ذوو صعوبات التعلم
تصنيف:
وجد 6 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 6
  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثين على نظام التعليم عن بُعد وكيفية تطبيقه بالمدارس، وبَعد إجراء بعض المقابلات مع معلمي صعوبات التعلم، عن نظام التعليم عن بُعد من خلال “منصة مدرستي” في الفترة الحالية، والاطلاع على الدراسات السابقة بنفس المجال تبين أن هناك معوقات إدارية، كما أنه لا توجد طريقة واضحة أو مرجعية متكاملة لعمل معلمي صعوبات التعلم عن بُعد. فهناك تباين في الأساليب المستخدمة لشرح المادة العلمية بين التعليم عن بُعد والتعليم التقليدي خاصة في الصعوبات التي تحتاج إلى ملاحظة وتوجيه مباشر، مثل صعوبات الاملاء ومهارة مسك القلم، كما لوحظ محدودية التواصل بين معلم صعوبات التعلم ومعلم التعليم العام، مما نتج عنه بعض المشاكل في تنسيق جدول الطالب ذوي صعوبات التعلم. وأشار بعض المعلمين إلى احتمالية وجود بعض العقبات لدى بعض الأسر وعدم توفر جهاز للطفل يمكنه من الدخول للمنصة.

  • ملخص

    تعاني الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة على المستوى التربوي، النفسي، والاجتماعي، والاقتصادي من بعض أوجه القصور، وهذا ما أكدته العديد من الدراسات السابقة والمهتمة بدراسة فئة التلاميذ ذوي صعوبات التعلم، وفي مجملها توصي بإجراء المزيد من الدراسات لإيجاد الحلول العلمية للمشكلات المختلفة لتلك الفئة. وكنتيجة لضعف الأضواء المسلطة على هؤلاء الطلبة من جهة، وإحساس الباحثين وملاحظاتهم من جهة أخرى بأن هنالك مشكلة تواجه هذه الفئة ويجب بحثها علميًا، وعليه فقد هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن دور التنمية المستدامة في التغلب على صعوبات التعلم من وجهة نظر مقدميها، بغية تقديم التوصيات والمقترحات العلمية المناسبة لأصحاب القرار في الميدان التربوي لحل هذه المشكلات وتسهيل عملية تعلمهم.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثان بمجال التدريب والتعليم لاحظا وجود صعوبات في القراءة لدى ذوي صعوبات التعلم، وعند تنفيذ دراسة استطلاعية على (100) معلم ومعلمة بإدارة الحسنة التعليمية بشمال سيناء. حيث أشارت الدراسة الاستطلاعية لوجود مشكلات حقيقية لدى المعلمين، وتتمثل في عدم وجود تدريب كافٍ للوقوف على المشكلة وعلاجها بطرق غير تقليدية، وبأن الموجه الفني لا يقدم الدعم الكافي لعدم المعرفة الكافية، أضف إلى ضعف أولياء الأمور في كيفية النهوض بأبنائهم ذوي صعوبات القراءة، وعليه انبثقت مشكلة الدراسة الحالية لمعرفة مدى فعالية برنامج تدريبي قائم على أنشطة مونتيسوري لعلاج الديسلكسيا لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية.

  • ملخص

    توصف مرحلة الانتقال من مرحلة الطفولة إلى عالم الرشد على انها مرحلة ضغوط وعواصف نظرًا لما تشهده من توترات وصعوبات في التوافق النفسي، ومما قد يؤثر على مختلف نواحي حياة الفرد ومنها تحصيله الدراسي. وإذا كانت دراسة التوافق النفسي ضرورية للإنسان بشكل عام، فإنها أكثر ضرورة للمراهق، وذلك بسبب التغييرات الجسمية والنفسية والاجتماعية والعقلية، وخاصة إن كان متفوقًا عقليًا ويعاني من صعوبات التعلم. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية على أنها محاولة للتعرف على الفروق في التوافق النفسي بين الطلبة المتفوقين عقليًا ويعانون في نفس الوقت من صعوبات التعلم ونظرائهم الطلبة العاديين.

  • ملخص

    من الواقع التعليمي في المدارس بصفة عامة، وتعليم الرياضيات بصفة خاصة،يظهر تركيز المعلمين على الطريقة التقليدية في التعليم وهي المعتمدة على التلقين )المتمركز حول المعلم(، وأن المعرفة هي الغاية في حد ذاتها، دون النظر إلى نشاط وفاعلية الطالب وطريقة تفكيره، وكيفية اكتسابه للمعلومات، مما أدى إلى ارتفاع نسبة الذين يعانون من صعوبات في تعلم الرياضيات. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما درجة تقدير معلمي الرياضيات لدورهم في اكساب الطلبة ذوي صعوبات التعلم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا؟ وهل هنالك أثر على هذا الدور يمكن أن يعزى لكل من المتغيرات التالية: الجنس، الفرع الذي يدرسه، وسنوات الخدمة.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذه الدراسة من الناحية النظرية في بيان أنواع المعايير المهنية اللازمة لمعلمي ذوي صعوبات التعلم، ومن الناحية التطبيقية بأن تساعد المعلم في معرفة دوره في برنامج صعوبات التعلم، مما يسهم في أداء مهامه بوضوح وكفاءة، كما يؤمل بأن تفيد في تقييم الأداء الوظيفي له، والتخطيط لبرامج تدريبية أكثر ملائمة، وبأن تفيد القائمين على تخطيط برامج إعداد المعلمين في وضع الخطط الدراسية المناسبة.