طلاب متفوقون
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    بينت نتائج بعض البحوث السابقة الصلة بين الذكاء الناجح واستراتيجيات مواجهة الضغوط الأكاديمية؛ ولذلك ارتأت الباحثة إجراء البحث الحالي، حيث إن الذكاء الناجح يساعد الطالب على تحقيق أهدافه ونجاحه في دراسته الأكاديمية وزيادة قدرته على مواجهة المواقف الضاغطة والمشكلات النفسية والأكاديمية التي تواجهه، وتجعله متوافق ومتصالح مع نفسه ومع الآخرين ومن ثم نجاحه في حياته العملية والعلمية، وعليه فالطالب بحاجة لمعرفة بعض الاستراتيجيات لمواجهة الضغوط والتقليل من أثارها السلبية، واستغلال أهمية الذكاء الناجح في زيادة مستوى تحصيله الدراسي.

  • ملخص

    تكمن أهمية هذه الدراسة على الصعيد النظري بما ستضيفه من معلومات مهمة إلى ميدان علم النفس التربوي، وكذلك الإرشاد النفسي وبإلقائها الضوء على العلاقة بين مركز الضبط والقلق الاجتماعي، وتبرز أهميتها من خلال دراسة موضوع مركز الضبط، وهو من المفاهيم المهمة في دراسة الشخصية، وعلى الجانب العملي، فإنّ الدراسة الحالية تنبه متخذي القرارات بضرورة توفير الخبرات الاجتماعية المناسبة والبرامج الهادفة، والتي تعمل على تقليل القلق الاجتماعي لدى الطلبة، وكذلك التركيز على مركز الضبط الداخلي، لمساعدتهم على التعامل مع المواقف الحياتية، ولا سيما الاجتماعية منها ومواجهة مطالبها والتكيف معها.

  • ملخص

    من خلال المحاضرات لطلبة الدراسات العليا وخاصة عند تدريس موضوعات تتعلق بالمتفوقين تبين للباحثين أن هناك أفكارًا مغلوطة واعتقادات غير صحيحة عن الأطفال المتفوقين والموهوبين، وبدون شك أن وجود مثل هذه الأفكار لدى المعلمين سوف يؤثر سلبًا على أساليب تعاملهم مع هذه الفئة من الطلبة، وانطلاقًا من مقولة أن التعرف على الحقائق يمثل البداية لتكوين اتجاهات إيجابية نحو الأفكار والأشياء والأشخاص، رأى الباحثان أن إعداد برنامج إرشادي جمعي يمكنه أن يسهم في إحداث تعديل في اتجاهات عينة الدراسة،وذلك من خلال لقاءات ونقاشات وقراءات على مدار عدد كاف من الجلسات.

  • ملخص

    إنّ مواكبة البرامج والنظريات الحديثة في تعليم الموهوبين هي مسؤولية مشتركة بين المعلمين المربين والدارسين، وصانعي القرار، وذلك لما لهذه البرامج من أهمية في إستثمار قدرات وطاقات الطلبة المتفوقين والموهوبين؛ وإحدى هذه النظريات هي نظرية الذكاء الناجح، والتي ينبثق عنها البرنامج التعليمي لهذه الدراسة. ولقد أشار العديد من الدراسات الأجنبية إلى فعاليّة البرامج المماثلة المنبثقة عن هذه النظرية في تنمية قدرات الطلبة التحليلية، والإبداعية، والعملية، بالإضافة إلى تفوقهم تحصيليًا. وبالرغم من الدعم التجريبي لهذه النظرية وتطبيقاتها على الطلبة في الدراسات الأجنبية، فهناك حاجة ماسة للتأكد من مناسبة تطبيقاتها في المجتمع المحلي، وبهذا تكمن مشكلة الدراسة الحالية، أي التحقق من جدوى البرنامج التعليمي المنبثق عن نظرية الذكاء الناجح والتأكد من فاعليته في البيئة المحلية.