قيم تربوية
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    تعاني المجتمعات من الغزو الثقافي والعولمة وخاصة بعد التطور التقني والتكنولوجي الذي شكل خطرًا على القيم التربوية بسبب الأفكار الدخيلة، والقيم النابعة من ثقافات مختلفة، والمؤثرة على القيم التربوية لأبناء المجتمعات مما يتطلب وجود نهج تربوي معاصر موثوق يدعو إلى عودة الاهتمام بتطوير المناهج التعليمية، والممارسة العملية في المدارس. وتزداد أهمية المناهج التعليمية بالمرحلة الثانوية، نظرًا لأهمية هذه المرحلة الإنتقالية وتأثيرها في حياة الفرد ومستقبله. ومن هنا تبرز أهمية ترسيخ القيم الإسلامية من خلال المناهج المخصصة لهؤلاء الطلبة، وعليه، جاءت الدراسة للإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما دور المناهج التعليمية في إكتساب القيم التربوية الإسلامية لدى طلبة المدارس الثانوية من وجهة نظر الطلبة والمعلمين؟

  • ملخص

    تسعى هذه الورقة البحثية إلى تسليط الضوء على قضية مهمّة من قضايا الأطفال وهي أدب الطفل بمختلف أشكاله وتجلياته الفنية، ومحاولة لاستقصاء أهم القيم التعليمية والتربوية التي تبعثها الدراما والمسرح المدرسي إضافة إلى القصص والحكايا وأهم النشاطات الثقافية التي تساعد في رفع مستوى التفكير لدى الطفل. وكل ما سبق يمكن عرضه من خلال التساؤلات التالية: ما هو مفهوم أدب الطفل؟ وكيف يتجلى فنيًا؟ وما هي الأهداف والغايات التي يمكن الحصول عليها من المسرح المدرسي؟ وما هي الخصائص الفنية للكتابة الأدبية الموجهة للأطفال؟

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة والتي تعنى بتحديد القيم التربوية عند المعلمين في ممارسة عملية التعليم والتي يلتزم بها المعلمون لما لهذه القيم من أهمية في إرساء معالم شخصية المعلم التربوية والاجتماعية، ولتحديد القيم المراد غرسها في نفوسهم. وكما هو معلوم فإن لهذه القيم دور أساسي في توجيه المعلم، وفي قيامه بواجبه وتطبيقها في عمله التربوي. وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن هذه القيم، ومعرفة مدى التزام المعلمين بها، ولتساعد القائمين على شؤون التربية والتعليم في ضبطها والعمل على تفعيلها وتنميتها وتوظيفها في التعليم.

  • ملخص

    إن الهدف الأساس لتربية الطفل هو بناء شخصية الطفل بإبعادها المختلفة المعرفية والجسمية والحركية والنفسية والوجدانية والانفعالية. ولا يمكن أن يتحقق ذلك إلا من خلال برامج موجهة لهذا الغرض، وفضلًا عن ذلك توجيه قدرات وطاقات الطفل نحو الوجهة السليمة. ويؤدي اللعب في هذه المرحلة دورًا رئيسًا في تشكيل شخصية الطفل بما ينطوي عليه من مثيرات متنوعة، وبما يتطلب من تفاعل بين الطفل وهذه المثيرات. ويؤدي ذلك إلى تكوين المهارات والاتجاهات والقيم واكتساب المعارف. ويسهم في بناء المعرفية لدى الطفل تفاعله مع مثيرات البيئة وعناصرها المادية، وتفاعله مع من حوله من البشر يساهم في بناء البعد الاجتماعي والوجداني.