فاعليّة التعليم
تصنيف:
وجد 3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    يُمكن الإدعاء بأن مشكلة الدراسة الحالية تعود لعدة مصادر ومنها: إختلاف نتائج بحوث سابقة والتي تناولت الفروق بين معتقدات التنظيم الذاتي للتعلم لدى المعلمين وممارساتهم التعليمية لزيادة التنظيم الذاتي للتعلم لدى الطلبة، أو البحوث التي بينت أثر استخدام استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم على التحصيل الدراسي، ومن خبرة الباحثين الميدانية حيث لوحظ بأن هنالك تباين في مستوى تحصيل طلاب المرحلة الثانية من التعليم الأساسي في مادة اللغة الانجليزية في محافظة سوهاج المصرية. أضف عدم وجود دراسات محلية وأدوات قياس عربية لمتغيرات الدراسة، وعليه صيغت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما علاقة أبعاد التنظيم الذاتى للتعلم للمعلمين بمستوى الفاعلية التعليمية لديهم، وعلاقتهما بتحصيل طلابهم؟

  • ملخص

    على الرغم من أهمية التعلم القائم على إعمال نصفي المخ كإحدى النظريات الحديثة المطروحة واستراتيجية الخرائط الذهنية التي تهتم بتنمية مهارات التفكير، إلا أنها لم تستخدم لتنمية مهارات جانبي الدماغ والاتجاه نحو التعلم الذاتي في المساقات التي تدرس في الكليات الإنسانية. وقد تبين للباحثة من خلال عملها الميداني في كلية العلوم الاجتماعية، وهي إحدى الكليات الإنسانية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وتمشيًا مع نتائج دراساتها الاستطلاعية ولتخصصها في مجال المناهج وطرق التدريس قامت بتطبيق الخرائط الذهنية في تدريس مواد كلية العلوم الاجتماعية في المملكة؛ وستقوم باستخدامها وقياس فاعليتها في تنمية مهارات جانبي الدماغ والاتجاه نحو التعلم الذاتي لدى الطالبات بالمرحلة الجامعية.

  • ملخص

    دلت نتائج العديد من الدراسات إلى ارتفاع مستوى فاعليّة التعليم لدى المعلمين قبل الخدمة، وعزيت هذه النتائج إلى الاعتقاد بأن مستوى المعرفة النظرية المرتفع الذي يمتلكه الطلبة المعلمون يؤثر في مستوى فاعليّة التعليم، وأن المعلم الذي يمتلك مستوى عاليًا من فاعليّة التعليم الشخصية يؤمن بقدرته على التأثير في تعلم طلبته وتحصيلهم، ويعتقد بالتالي أن مستوى ونوعية تعلم الطلبة وتحصيلهم يُمثل نتاجًا لنوع ومقدار الجهد الذي يبذله. وهكذا يمكن أن ينتج عن الفرق في مستوى فاعليّة التعليم فرق في حجم الجهد الذي يبذله المعلمون وفي نوع المساعدة التي يقدمونها للطلبه وحجمها. وقد جاءت هذه الدراسة لتسليط مزيد من الضوء على العوامل المؤثرة في فاعليّة التعليم المدركة، وبالتحديد ركزّت على العلاقة بين متغير تحصيل الطالبات المعلمات وفاعليّة التعليم المدركة لديهن.