إدارة صفية
تصنيف:
وجد 7 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 7
  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية وعمله كمشرفًا لأكثر من عشر سنوات بمدارس التعليم الأهلي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة؛ فقد لاحظ ضعفًا في كثير من كفايات إدارة التدريس الصفي لدى المعلمين الجدد وخاصة كفاية التخطيط، ولاحظ ضعفًا في معرفة استراتيجيات التدريس والتعلم النشط، وضعفًا لدى أغلبهم في ضبط الصف؛ وفي عملية التعزيز، ولوحظ تقصير إتجاه الطلاب قليلي الأداء أو ضعيفي الدافعية للتعلم، وقلة في أدوات التقويم، والاكتفاء بالتقويم التقليدي الموجود بنهاية كل درس، وضعفًا في تفعيل كتاب الطالب وكتاب النشاط، والاعتماد على ملخصات سابقة للمادة. وعليه تحددت مشكلة البحث بوجود عدد من المعلمين الجدد في المدارس الأهلية بحاجة إلى توفر كفايات إدارة التدريس الصفي لتعينهم على القيام بتربية وتعلم الطلاب من خلال وضع تصور لبرنامج تدريب مقترح لتنمية كفايات إدارة التدريس الصفي لديهم.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمعلمة بالمرحلة الابتدائية بوزارة التربية والتعليم المصرية، وتحديدًا بمدرسة الجمالية القديمة بمركز الحسينية بالمحافظة الشرقية، ومن خلال اطلاعها على الأدبيات المختلفة وذات الصلة بموضوع الدراسة وجدت بأن إدارة الصف تعاني من العديد من المشكلات التعليمية أو السلوكية، وهذه المشكلات قد تكون بسبب قلة خبرة المعلم ببعض النواحي التنظيمية لإدارة الصف، أو بسبب التلميذ وبيئته الاجتماعية والمؤثرة على مستوى أدائه، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال البحثي الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف بحوث الفعل في معالجة مشكلات الإدارة الصفية بمدرسة الجمالية الابتدائية القديمة؟

  • ملخص

    يعتبر المعلم محور إرتكاز هام داخل منظومة العملية التعليمية، حيث يقع على عاتقه تنفيذ السياسات والخطط والإجراءات المحددة من قبل النظام التعليمي بالدولة، وهو المسؤول الأول عن إكساب الطلبة فلسفة النظام التعليمي وغاياته التي يريد تحقيقها داخل المجتمع. ولما كان عمل المعلم مهمًا، أصبح من الواجب اكسابه مهارات تمكنه من تهيئة الجو الملائم لحدوث التعليم، وهذا ما يسمى بالإدارة الصفية، ويعتبر امتلاك المعلم لمهارات الإدارة الصفية الفاعلة مؤشر نجاح ودليل قوة لدى المعلم من اجل حدوث التعليم، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في تحديد مشكلات الإدارة الصفية التي تواجه الطلبة “المعلمين” بقسم التعليم الأساسي في جامعة الأقصى من وجهة نظرهم وسبل التغلب عليها.

  • ملخص

    تعددت التعاريف الخاصة بمفهوم إدارة الصف إلا أن أبسط تعريف لها هو أنها مجموعة من النشاطات التي ينفذها المعلم باستخدام مهارات عالية في التواصل مع الطلبة بهدف تحقيق الانسجام في الصف، بين المعلم والطلاب من جهة، وبين الطلاب أنفسهم لوصول المعلومة للطالب بمرونة. وفي سطور هذه الورقة البحثية سنتطرق إلى جانب مهم للمعلمين والمعلمات، وهو عملية الإدارة الصفية الفعّالة .

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث الميدانية وعمله كمشرف لمدة طويلة على مدارس التعليم الأهلي بتعليم مكة المكرمة لاحظ ضعفًا في كثير من كفايات إدارة الصف لدى المعلمين الجدد، ومنها كفاية التخطيط للدرس؛ وكفاية استخدام استراتيجيات التعلم النشط؛ ولاحظ وجود الضعف في دعم المتعلمين؛ وفي إتاحة الفرص أمام الطلاب لطرح الأسئلة ومناقشتها، وبأن المعلم لا يمتلك القدرة الكافية على تقديم الدعم التربوي المناسب للطلاب ضعاف التحصيل، ويفتقد المعلم الجديد القدر الكافي من كفاية التقويم الصفي؛ ولا يمتلك مهارة مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب أثناء التقويم. وعليه، يمكن تحديد مشكلة البحث في وجود عدد من المعلمين الجدد بالمدارس الأهلية بحاجة إلى توفر كفايات الإدارة الصفية التي تعينهم على القيام بتربية وتعليم وتعلم أبنائنا الطلاب من خلال وضع تصور مقترح لتنمية كفايات إدارة الصف لديهم.

  • ملخص

    من منطلق ما أحدثته التطبيقات المتجددة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات خلال العقد الحالي من تأثيرات مباشرة للثورة الرقمية على نمط الحياة الإنسانية وعلى كافة الأصعدة، والتي يأتي في طليعتها الصعيد التعليمي فرض واقع إداري جديد ينبغي التعامل معه من قبل معلمي القرن الواحد والعشرين ويختلف تمامًا عما اعتادوا عليه من أساليب إدارية عتيقة، وبالتالي أصبح تطبيق الإدارة الإلكترونية للصف الدراسي ضرورة ملحة لتكيّف المعلم مع متغيرات العصر، وعنصر تميز ذاتي للمعلم وللمدرسة والإدارة التعليمية، بل والمنظومة التعليمية ككل. وعليه برزت مشكلة الدراسة في كيفية إكساب المعلمين المبتدئين مهارات الإدارة الإلكترونية للصف الدراسي وقياس فاعليتها.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.