-
ملخص
من خلال زيارات الباحثة المتعددة للمدارس الابتدائية والصفوف الخاصة ولقائها عدد من المشرفين التربويين المهتمين بالتربية الخاصة فضلًا عن لقاء معلمات الصفوف الخاصة والاطلاع على سير التعليم داخل الصفوف، وجدت بأن هناك ضعف وانخفاض بمستوى أداء بعض المعلمات فضلًا عن اتجاهاتهن السلبية نحو التلاميذ من ذوي بطئ التعلمـ مما يعرقل اداءهن، وينعكس ذلك على العملية التعليمية فتتسم بالضيق في بعض مواضعها، فضلًا عن حالة عدم الرضا عن نتائجهن التي ترتبط باسباب الافتقار لبعض المهارات الأساسية والتربوية اللازم توافرها لمن يقوم بمهنة تعليم التلاميذ غير العاديين. وعليه تحددت مشكلة البحث في السؤال التالي: هل للبرنامج االارشادي أثرًا في تنمية الكفاية المهنية لدى معلمات الصفوف الخاصة؟
-
ملخص
ظهرت مشكلة هذه الدراسة في شكاوى معلمات مؤسسات ومدارس رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث كانت الشكاوى حول عدم تمكن الأطفال من إدارة ذاتهم، بالرغم من توافر الإمكانيات المادية والبشرية، وعزت المعلمات ذلك القصور إلى عدم وعي بعض المعلمات والأسرة بمهارات إدارة الذات اللازمة للمعاقين عقليًا. كما وشكت المعلمات من عدم قيام الوالدين بتعزيز ما تلقاه الأطفال داخل المدارس بصورة دورية خاصة بالمهارات المرتبطة بكيفية إدارة الطفل سلوكه ذاتيًا. وبالتالي فهم بحاجة إلى برامج تنمية مهارات إدارة الذات، وعليه تحدد سؤال الدراسة بالتالي: هل يمكن تنمية مهارات إدارة الذات لدى الأطفال المعاقين عقليًا من خلال تدريب معلماتهم على مهارات إدارة الذات؟
-
ملخص
تشكل فئة ذوي صعوبات التعلم نسبة كبيرة من ذوي الاحتياجات الخاصة، فهي الإعاقة الخفية التي تؤثر على أصاحبها تأثيرًا كبيرًا في شتى نواحي شخصيتهم، فتجعل لديهم إحساس بالدونية وعدم الثقة بالنفس، وتولد لديهم العدوانية وضعف في السلوك التكيفي وغير ذلك من السلوكيات السلبية، لذا فهي فئة تستحق الاهتمام لتحسين بعض هذه الصفات، وعليه يجب التدخل من خلال البرامج التي من شأنها تقوية الصفات الإيجابية لدى هذه الفئة، وتحاول الدراسة الحالية تنمية الدافعية للانجاز باستخدام البرمجة اللغوية العصبية (NLP)، ومعرفة تأثير تنمية الدافعية للانجاز على تحسين مستوى الطموح لدى التلميذات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية بمنطقة نجران بالمملكة العربية السعودية .
-
ملخص
واجه الباحث الكثير من المشكلات والضغوط أثناء ممارسته لمهنة التدريس في الصفوف العادية، وعندما خاض غمار التجربة في العمل في ميدان التربية الخاصة، ودرس صفات واحتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، أيقن أن تدريسهم أكثر مشقة، وأدرك أن كاهل معلم التربية الخاصة مثقل بأعباء وضغوط إضافية تفوق ما يتعرض له ويتحمله معلم الأطفال العاديين. ومن خلال تواصله ببعض معلمي التربية الخاصة في كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية استشرف أنه ربما توجد فروق في الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة في البيئتين، وعندما اطلع على بعض الدراسات ذات العلاقة لاحظ تباينًا في نتائج الدراسات، مما دفعه لإجراء الدراسة الحالية للكشف عن العلاقة بين الضغوط التي يتعرض لها معلم التربية الخاصة في البيئتين وبعض المتغيرات، مثل: فئة الاعاقة، وجنس المعلم، وعدد سنوات الخبرة.
-
ملخص
واجه الباحث الكثير من المشكلات والضغوط أثناء ممارسته لمهنة التدريس في الصفوف العادية، وعندما خاض غمار التجربة في العمل في ميدان التربية الخاصة، ودرس صفات واحتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة، أيقن أن تدريسهم أكثر مشقة، وأدرك أن كاهل معلم التربية الخاصة مثقل بأعباء وضغوط إضافية تفوق ما يتعرض له ويتحمله معلم الأطفال العاديين. ومن خلال تواصله ببعض معلمي التربية الخاصة في كل من جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية استشرف أنه ربما توجد فروق في الضغوط المهنية لدى معلمي التربية الخاصة في البيئتين، وعندما اطلع على بعض الدراسات ذات العلاقة لاحظ تباينًا في نتائج الدراسات، مما دفعه لإجراء الدراسة الحالية للكشف عن العلاقة بين الضغوط التي يتعرض لها معلم التربية الخاصة في البيئتين وبعض المتغيرات، مثل: فئة الاعاقة، وجنس المعلم، وعدد سنوات الخبرة.
برامج ارشادية
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5