طيف التوحد
تصنيف:
وجد 4 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 4
  • ملخص

    يُعد اضطراب طيف التوحد من أكثر الإعاقات انتشارًا، وهي ظاهرة منتشرة مقارنة بالإعاقات الأخرى، وتعتبر السلوكيات النمطية أحد أهم سمات تشخيص اضطراب طيف التوحد وفقًا للدليل التشخيصي. أشارت الدراسات التربوية السابقة ذات الصلة إلى ضيق أولياء الأمور ذوي الشأن وشكواهم من السلوكيات النمطية غير المقبولة اجتماعيًا والتي يقوم بها أبناءهم من ذوي اضطراب طيف التوحد، وهو ما يتطلب منا كمربين وأولياء أمور معرفة كل ما وصل إليه العلم في هذا المجال من حيث أشكال وأسباب وعلاج لهذه السلوكيات النمطية المتكررة وغير المقبولة اجتماعيًا وسلوكيًا من أبنائنا من ذوي اضطراب طيف التوحد.

  • ملخص

    يُعد التطبيق الصحيح لاستراتيجيات التعزيز من أهم العوامل التي تسهم في فاعليتة؛ ومما ينعكس على المخرجات التعليمية والسلوكية للطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد. وهناك القليل من الأدب النظري الذي تناول الكشف عن الأخطاء الشائعة في توظيف المعلمين لاستراتيجيات التعزيز في تدريس هؤلاء الطلبة. وعلى الرغم من توظيف المعلمين لاستراتيجيات التعزيز، لكن جهودهم قد لا تؤتي ثمارها في تحقيق النتائج المرجوة، وهذا ما يستدعي التقصي في تحديد الأسباب، والتي قد تكمن في تطبيق تلك الاستراتيجيات بشكل غير ملائم، فمثلًا يستخدم المعلم مُعّززًا ذا أهمية محدودة لدى الطالب، أو قد يبالغ في استخدام أحد المُعززات مع الطالب، حتى يفقد المُعزز قيمته. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة الأخطاء الشائعة في توظيف المعلمين لاستراتيجيات التعزيز في تدريس الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد.

  • ملخص

    يُعد التعزيز من أهم استراتيجيات تحليل السلوك التطبيقي والتي لا تستخدم لزيادة احتمالية ظهور مظاهر السلوك المرغوب فقط، بل لخفض معدلات المشكلات السلوكية. ويُعد توظيف جداول التعزيز من الممارسات الهامة في تعليم ذوي اضطراب طيف التوحد؛ حيث يوجد لاستخدامها الصحيح أثر إيجابي في إكساب الطلبة سلوكيات مرغوبة، وقد أكدت ذلك نتائج العديد من الدراسات السابقة وخاصة عند الدمج بين استخدام جداول التعزيز بنوعيه المستمر والمتقطع. ولضمان فاعلية التعزيز، ينبغي أن تبني خطة واضحة للتعزيز ضمن خطة التدخل السلوكي. وعليه؛ برزت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مدى استخدام المعلمين لجداول التعزيز في تعليم الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث كمعلم تربية خاصة ومدرّسًا لمساقات التربية الخاصة على مستوى البكالوريس في تخصصي تربية الطفل والتربية الخاصة ومنها مساق طيف التوحد لسنوات عديدة على المستوى الجامعي لمس ان المعلمين يمتلكون بعض المعرفة النظرية ما يمكنهم من التعرف على بعض المظاهر الأولية لذوي الحاجات الخاصة ومنها إضطراب طيف التوحد. وبناء عليه، فإن هذه الدراسة تهدف أساسًا إلى التعرف إلى مظاهر إضطراب طيف التوحد من وجهة نظر معلمي رياض الأطفال أنفسهم وتكوين قائمة بهذه المظاهر ليتم استخدامها من قبل معلمي رياض الأطفال كوسيلة كشف أولية مما قد يقود الى تحويل الطفل لتقييم أعمق وأكثر شمولية.