-
ملخص
أوصت العديد من الدراسات السابقة والبحوث والمؤتمرات التربوية بضرورة تقصي أهم الاحتياجات التدريبية والضرورية واللازمة والتي تُمكن المعلمين من دمج التكنولوجيا بالتعليم، ومنها ما جاء بصورة توصية لتصميم البرامج التدريبية للمعلمين الجدد لتتضمن الاحتياجات التدريبية، ومحاولة الاطلاع على أحدث التطورات في مجال دمج التقنيات الحديثة في التعليم، وأكدت المؤتمرات التربوية المختلفة على ضرورة الدمج بين التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني في بيئة متمازجة بحيث يكونان مكملان لبعضهما البعض. وعليه تكمن مشكلة الدراسة الحالية بالتساؤل التالي: ما معوقات استخدام التكنولوجيا في التنمية المهنية للمعلمين؟
-
ملخص
أشارت نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أهمية الاندماج في العمل وبيّنت تأثيره القوي على الأداء الوظيفي، ومن ثم فهو مطلب ضروري لتحقيق الأداء الجيد للمؤسسة التعليمية بقادتها ومعلميها، ومما يُظهر أثره في مستوى الطلاب وقدرتهم على المنافسة بين المؤسسات الأخرى، ويمتاز الأفراد المندمجين بأدائهم لعملهم وبالمبادرة والكفاءة التي تساعدهم على تحقيق أهدافهم المهنية، ولديهم دوافع قوية، فالعمل بالنسبة لهم شئ ممتع، ويمتازون بالود والتعاون، وبإن انتقال الاندماج بينهم يزيد من فاعلية الأداء الوظيفي الجيد. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مستوى الاندماج لدى معلمي المرحلة الابتدائية، ومعرفة أثر كل من الجنس وعدد سنوات الخبرة على ذلك.
-
ملخص
رغم المحاولات المختلفة لإدخال التقنيات المساندة لتطوير العملية التعليمية، فهناك الكثير من العقبات التي تحول دون استخدامها الأمثل، ومن هذ العقبات ما له علاقة بخصائص المعلم، مثل تصورات المعلمين نحو استخدام التقنيات، والكفاءة الذاتية، والتطوير المهني. ومن خلال اطلاع الباحثة على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة تبين لها وجود ضرورة ملحة لمعرفة تصورات المعلمين نحو دمج التقنيات المساندة في تدريس الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية وعلاقتها بكفاءتهم المهنية، الأمر الذي سيسهم في توفير الخدمات اللازمة المقدمة للطلبة وتطويرها.
-
ملخص
مع الانفجار العلمي والتقدم التكنولوجي في كافة المجالات حدث صراع بين دخول التكنولوجيا في كافة الجوانب المهنية وبين المسايرة المهنية للعاملين بها، و من هنا جاءت فكرة البحث الحالية والتي تبلورت في التساؤل الرئيس التالي: ما هي الاتجاهات العالمية المعاصرة في التنمية المهنية للمعلِّمين؟ ويتفرع عن هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية التالية: 1. ما دور التدريب الإلكتروني في التنمية المهنية؟ 2. ما اتجاه التنمية المهنية الذاتية للمعلمين؟ 3. ما واقع التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة؟ 4. ما واقع التنمية المهنية للمعلمين في ضوء منحنى معرفة المحتوى التربوي والتكنولوجي (Tpack)؟
-
ملخص
تُعد العدالة التنظيمية من المواضيع المهمة في مجال الإدارة التربوية لما لها من أثر على أداء المؤسسات بشكل عام والمؤسسات التربوية بشكل خاص، كما إنها تساعد في زيادة كل من الرضا الوظيفي والأداء الوظيفي للعاملين، حيث إن العدالة وما تتضمنه من نزاهة وشفافية تترك أثرًا إيجابيًا لدى العاملين مما يحسن ولاءهم الوظيفي ويخفف من إحساسهم بضغوط العمل. وللعدالة التنظيمية ثلاثة مجالات رئيسة: أولها التوزيعية، وتتعلق بما يحصل عليه الموظف من مكافآت وحوافز تتناسب مع جهده؛ وثانيها الإجرائية وتتمثل في عدالة الإجراءات المتبعة من قبل المدير في التعامل مع الموظفين، وثالثها التفاعلية وترتبط بشكل كبير بمفهوم المدرسة الإنسانية، والنظرة إلى الموظف على أّنه إنسان وليس آلة، من حيث إشراكه في اتخاذ القرار والشعور بالعدالة والأمن الوظيفي.
-
ملخص
أدى التطور الميداني التربوي والتعليمي، وما رافقه من زيادة في أعداد الطلبة في الغرف الصفية، وكنتيجة لسعي أولياء الأمور لحصول أبنائهم على مستوى جيد من التعليم إلى ظهور العديد من المدارس الخاصة وفي مختلف محافظات المملكة الأردنية، وهذا ما أدى إلى زيادة في أعداد المعلمين العاملين بالمدارس الخاصة، وتوّسع دورهم الوظيفي، بحيث لا يقتصر على تقديم المحتوى التعليمي فقط، وانما يتعدى ذلك إلى العديد من الجوانب الصفية واللاصفية التي ينبغي أن يشارك في اتخاذ القرارات المرتبطة بها. وبما أن عملية المشاركة في اتخاذ القرار أحد جوانب النجاح للمدرسة في تحقيق أهدافها، والمؤثرة على الرضا الوظيفي للمعلمين، فإنه ينبغي السعي لمعرفة أثر هذا المتغير على مستوى الرضا الوظيفي بهدف معرفة الجوانب التي تؤدي إلى تدني مستوى الرضا الوظيفي لدى المعلمين والعمل على حلها.
