بيئة تعليمية
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    تستند عملية التعليم والتعلّم على ثلاثة مرتكزات أساسية وهي المعلم والطالب والمنهاج، وأن توفير متطلبات نجاح المعلم في تحويل المنهاج المقرر لبرنامج عمل قابل للتنفيذ يعتمد على مدير المدرسة، وهذا يتطلب توفير بيئة تعليمية مناسبة؛ ومن خلال استطلاع أراء عينة من معلمي المدارس الثانوية الحكومية تبين وجود ضعف لدى بعض المدراء ببعض جوانب إدارة المنهاج، ولذا جاءت هذە الدراسة كمحاولة للتعرف على دور الإدارة المدرسية في إدارة المنهاج وعلاقة ذلك في تحسين البيئة التعليمية، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور مديري المدارس الثانوية الحكومية بمحافظة جرش في إدارة المنهاج وعلاقته في تحسين البيئة التعليمية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    مع ظهور أزمة فيروس كورونا وفرض حظر التجوال لتفادي الاصابة بالمرض تم تعليق الدراسة بجامعات المملكة العربية السعودية، فلجأت جامعة أم القرى لخيار التعليم الإلكتروني عن بُعد عبر منصة البلاك بورد. وبالرغم من استخدام المنصة من جميع الأعضاء إلا انه لوحظ تفعيلهم لبعض أدواتها فقط كرفع المحتوى، والمحاضرات الافتراضية، والواجبات وعدم تفعيل أدوات أخرى كالإستبيانات، والمدونات، والأنشطة التفاعلية، والاختبارات، والاوراق البحثية، مما دعا إلى محاولة التعرف على اتجاهاتهم نحو توظيف كل أدوات المنصة. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بالتساؤل التالي: ما اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو توظيف أدوات التعليم الإلكتروني منصة البلاك بورد في العملية التعلمية بجامعة أم القرى، وهل للمتغيرات: الجنس، والتخصص، والرتبة العلمية أثر على توظيف أدوات التعليم الإلكتروني؟

  • ملخص

    تُعد الإدارة المدرسية من أهم عوامل نجاح المدرسة في تحقيق أهدافها، ومع ظهور حاجات جديدة لطلبة المرحلة الثانوية، ومنها الرقي بمستوى الأمن الفكري لديهم، وتحقيق الصحة النفسية والصحة العامة لهم، وجب على الإدارة وقادة المدارس بذل جهودٍ مضاعفة لتوفير بيئة تعليمية داعمة لتعليم آمن، لا سيما وأن المملكة العربية السعودية تمر بفترة تحفها كثير من التحديات، وظهور بعض أصحاب الأفكار الشاذة والمنحرفة، وحرصًا منها على سلامة الطلاب وتحقيق الأمن لهم داخل المدرسة وخارجها تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما دور قادة المدارس في توفير بيئة تعليمية آمنة لطلاب المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلميهم؟

  • ملخص

    تأتي أهمية الدراسة الحالية لتناولها لمفهوم مبادئ الجودة الشاملة في التعليم وأهميته وأسسه ومعاييره ومدى تطبيقه بمؤسسات التعليم الثانوي بمحلية بحري في جانبي البيئة المدرسية والمناهج الدراسية، باعتبارهما ركيزة يمكن أن يستند إليها التعليم بغرض التطور والتحسين الذي يُؤدي إلي رفع أداء النظام التعليمي والذي منوط به تحقيق الأهداف التربوية، والمقاصد الوطنية، وتلبية الحاجات البشرية. كما وتتمثل أهمية الدراسة في لفت نظر المسؤولين من أمر التعليم والمهتمين بجودته والباحثين في هذا المجال، للأهمية والحاجة القصوى لتطبيق معايير الجودة الشاملة في التعليم في تلك الجوانب إن لم تكن مطبقة وإستمراريتها وتفعيلها إذا كانت موجودة في التربية والتعليم وإدارتها المختلفة وأنها تمثل أهم أدواتها إن لم تكن الوحيدة للتطوير الحقيقي للتربية والتعليم.

  • ملخص

    استخدم الناس طرقًا عديدة للتعليم، مثل المناقشة والحوار، فعلى سبيل المثال كان سقراط ينزل إلى الأسواق ويتحاور مع من يقابله، وكان يقول: “أنا لا أستطيع أن أعلِّم أحدًا أي شيء، لكني أستطيع أن أجعلهم يفكرون”. هذه هي الطريقة السقراطية أي الحوار والتواصل وهي من دعائم التعليم في العصر الحديث. كما استُخدمت أيضًا طريقة الاكتشاف، فمثلاً كان جاليليو يقول: “أنت لا تستطيع أن تعلم الشخص أي شيء، أنت فقط تستطيع مساعدته في اكتشاف الشيء بنفسه”. كما لم يبالغ إينشتاين Einstein حين قال: “أنا لم أكن أدرِّس طلابي، أنا فقط أوفر لهم الظروف التي يمكن من خلالها التعلم”. فما هي هذه الظروف المناسبة للتعلم؟ وهل تحقق متطلبات القرن الحادي والعشرين؟