-
ملخص
من خلال تجربة الباحثة الطويلة بمجال التربية والتعليم واطلاعها على العلاقة الوثيقة التي تربط بين نمط القيادة للقائد المتبع في المدرسة وبين الانتماء التنظيمي للمعلم الذي يعمل فيه، فالعلاقة بين المدير والمعلم تتأثر بنمط القيادة الذي يمارسه المدير، فإذا اتسم بالتسلط والتهميش أو بالتعاون والصداقة واحترام الآخر، وهذا يعكس سلوك المعلم الذي يتسم عندها بالمبادرة والابداع والرغبة في العمل. وعليه جاءت هذه الدراسة لتركز على أهمية انتقاء النمط القيادي لمديري المدارس، مما يساعد على رفع مستوى المؤسسة التعليمية ونجاحها وتميزها من خلال شعور المعلمين بالانتماء للمؤسسة التي يعملون بها فيزيد من عطائهم ودافعيتهم للتعليم.
-
ملخص
يُعد مدير المدرسة الخاصة قائدًا تربويًا يعمل في مدرسته، والتي تمثل المستوى الإجرائي للعملية التعليمية في سلطنة عُمان، وهو القادر على رسم أو تبني المسارات الواضحة لتحقيق أهداف المدرسة، وهذا يتطلب منه امتلاك مواصفات قيادية تواجه التحديات، وتخلق بيئة مُحفزة للعمل لتحقيق مستوى أداء متميز للمعلمين. في الآونة الأخيرة زاد الاهتمام بأهمية المهارات القيادية لمديري المدارس الخاصة والتي يعول عليها التعامل مع المعلمين وخاصة ممارسات القيادة التشاركية، والتي تسهم بشكل كبير في توفير بيئة محفزة للمعلمين على بذل المزيد من الجهد وبذلك يتحسن أدائهم الوظيفي، وعليه صيغت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة ممارسة مديري المدارس الخاصة بمحافظة مسقط العُمانية للقيادة التشاركية وأثرها على أداء المعلمين؟
-
ملخص
قامت الباحثة بتغطية مشكلة البحث الحالي من خلال ثلاثة مطالب، وفي المطلب الأول استعرضت المفاهيم ذات الصلة بالموضوع، وهي: نموذج العمل التجاري (Business Model)، وعملية التعليم سواء كان عن بُعد أو التعليم الرقمي أو الإلكتروني والفرق بينهما، وفي المطلب الثاني بينت أهمية نموذج العمل التجاري، وفي المطلب الثالث والأخير بحثت في التغيرات التي ستطرأ على مكونات نموذج العمل التجاري بسبب التحول من التعليم المباشر للتعليم الإلكتروني، بما يتضمن شرائح العملاء، والقيم المقترحة، والقنوات، والعلاقات مع العملاء، ومصادر الإيرادات، والموارد الرئيسة، والأنشطة الرئيسة، والشراكات الرئيسة، وهيكل التكاليف، واختتمت بأهم النتائج وبعض التوصيات.
-
ملخص
يُعد الأمن الوظيفي من المتغيرات النفسية المؤثرة في عدة جوانب شخصية ونفسية لدى المعلمين والمعلمات وبالأخص العاملين في المدارس الخاصة، ويعتبر الأمن الوظيفي أحد أهم مؤشرات الرضا الوظيفي والالتزام التنظيمي والثقة، وجميعها من المتغيرات النفسية المهمة في ميدان الإدارة التربوية. وقياس الأمن الوظيفي لدى معلمي المدارس الخاصة ومعلماتها قضية بحثية لم يتم التطرق إليها بشكلٍ واسع، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مستوى كل من الأمن الوظيفي والأداء الوظيفي والعلاقة الارتباطية بينهما لدى معلمي المدارس الخاصة في محافظة إربد في الأردن.
-
ملخص
في ضوء التطور العلمي، والإبداع، والميزة التنافسية التي تسعى لها إدارات المدارس الخاصّة في مدينة الرياض بالمملكة العربيّة السعوديّة، ومن خبرة إحدى الباحثات في هذه المدارس، وتعاملها ولقاءاتها بعدد من المعلمات والإداريات في المؤسسات التربويّة الخاصّة، وما يواجهن من مشكلات تربويّة نتيجة قرارات وظيفية غير رشيدة من قبل مديري ومديرات تلك المدارس، وما يتعرض له مدير/ مديرة المدرسة الخاصّة من ضغوط داخلية من قبل مالك المدرسة بالذات، تبيّن للباحثين بأن هناك حاجة ملحة إلى اتخاذ القرار الرشيد من قبل مديري ومديرات المدارس الخاصّة، وهذا ما سوّغ ودفع الباحثين لدراسة واقع اتخاذ القرار الرشيد في المدارس الخاصّة في مدينة الرياض بالمملكة العربيّة السعوديّة وعلاقته ببعض المتغيرات.
-
ملخص
لاحظ الباحثان الانتشار الواسع للإشراف الإلكتروني في المدارس الخاصة في العاصمة الأردنية عمان، وتم ذلك من خلال اتصال هاتفي مع مدير المدرسة، أو رئيس قسم الإشراف التربوي فيها، وكان السؤال: هل تُستخدم تقنيات الإنترنت في عملية الإشراف في مدرستك؟ ومن جهة ثانية تواجه المؤسسة التعليمية تحديات عديدة ترتبط بمسايرة الثورة العلمية والتكنولوجية، وحيث إن عملية الإشراف تعمل على تحسين العملية التعليمية، كان لا بد من دراسة فاعلية تقنيات الإنترنت المستخدمة في الإشراف التربوي التي تساعد على أداء المهمة الأساسية، وهي تحسين العملية التربوية في المدارس. وتم اختيار المدارس الخاصة لهذه الدراسة لخبرتها الطويلة ولقدرتها على توفير تقنيات الإنترنت في الإشراف التربوي.
مدارس خاصة
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6