث التربوية في مجال تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، أي: المعاقين سمعيًا، المعاقين عقليًا، المعاقين بصريًا، المضطربين سلوكيًا وانفعاليًا، التوحديين، ذوي صعوبات التعلم وغيرهم، من قبل العديد من الباحثين في كافة التخصصات التربوية والأكاديمية يمكن أن يعزى إلى العديد من عوامل المصداقية البحثية والفاعلية التربوية لعدة عوامل، ومن أهمها: عدم تواجد الإشراف العلمي المتخصص، أو على الأقل ندرة المتخصصين المحترفين في هذا المجال، وعدم الإعداد التربوي الذي يؤهل الباحثين إلى ممارسة البحث مع هذه الفئات من التلاميذ، وأخيرًا وجود الاعتقاد الخاطئ لدى الباحثين بأن الدراسة النظرية، أو القراءة الذاتية، أو اختيار العينة للبحث، أو تقديم مواد معالجة وأدوات قياس هي الأساس في البحث العلمي لهذه الفئات. والسؤال: ماهي المتطلبات والكفايات والتوجهات اللازمة في الباحث لمثل هذه الفئات؟

  • ملخص

    بتاريخ من 12- 14 يناير سنة 2015م عقد مؤتمرًا خاصًا بموضوع التربية الخاصة وكان ذلك في مدينة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتوصل المجتمعون إلى العديد من التوصيات نذكر منها القليل كأمثلة.