ادب الاطفال
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    تسعى هذه الورقة البحثية إلى تسليط الضوء على قضية مهمّة من قضايا الأطفال وهي أدب الطفل بمختلف أشكاله وتجلياته الفنية، ومحاولة لاستقصاء أهم القيم التعليمية والتربوية التي تبعثها الدراما والمسرح المدرسي إضافة إلى القصص والحكايا وأهم النشاطات الثقافية التي تساعد في رفع مستوى التفكير لدى الطفل. وكل ما سبق يمكن عرضه من خلال التساؤلات التالية: ما هو مفهوم أدب الطفل؟ وكيف يتجلى فنيًا؟ وما هي الأهداف والغايات التي يمكن الحصول عليها من المسرح المدرسي؟ وما هي الخصائص الفنية للكتابة الأدبية الموجهة للأطفال؟

  • ملخص

    سمعت الكاتبة الكثير مما تشكو منه معلمات الروضة من الصعوبة في توصيل بعض المفاهيم والقيم لأطفال الروضة، وكذلك عن رفض العديد من الأطفال وفي كثير من الأحيان الاستجابة للأنشطة التعليمية التي تقدمها المعلمات، وتفسير ذلك لعدم وجود عناصر الجذب والتشويق في تلك الأنشطة. وتعتقد المؤلفة بأن إعادة استخدام فن الحكي؛ ولكن بصورةٍ حديثة هو الحل الأمثل لمعالجة مثل تلك المشاكل والصعوبات في التدريس، لأنها تؤمن بأن هنالك العديد من الصور والطرق لحكاية هذه القصص ومنها: الرواية الشفاهية، والرواية بمساعدة الغناء، وعن طريق تجسيد الراوي للشخصية الرئيسة للقصة، ورواية القصة من الكتاب المصور، والرواية باستخدام المجسمات، والصور، والعرائس. أو بطريقة حكي الجدة الحكاءة، ومما أضافته التكنولوجيا للحكي وهو حكي القصص الرقمية.

  • ملخص

    يعتبر الأدب بفنونه المتنوعة وأساليبه الرائعة مجالًا للتعبير عما يختلج في الذات، وللأدب مكانة في حياة كل فرد لما يوفره من متعة وتشويق سواء كان الفرد كبيرًا أو صغيرًا. ويمثل أدب الأطفال جزءًا حيويًا لاهتمامه بالبراعم، فيتوجه إليهم بأسلوب خاص يشارك في صناعة مستقبلهم ويَعدّهم للحياة. ولما كانت القصة في شكلها نصًا لغويًا بالدرجة الأولى، فإنها صالحة لأن تكون مادة فعّالة في محيط الطفل التعليمي، لتدريبه على مهارات لغوية تعبيرية، وعلى إكسابه اتجاهات تربوية مهمة في بناء شخصيته. ولكل هذا جاءت الرغبة للولوج في بحث دور القصة في اكتساب اللغة عند الطفل، نظرًا لما توفره من سياقات تعليمية تراعي صفات الإبتكار من خلال عملية التفاعل والتمثل، ومن حيث استثارة المواهب والمهارات ومحاولة تجسيدها.

  • ملخص

    كان التعلم خلال هذه التجربة والتي كانت جزءًا من مشروع تبادلي بين رياض أطفال فلسطينية ومدرسة ودروو البريطانية والتي بُنيت على دراما كان الأطفال فيها يلعبون كفريق مساعد لمزارع وزوجته يمتلكان مزرعة كبيرة، حيث قاموا بانخراطات عدة داخل القصة، وحققوا من خلالها تعلمًا غنيًا يقوم على الممارسة الفعلية عبر استخدام الخيال كأداة، والاستكشاف كوسيلة. تعلم يقدم المنهاج الذي يحكم المربية ويشغل تفكيرها بطريقة ممتعة وجاذبة للأطفال، مما جعلهم يتعلمون ما هو أبعد مما قدمه المنهاج، فاكتسبوا العديد من القيم كمساعدة المحتاج، ومشاركة الآخر، والتفاوض، والعمل كفريق، وحل المشكلات، وصناعة القرار، والعديد من المفاهيم، مثل عملية الهجرة، إضافة إلى مناطق تعلم خاصة بالمنهاج كالطبيعة، والمنطق الرياضي، واللغة.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في وجود قصور شديد لأداء بعض المعلمات لدورهن في تنمية قيم المواطنة لدى أطفال الروضة، فينعكس ذلك على سلوكياتهم. ويمكن تعريف المواطنة على أنها مجموعة من القيم التي يكتسبها الطفل من محيطه، والتي تجعله محبًا لوطنه ومنتميًا وملتزمًا بقوانينه. والسؤال ما هي فاعلية برنامج مقترح يقوم على القصة الحركية والتي تعتبر أحد الأساليب التربوية الهامة والمشوقة والتي يميل إليها الطفل في الروضة، والتي تتفق مع ميوله الفكرية والحركية، وتحقق له قدرًا كبيرًا من البهجة والسرور وتشجعه على التخيل والادراك والمحاكاة، في اكتساب قيم المواطنة؟

  • ملخص

    تعاني مصر من زيادة في عدد السكان بشكل ملحوظ، ويؤثر ذلك في التعليم السائد بها، ولذلك هنالك حاجة لتلمس وسائل بديلة أو مساعدة للتعليم التقليدي، ومنها وسائل التربية اللامدرسية، والتي تشمل العمليات الاجتماعية والفردية التي تساعد الأفراد على النمو، بالإضافة لذلك يأتي دور الأنشطة الغير صفية التي تقدم للأطفال، ومن أهمها المسرح التربوي، والذي يقدم للأطفال داخل المدرسة من خلال نشاط التربية المسرحية أو داخل المؤسسات الغير نظامية مثل قصور الثقافة ومسارح الأطفال أو حتى في البيت من خلال التلفزيون. ويعتبر المسرح التربوي الوسيلة الأكثر جذبًا للأطفال سواء عن طريق المشاهدة أو المشاركة. لذا، جاءت الدراسة الحالية لتلقي الضوء على استخدامات الأطفال للمسرح التربوي والإشباعات المتحققة منه.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.