-
ملخص
يُعتبر دخول ثورة تقنيات الذكاء الإصطناعي لمجال التعليم تغييرًا كبيرًا في الأدوار التي يقوم بها كل من المتعلم والمعلم والعاملين في وزارة التعليم. ولا يمكن لأي شخص أن يُنكر مساهمة الذكاء الاصطناعي في دفع عجلة التعليم للتقدم، ويؤمل بأن يُسهم بل يؤدي إلى تسارع في نمو وتطور عملية التعليم، ولذا يجب مواكبة هذا التسارع المضطرد والعمل على استثمار تقنياته وتوظيفها التوظيف الأمثل من أجل تعليم الأبناء وصلاح البلدان. وبالرغم من الدور المهم لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين أداء التلاميذ، وملاءمته لجميع الفئات منهم عامة، ولفئة التربية الخاصة بشكل خاص، إلا أن القصور موجود في مجال الأبحاث المتعلقة بتوظيف الذكاء الاصطناعي لهذه الفئة، وعليه تسعى الدراسة لمعرفة واقع الاستخدام في معاهد النور للكفيفات للتطبيقات التعليمية للذكاء الاصطناعي من وجهة نظر المعلمات ومعرفة اتجاهن نحوها.
-
ملخص
تفتقد بيئة العمل بمدارس التربية الخاصة في مصر للعديد من المقومات التي تشكل أساس صحتها التنظيمية، ويؤثر غيابها بالسلب على الروح المعنوية لمعلميها، ويزيد من شعورهم بالضغوط المهنية والنفسية، ويضعف من مستوى رضاهم الوظيفي، مثل الافتقار إلى الدعم والمساندة من قبل الإدارة والمشرفين والزملاء، وغموض الأهداف المدرسية، وقلة مشاركة المعلمين في اتخاذ القرارات، وقلة الإمكانات والمواد اللازمة لإنجاز المهام من أدوات، وقلة الاهتمام بالتنمية المهنية والذاتية، ويمكن القول بأن مستوى الرضا الوظيفي لدى معلمي التربية الخاصة في مصر متدني نتيجة لانخفاض الصحة التنظيمية بالمدارس، وعليه تتحدد مشكلة البحث في السؤال التالي: كيف يمكن الارتقاء بمستوى الرضا الوظيفي لمعلمي مدارس التربية الخاصة في مصر من خلال دعم أبعاد الصحة التنظيمية بتلك المدارس بما يسهم في تحسين أدائها؟
مدارس التربية الخاصة
تصنيف:
وجد 2 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 2