موارد بشرية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    انطلاقًا من حرص الجامعات على استثمار مواردها البشرية، واكتشاف الموهوبين من منتسبيها، ورعايتهم لدعم الاقتصاد الوطني؛ ونظرًا لتوافر استراتيجيات إدارة المواهب، فقد سعت هذه الدراسة لمعرفة مدى فاعلية إدارة مواهب الموارد البشرية من وجهة نظر قادة الكليات ومدرسيها، إضافة إلى قلة الدراسات بإدارة المواهب في الجامعات الأردنية عمومًا والخاصة خصوصًا؛ مما أدى إلى عدم وضوح مدى فاعلية إدارة المواهب وانعكاساتها على تنمية الموارد البشرية. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في الإجابة عن الأسئلة الآتية: ما فاعلية إدارة مواهب الموارد البشرية من وجهة نظر قادة الكليات ومدرسيها في الجامعات الأردنية الخاصة في ظل العصر الرقمي؟ وما مقترحات قادة الكليات ومدرسيها اللازمة لتعزيز فاعلية إدارة الموارد البشرية بهذه الجامعات؟

  • ملخص

    إن تدني مستوى الرضا الوظيفي ربما يكون عائدًا إلى عدم توزيع الوظائف حسب قدرات الموظفين واستعداداتهم وميولهم، وإلى أسلوب تعامل الإدارة معهم، وعدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، مما ينعكس سلبًا على أداء قطاع التعليم، لذلك فإن الرضا الوظيفي للمعلمين من أهم محاور العملية التعليمية لما له من دور في مواجهة التحديات. وبناء على ما سبق وانطلاقًا من الدور الحيوي الذي يمارسه القائد في الميدان التربوي، وأهمية الرضا الوظيفي لدى العاملين في المؤسسة تأتي الدراسة الحالية لتقدم إطارًا نظريًا وعمليًا لدور النمط القيادي في تحقيق مستوى الرضا الوظيفي لدى العاملين.

  • ملخص

    تستند عملية التعليم والتعلّم على ثلاثة مرتكزات أساسية وهي المعلم والطالب والمنهاج، وأن توفير متطلبات نجاح المعلم في تحويل المنهاج المقرر لبرنامج عمل قابل للتنفيذ يعتمد على مدير المدرسة، وهذا يتطلب توفير بيئة تعليمية مناسبة؛ ومن خلال استطلاع أراء عينة من معلمي المدارس الثانوية الحكومية تبين وجود ضعف لدى بعض المدراء ببعض جوانب إدارة المنهاج، ولذا جاءت هذە الدراسة كمحاولة للتعرف على دور الإدارة المدرسية في إدارة المنهاج وعلاقة ذلك في تحسين البيئة التعليمية، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور مديري المدارس الثانوية الحكومية بمحافظة جرش في إدارة المنهاج وعلاقته في تحسين البيئة التعليمية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    أمام تردي العملية التعليمية في الوطن العربي على المستوى المعيشي في حياة الطالب الذي ربما لا يجد مكانًا لائقًا يجلس فيه ليتلقى فيه العلم، أصبح ضروريًا تحديث نظم التعليم المدرسي والجامعي حتى نستطيع بتر أزمة التعليم لنصنع مهارات علمية لدى الطالب من خلال صقل معارفه ومنحه فرصة الاضطلاع على مواد قرائية متعددة في فروع الثقافة والمعارف التخصصية للارتقاء بوجدانه واحترام فكره. والإسهام في إعادة تشكيله، وصحة تكوينه من خلال مناقشة كل ما يقرأ، وإعمال العقل والفكر في كل ما يتلقاه قبولًا أو رفضًا. وهذا لا يتم إلا بتفعيل كل الوسائل والوسائط التكنولوجية الحديثة التي تساهم بشكل كبير في الإسراع باكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالها الملائم.