أنماط قيادة
تصنيف:
وجد 5 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 5
  • ملخص

    انطلاقًا من اهتمام الدولة واستجابة لأهداف رؤيا المملكة العربية السعودية 2030 والتي تنادي بتمكين المرأة، ومنحها فرصة المشاركة الفاعلة في التنمية بكل أشكالها برز أمام الباحثين أهمية الكشف عن الأنماط القيادية لدى قائدات المدارس، وذلك انطلاقًا من الدور الكبير والمؤثر في أداء سير المؤسسات التربوية بصفة عامة، وفي رفع الروح المعنوية للمعلمات بصفة خاصة، الأمر الذي ينعكس على تحقيق الأهداف التربوية المرسومة، والتي بدورها تسهم في تحقيق أهداف المجتمع، فالقيادة النسائية الواعية تصل بفكرها وإبداعها وتأهيلها إلى خلق روح من المحبة والألفة والتعاون بين المعلمات، مما يعزز من دافعيتهن للعمل، ويزيد من رفع الروح المعنوية لديهن.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية من الناحية النظرية في أهمية الموضوع الذي تبحث فيه، حيث أن ظاهرة السلوك العدواني للطلاب داخل المؤسسات التعليمية تعد مشكلة خطيرة تواجهها المنظومة التربوية، وتبرز أهمية الدراسة في محاولتها التعرّف على العلاقة الموجودة بين الأنماط القيادية السائدة لدى قادة المدارس وأساليب مواجهة السلوك العدواني لدى الطلاب. وأما الأهمية التطبيقية فتنبع من خلال إفادة قادة المدارس والمختصين بنتائج بحثية يُمكن أن تسهم في وضع بعض المقترحات والحلول لظاهرة السلوك العدواني للطلبة في المدارس.

  • ملخص

    نظرًا لأهمية النمط القيادي في العملية التعليمية وجه الباحثون الاهتمام نحو دراسة الأنماط القيادية لمديري مدارس التعليم العام من وجهة نظر المعلمين وأثرها في رضاهم الوظيفي، ومدى فتح الأفاق نحو تطوير الجوانب الايجابية ومعالجة الجوانب السلبية والتي سوف تعود بالنفع على التعليم والوصول به إلى المكان المرموق. وقد بينت معظم الدراسات السابقة التي تناولت الأنماط القيادية كيف تتجلى مهام القيادة التربوية، وتسهم إلى حد كبير في رفع الكفاءة المهنية للمعلمن، كما وترتبط العملية التعليمية وارتقائها بنوعية النمط القيادي الممارس، والذي يحقق الرضا الوظيفي، وبناء على ما سبق من دراسات ومن خلال الخبرة العملية للباحث كمعلم يمكن بلورة مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما النمط القيادي الممارس لدى قادة مدارس مدينة بريدة وعلاقته بالتنمية المهنية للمعلمن من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات التي طُبقت في المملكة العربية السعودية إلى ضعف في الجانب الأدائي في تطبيق جودة التعليم، وحاجة المعلمين في تلك المدارس إلى دورات تربوية وتدريبية مكثفة في الجودة التعليمية وفق مواصفات ومعايير متطورة، وعليه تبين بأن المدارس الثانوية بحاجة لمواجهة تحديات العصر والعمل على تجويد التعليم وزيادة كفاءة مخرجاته وتطوير الموارد البشرية مما يستدعي تطوير الممارسات التربوية والإدارية بتطبيق معايير الجودة الشاملة في التعليم، وعليه إنصب إهتمام هذه الدراسة لمعرفة درجة تطبيق معايير الجودة الشاملة في المدارس الثانوية بمحافظة النماص في المملكة السعودية من وجهة نظر أفراد عينة من المعلمين. تلخيص:

  • ملخص

    يُعد التفاعل التنظيمي بين العاملين في المنظمة لتحقيق أهدافها المنشودة أمرًا طبيعيًا، ومن مخرجات هذا التفاعل الاتفاق في بعض جوانبه والاختلاف في أخرى؛ وهذا يؤدي إلى حدوث الصراع التنظيمي، وفي ضوء أهمية الدور الذي يؤديه النمط القيادي لمدير المدرسة في توجيه الصراع التنظيمي، واستثماره إيجابيًا، ومن ملاحظة الباحثان وتفاعلهما الميداني وجدا تفاوتًا في ممارسات مديري المدارس للأنماط القيادية وقدرتهم على معالجة الصراعات التنظيمية بين المعلمين، وبين المعلمين والإدارة. واستجابةً للنداءات بضرورة دراسة الإدارة المدرسية وتطويرها، جاءت هذه الدراسة للتعرف على علاقة الأنماط القيادية باستراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي.