اضطرابات سلوكية
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    تعد فئة ذوي الاضطرابات السلوكية من الأحداث الجانحين من الفئات التي قد تشعر بتأثير ذلك في النواحي الشخصية أولاً، وفي الحياة الأسرية والاجتماعية ثانيًا. فيظهر أفرادها عدوانيين، ويريدون الحصول على ما يرغبون دون رادع. وقد ينتج هذا من عدم إشباع الحاجات الأساسية لديهم من حب وأمان من قبل الأسرة وخاصة الوالدين، الأمر الذي يؤدي بهم إلى اختلال التوازن الأسري، المؤدي إلى خلق أفرادًا مضطربين نفسيًا وانفعاليًا. فالأسرة المتكاملة تعد أساسًا للصحة النفسية وسببًا في التطور النمائي والانفعالي لافرادها، بما في ذلك الذكاء الانفعالي، الذي يجعل أفرادها قادرين على التحكم وبناء علاقات، وإلى تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي. ومن هنا نشأت مشكلة الدراسة والتي هدفت إلى معرفة مدى وجود الذكاء الانفعالي لدى ذوي الاضطرابات السلوكية من الأحداث الجانحين في الأردن، ومقارنتهم بالعاديين، وعلاقتها ببعض المتغيرات )نوع التهمة/الجنحة، طبيعة الحكم، تكرار الجريمة، الجنس، والعمر).

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث كمعلم تربية خاصة ومدرّسًا لمساقات التربية الخاصة على مستوى البكالوريس في تخصصي تربية الطفل والتربية الخاصة ومنها مساق طيف التوحد لسنوات عديدة على المستوى الجامعي لمس ان المعلمين يمتلكون بعض المعرفة النظرية ما يمكنهم من التعرف على بعض المظاهر الأولية لذوي الحاجات الخاصة ومنها إضطراب طيف التوحد. وبناء عليه، فإن هذه الدراسة تهدف أساسًا إلى التعرف إلى مظاهر إضطراب طيف التوحد من وجهة نظر معلمي رياض الأطفال أنفسهم وتكوين قائمة بهذه المظاهر ليتم استخدامها من قبل معلمي رياض الأطفال كوسيلة كشف أولية مما قد يقود الى تحويل الطفل لتقييم أعمق وأكثر شمولية.

  • ملخص

    من المؤكد بأن ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم يستدعي البحث عن آليات تحد منه لديهم، ولما كانت مشكلة الدراسة تكمن في التعرف على أثر برنامج تدريبي قائم على التطوع والأنشطة اللاصفية للحد من ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، فإن الدراسة الحالية جاءت للإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما أثر برنامج تدريبي قائم على التطوع والأنشطة اللاصفية في الحد من ضعف الانتباه والنشاط الزائد لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم؟

  • ملخص

    إن فئات الأطفال العاديين وذوي الإعاقة هم الأكثر استخدامًا للحاسوب وخاصة في مجال الألعاب الإلكترونية، وهم الأكثر إساءة لهذا الاستخدام. وبالتالي، من الممكن بأن يرتبط سوء الاستخدام ببعض الآثار الاجتماعية والنفسية. فهناك أمور مغرية بالنسبة لهذه الفئة لقضاء ساعات طويلة أمام الحاسوب مستخدمة الإنترنت، وألعاب الفيديو والتي من الممكن أن تؤثر على العلاقات الاجتماعية، وتسبب بعض الاضطرابات السلوكية مثل كالقلق، وإدمان الإنترنت، والانسحاب الاجتماعي، والاكتئاب، والعدوانية. ولذلك، فهذه الفئة العمرية هي الفئة المعنية وذلك بهدف تسليط الضوء على أحد الاضطرابات السلوكية وهي: صعوبات التعلم، واضطراب طيف التوحد، وذوي الإعاقة الفكرية، لاستخدامها الألعاب الكترونية وخصوصًا فئة الأطفال ذوي الإعاقة.

  • ملخص

    يرى الباحث أن مشكلة الإضطرابات السلوكية لدى تلاميذ التربية الخاصة تكمن في عدم قدرة الطفل على التوافق في المدرسة، حيث يتعرض الأطفال ذوي الإضطرابات السلوكية عادة لإضطراب في القدرة على الانتباه، وإضطراب العناد المتحدي، وإضطراب السلوك أو التصرف، بل وتتشابك الإضطرابات الثلاثة بدرجة شديدة جدًّا، ومن الطبيعي أن يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة من مشكلات اخرى، كإضطرابات التعلم والإضطرابات المزاجية وإضطراب القلق، وهذا ما يؤثر سلبيًا على نمو الأطفال في كثير من المجالات وليس فقط في المجال الأكاديمي