تعليم متمايز
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    خلال عمل الباحثة بالميدان التربوي لاحظت مدى اعتماد المعلمين على طريقة تدريس واحدة أثناء تنفيذ الدروس، ودون أي مراعاة للفروق الفردية بين التلاميذ من حيث اهتماماتهم واستعداداتهم وأنماط تعلمهم وذكاءاتهم، وعليه لم يحقق المعلمون العدل المرجو بين التلاميذ، إذ يحتاج بعض التلاميذ إلى طرائق معينة للتعلم. وقامت الباحثة بدراسة استطلاعية على (5) من الموجهين التربويين لمعرفة مدى استخدام المعلمين للطرائق الحديثة في التدريس ومدى مراعاتهم للفروق الفردية، وتبين بأن أغلبية المعلمين يطبقون الطرائق الحديثة في التدريس لكن لم يذكر أي من الموجهين استراتيجيات التعليم المتمايز من بين هذه الطرائق، ويراعي المعلمون الفروق الفردية بدءًا من التخطيط للدرس والتنفيذ والتقييم، ومع ذلك لا يحقق بعض التلاميذ كافة الأهداف التعليمية وهذا ما ينافي مبدأ التعليم المتمايز (تحقيق العدل بين التلاميذ).

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال ممارسة تدريس متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها في مختلف المستويات ضعفًا في القدرة على توظيف ما تعلموه في مهارات التواصل اللغوي بوجه عام، وأخطاء في النطق والكتابة، ويمكن عزو ذلك لأسباب كثيرة ومن بينها قصور بطرق التدريس التقليدية. وبناء على ذلك تولدت الحاجة لإجراء دراسة لمعالجة المشكلة اللغوية، والبحث عن استراتيجية تدريسية بحيث تلبي حاجات الطلبة، وتعمل على تمكينهم من الفهم القرائي والكتابة الصحيحة في نفس الوقت. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام استراتيجية التعليم المتمايز في تحسين مهارات التواصل اللغوي لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها في الأردن/ جامعة آل البيت؟.

  • ملخص

    يمكن القول أنه لم يعد ممكنا للعاملين في الحقل التربوي النظر إلى عملية التعلم على أنها عملية اجتهادية تكمن في مدى قدرة الفرد/ المعلم على إيصال المعلومات والمعارف لأدمغة الطلاب في إطار بيئة تعليمية جامدة وثابتة، أو عبر مراعاة الفروق الفردية بشكل ظاهري فقط عن طريق تشكيل المجموعات وتعدد الوسائل التعليمية والتعرف على المستويات التعليمية للطلاب كل فترة بشكل أكاديمي بحت، دون العمل مع الفرق المهنية المختلفة في المدرسة من أخصائيين نفسيين واجتماعيين وغيرهم لإجراء مجموعة من القياسات الضرورية للتعرف على الإمكانات المختلفة للطلاب سواء معرفيًا أو سلوكيًا حيث يتأتى الاهتمام أولًا بمحتوى المنهج دون النظر إلى عمليات التدريس والتقويم والبيئة الصفية مما يتعارض مع كل التوجهات الحديثة في التعليم.

  • ملخص

    يأتي البحث الحالي استجابة للاتجاهات العالمية وتوصيات الندوات والمؤتمرات التي تدعو إلى رفع مستوى الطلبة-المطبقين (الطلبة-المعلمين) وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو مهنة التدريس، من خلال برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات التعليم المتمايز والتي تأخذ بالحسبان خصائص المتعلم وخبراته السابقة، حيث يبين أهمية تنويع استراتيجيات التدريس المتبعة في برامج التربية العملية، كما ويلبي احتياجات المكتبة العراقية والعربية من البحوث التي تتناول فاعلية برامج تدريبية في التعليم المتمايز خلال فترة إعداد معلم الرياضيات