-
ملخص
انطلاقًا من توجهات الباحثين التي دعت للاهتمام بتناول موضوع الأداء الوظيفي للمعلم، ومن خلال تجربة الباحثة الميدانية في مجال التعليم في مرحلة التعليم الأساسي لاحطت بأن الأداء التدريسي لمعلمي مرحلة التعليم الأساسي يغلب عليه الروتين وقلة التنوع في أساليب عرض المادة العلمية، والاعتماد على الطرائق التقليدية في الممارسة التدريسية، وعدم القدرة على حل المشكلات أثناء التدريس، وعدم القدرة على ضبط الصف بفاعلية، وصعوبة التعامل مع سلوكيات التلاميذ المختلفة داخل الصف، وهذا بدوره يؤثر بدرجة كبيرة على مستوى أداء المعلم، ومن ثم الإحساس بعدم الرضا. وعليه كانت الحاجة وراء إجراء هذا البحث والذي تحددت مشكلته في السؤال التالي: ما درجة الأداء الوظيفى لدى معلمى الحلقة الثانية (أي معلمي الصفوف من السابع وحتى التاسع) من التعليم الأساسى وعلاقتها بالرضا الوظيفى لديهم؟
-
ملخص
اتجهت الدراسة الحالية للإفادة من برنامج تدريب معلمي المرحلة الأساسية في فلسطين على الكفايات اللازمة لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة، وأساليب التعامل معهم، وتعزيز عملية ادماجهم من خلال تأهيل معلمي المدارس الحكومية التي تبنت مشروع التعليم الجامع ليصبحوا أكثر كفاءة وقدرة على التعامل مع هذه الفئة من التلاميذ، ولكي يمتلكوا القدرة على تعليمهم وإدارتهم داخل الغرف الصفية العادية. ومن خلال هذا البرنامج الذي تقدمه جامعة القدس المفتوحة في مجمع التربية الخاصة تستطيع وزارة التربية والتعليم في دولة فلسطين سد العجز الحاصل في الكوادر المهيأة والمدربة للتعامل مع هذه الفئة من الطلبة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال حول فاعلية هذا البرنامج التدريبي.
-
ملخص
على الرغم من تبني مجلس أبوظبي للتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة برامج التطوير التربوي ووصع معايير أداء حديثة للمعلمين، وما تقوم به مؤسسات تأهيل المعلمين لرفع كفاياتهم بشكل عام ومعلمي اللغة العربية بشكل خاص إلا أن الشكوى من قبل أولياء الأمور والقائمين على العملية التعليمية تؤكد ظاهرة الضعف لدى الطلبة في مواد اللغة العربية المختلفة، والتي قد ترتبط بدرجة كبيرة بكفايات معلمي اللغة العربية ومهاراتهم. ونتيجة للشكوى من عدم قيام معلمي اللغة العربية بالأدوار المنوطة بهم، تبنى الباحثان فكرة الدراسة الحالية للكشف عن حقيقة الأدوار التي يقوم بها معلمو اللغة العربية ودرجة ممارستهم لها في ضوء معايير الأداء التي يتبناها مجلس أبوظبي للتعليم من وجهة نظر المدراء والمشرفين الأكاديميين ورؤساء الأقسام.
-
ملخص
زادت تطورات العصر الحالي وشملت جميع جوانب الحياة ومنها الجانب التربوي ولما له من دور مهم في تخريج جيل واع ومدرك لما يواجه من صعوبات ولذا كانت الضرورة لإكساب المعلمين معايير الأداء المهني والأكاديمي؛ وخاصة معلمي اللغة العربية. وعليه، يدعو الباحث إلى تطوير برامج لتعليم المعلم لكيفية إعداد معلمي ما قبل الخدمة لتلبية احتياجات المتعلمين المتنوعين، وتقويم الأداء المستمر لهم أثناء الخدمة من خلال البرامج التدريبية والتوجيه المناسب لتحقيق الأهداف التربوية المنشودة. ويمكن تحديد المشكلة في ضعف توافر المعايير المهنية والأكاديمية لدى معلمي اللغة العربية؛ مما ينعكس بدوره على أدائهم في كافة المراحل التعليمية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة في قياس مدى معرفة معلمي اللغة العربية في مراحل التعليم المختلفة بمعايير الأداء المهني والأكاديمي وتصميم برنامج لمعالجة ضعف المعرفة بهذه المعايير والكشف عن مدى فاعلية هذا البرنامج.
-
ملخص
تمثلت مشكلة الدراسة الحالية في الحاجة الملحة لتقديم تصور مقترح لإطار مفاهيمي للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية في مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية؛ والسبب في ذلك أن البرامج الحالية للتطوير المهني لمعلمي اللغة العربية لا تستند على إطار مفاهيمي يُحدد بطريقة واضحة كيفية تخطيط وتنفيذ وتقويم هذه البرامج، بالإضافة إلى أن هذه البرامج لا تراعي سياق التطوير المهني للمعلمين في المملكة العربية السعودية.
أداء مهني
تصنيف:
وجد 11 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 11