ذوو الإعاقة الفكرية
تصنيف:
وجد 3 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 3
  • ملخص

    تواجه طالبات ذوات الإعاقة الفكرية في برامج الدمج العديد من الصعوبات حيث أن من الصعب تلبية الاحتياجات الخاصة لجميع الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية في المدرسة، إضافة إلى صعوبة التكيف مع البيئة المدرسية والصعوبات الكبيرة في الحصول على التعليم الذي يحتاجونه؛ والمتابع للبرامج التربوية الخاصة المقدمة لتلاميذ الإعاقة الفكرية يجد أنها مدعومة من خلال ما يعرف بالخدمات المساندة التي تساهم في تحقيق احتياجاتهم في جميع المجالات. وعلى الرغم مما يُبذل من جهود فإنه ُينظر إلى تلك الجهود المقدمة في مدارس الدمج بإنها لم تصل إلى مستوى الطموح المتوقع بسبب وجود نقص في الخدمات المساندة وهذا ما كشفته العديد من الدراسات ذات الصلة، وعليه، سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الصعوبات التي تواجه المعلمات عند تقديم الخدمات المساندة لطالبات ذوات الإعاقة الفكرية.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان من مراجعة الأدبيات ذات الصلة قلة الدراسات العربية والمحلية التي تناولت التدريس التشاركي مع فئات التربية الخاصة، على الرغم من اعتبار الدمج الشامل أحد التوجهات الحديثة لوزارة التعليم في المملكة العربية السعودية، والتي بدأت توظيفها لذوي الإعاقة، ومن بينهم ذوي الإعاقة الفكرية. ونظرًا لأهمية التدريس التشاركي، واعتباره أحد استراتيجيات الدعم المستخدمة في مدارس التعليم الشامل؛ فقد جاءت هذه الدراسة وتحددت مشكلتها في التساؤل التالي: ما مستوى استخدام المعلمات للتدريس التشاركي مع ذوات الإعاقة الفكرية في مدارس التعليم الشامل؟

  • ملخص

    سعى الباحث من خلال هذه الدراسة إلى التحقق من فاعلية برنامج تدريبي مقترح في تنمية القدرة على التعرف على الانفعالات الأساسية )السعادة، الحزن، الدهشة، الخوف، الغضب، الاشمئزاز) من خلال التعبيرات الوجهية لدى تلاميذ ذوي إعاقة فكرية بسيطة، ومعرفة أثر ذلك على مستوى تفاعلهم الاجتماعي، وذلك نظرًا لندرة مثل هذه الدراسات العربية في هذا المجال، ولكون القدرة على التعرف على انفعالات الوجه هي عامل وعنصر مهم في عملية التفاعل الاجتماعي التي من شانها تحسين جودة حياة الأفراد ذوي الإعاقة الفكرية وتيسير الحياة عليهم، لأن ذوي الاحتياجات الخاصة عمومًا بحاجة إلى المزيد من فرص النجاح والقليل من فرص الفشل علاوة على كونهم بحاجة إلى المكانة أكثر من المكان.